لايف ستايل، دكتور أورام يوضّح اكتشاف سرطان الرئة في وقت مبكر يقي من خطر إنتشاره،سرطان الرئة رام الله دنيا الوطنأفاد الدكتور خالد حسن، اختصاصي علاج سرطان الرئة في .،عبر صحافة فلسطين، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر دكتور أورام يوضّح: اكتشاف سرطان الرئة في وقت مبكر يقي من خطر إنتشاره، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

دكتور أورام يوضّح: اكتشاف سرطان الرئة في وقت مبكر...
سرطان الرئة رام الله - دنيا الوطنأفاد الدكتور خالد حسن، اختصاصي علاج سرطان الرئة في كليفلاند كلينك، إن الفحص المبكر والتقدّم المستمر في خيارات العلاج من شأنهما التقليل من خطورة سرطان الرئة وتغيير السمعة السيئة، التي ترتبط به باعتباره أحد أكثر أنواع السرطان فتكا بالإنسان.

وأردف الدكتور حسن قائلا: "الكشف المبكر عن المرض يجعله أكثر قابلية للعلاج، وحتى إذا اكتُشف في مرحلة متأخرة، تظلّ هناك العديد من خيارات العلاج الجديدة الفعالة، التي ينبغي النظر فيها".

وأكد الدكتور حسن أن غير المدخنين والأشخاص الأصغر سنا ليسوا بمنأى عن الإصابة بسرطان الرئة، الذي تحفّزه أحيانا طفرات جينية معينة، على عكس الضرر التراكمي للحمض النووي الناجم عن التدخين.

ويتولى فريق طبّي متعدّد التخصصات التعامل مع حالات الإصابة بسرطان الرئة في مرافق الرعاية الصحية المتقدمة، مثل كليفلاند كلينك؛ حيث يتعاون أطباء الأورام ومختصو الأشعة وجراحو الصدر ومختصو أمراض الرئة وخبراء الأمراض وخبراء سرطان الرئة، لوضع خطة علاجية خاصة بالمريض لتحقيق أفضل النتائج المرجوّة.

وقال الدكتور حسن إن المرض إذا اكتُشف مبكرا وكان في المرحلة الأولى، والمريض بصحة جيدة، تظلّ إزالة الورم عن طريق الجراحة الخيار المفضل؛ نظرا لأنها تتيح أفضل فرصة لإزالة جميع الخلايا السرطانية حتى لا تتكرر الإصابة. وأضاف: "تُعدّ الجراحة سبيلا إلى الشفاء في حوالي 80% من مرضى المرحلة الأولى. أما إذا كان المريض غير قادر أو راغب في الخضوع لعملية جراحية، فمن المرجح أن يخضع لشكل من أشكال الإشعاع الموجّه، كالعلاج بالإشعاع التجسيمي".

وفيما يتعلق بالتطورات الحاصلة في العلاج الجهازي، أشار الدكتور حسن إلى أن العلاج الكيماوي ظلّ "المعيار الذهبي للعلاج" لسنوات عديدة، لكنه أوضح أن ثلاثة فتوحات طبية مهمّة أدّت إلى زيادة خيارات العلاج زيادة كبيرة، وأن أولها حدث في بدايات العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، عندما وجد العلماء أن العديد من سرطانات الرئة تحفزه طفرات جينية محدّدة، فطوّروا أدوية فموية لاستهدافها، واستمر تطوير المزيد من الأدوية مع تحديد المزيد من الطفرات.

ويمثل "التحالف" بين الأدوية والأجسام المضادة الفتح الطبي الثالث، إذ تنتشر الأجسام المضادّة المصحوبة بأدوية العلاج الكيماوي في الدم وترتبط بمستقبلات محدَّدة في الخلايا السرطانية، لتطلق الدواء في الخلية لتدميرها. وتتمثل فائدة هذا النهج في استهدافه الخلايا السرطانية وحدها بدلا من تعريض الجسم كلّه للعلاج الكيماوي.

وشدّد خبير أورام الرئة على أهمية الوقاية من سرطان الرئة، بالرغم من أن العلاجات الجديدة، بجانب الفحص المنتظم، يمكن أن تساعد كثيرا في تقليل معدلات الوفاة الناجمة عن السرطان، وانتهى إلى القول: "ثبت تماما أن العديد من حالات سرطان الرئة تنشأ عن تعاطي التبغ لسنوات، لذلك فإن تشجيع الأفراد على الامتناع عن التدخين أو الإقلاع عنه، بما يشمل السجائر ومضغ التبغ وتدخين الشيشة والسيجارة الإلكترونية، من شأنه أن يقلل كثيرا من الإصابة بسرطان الرئة والوفيات المرتبطة بها".

107.167.122.25



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل دكتور أورام يوضّح: اكتشاف سرطان الرئة في وقت مبكر يقي من خطر إنتشاره وتم نقلها من دنيا الوطن نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الدکتور حسن

إقرأ أيضاً:

تياترو الحكايات| رحلة سليمان القرداحي.. صعود مسرحي مميز وانطفاء مبكر

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

يُعد المسرح بصفته «أبو الفنون»، ساحة تنصهر فيها مختلف أشكال التعبير الإبداعى، حيث يتكامل الأداء الحى مع عناصر السمع والبصر، لتجسيد الأفكار والمشاعر الإنسانية فى تجربة فنية متكاملة، فمن على خشبته، قدم الفنانون أعمالا خالدة تحمل رسائل مجتمعية وثقافية، أسهمت فى تشكيل وعى الأجيال، بفضل فرق مسرحية تركت بصمة لا تُمحى فى تاريخ الإبداع المسرحى المصرى والعربى.

وفى سياق الاحتفاء بهذا الإرث العريق، تسلط «البوابة نيوز» خلال ليالى شهر رمضان المبارك الضوء على نخبة من الفرق المسرحية التى شكلت علامات فارقة في مسيرة المسرح، محليا وعربيا.

وعلى الرغم أن بعضها توقف بعد رحيل مؤسسيه، إلا أن إبداعاته لا تزال شاهدة على زمن من العطاء والتميز، مؤكدة أن المسرح الحقيقى لا يموت، بل يبقى نابضا بإرث رواده ورؤاهم الخالدة.

بدأ الفنان سليمان القرداحى مسيرته المسرحية بتأسيس فرقته الخاصة عام 1882، مستلهما الفكرة من زوجته، التى كانت ناظرة مدرسة بالإسكندرية.

قدمت الفرقة عروضا متميزة مثل «تليماك»، «الفرج بعد الضيق»، «زفاف عنتر»، «فرسان العرب»، إلا أن نشاطها تعثر لبعض الوقت، وفي عام 1885، شهدت الفرقة انتعاشا جديدا بانضمام المطرب مراد رومانو، مما أسهم فى تقديم موسم ناجح على مسرح «البوليتياما» بالإسكندرية، ومع ذلك لم يستمر هذا التعاون طويلا، حيث انفصل رومانو عن الفرقة لينضم إلى فرقة سلامة حجازي.

وفي عام 1894، دعمت الحكومة القرداحي بمنحه قطعة أرض بجوار شاطئ الإسكندرية فى منطقة هيئة البريد بالمنشية، ليبنى عليها مسرحا خاصا به أطلق عليه «مسرح قرداحي»، افتتحت فرقته المسرح بعرض مسرحية «أوتيللو»، وظل يقدم عليه أعماله حتى قرر الانتقال إلى القاهرة، حيث قدم عروضا على المسرح الوطنى بالأزبكية ومسرح القبانى. 

كما قام القرداحى بجولة فنية فى أقاليم مصر، مقدما عروضا لاقت نجاحا كبيرا، بفضل أسلوبه المسرحى المميز الذى اعتمد على الفخامة فى الأداء، والحركة الجسدية القوية، والصوت الجهورى فى الإلقاء، ظل هذا النهج مهيمنا على المسرح المصرى حتى قدوم جورج أبيض من فرنسا، حاملا معه أسلوب الأداء الواقعى الأكاديمى، الذى أحدث تحولا جذريا فى التمثيل.

فى عام 1899، أسس القرداحى شراكة فنية مع سليمان حداد، وأطلقا معا فرقة «جوق المنتخب»، التى عُرفت لاحقا باسم «مسرح الابتهاج»، كان عرضها الأول مسرحية «حمدان»، إلا أن مسيرة المسرح توقفت عندما قررت الحكومة هدمه عام 1900، ورغم هذه النكسة، لم يستسلم القرداحى، بل قاد فرقته فى رحلة فنية إلى تونس، حيث قدم موسما ناجحا جعله يحظى بوسام «نيشان الافتخار» من الدرجة الثانية. 

واصل القرداحى جولاته فى المغرب العربى، فزار الجزائر واستقر فى تونس التى كانت تفتقر إلى أى نشاط فنى مسرحى باللغة العربية فأسس مسرحا عربيا، لاقى فيه كل إقبال وتشجيع، وقد أنعم عليه الباي بنيشان الافتخار مع لقب «بك»، كما أن المجلس البلدى ساعده بمبلغ من المال لتنشيطه فى مهمته الأدبية، وكان الإقبال على سماع رواياته كبيرا، إلا أنه لم يلبث طويلا، إلا أن مسيرته الفنية توقفت بوفاته هناك عام 1909، فى أوج نجاحه، دون أن تُكمل فرقته رحلتها المسرحية بعده.

مقالات مشابهة

  • تتذكروا البت الطلعت لايف في الشهور الاولى للحرب من مستشفى شرق النيل
  • نجاح جراحة دقيقة لاستئصال ورم بالكبد بمركز أورام طنطا
  • تياترو الحكايات| رحلة سليمان القرداحي.. صعود مسرحي مميز وانطفاء مبكر
  • دراسة تكشف آلية مقاومة سرطان المبيض للعلاج الكيميائي
  • سرطان القولون والمستقيم..خطوات تُساعدك في الابتعاد عن خطر الإصابة
  • سرطان القولون.. الصحة تكشف الأعراض وطرق الوقاية
  • الغواص أحمد الجابر: في عمق 147 مترًا الرئة تتقلص لحجم فص التمرة .. فيديو
  • اكتشاف جديد يفتح أبواباً لفهم أمراض القلب والفيروسات
  • رأي.. دكتور زاهر سحلول يكتب عن انهيار النظام الصحي في سوريا: دعوة للعمل العاجل والتضامن العالمي
  • شاهد | لمحاربة السمنة مبكرًا.. 25 طفلًا يشاركون في أول سباق حبو