ثقافة وفن، ليلة عُرس مصطفى كامل يشيد بانتخابات الموسيقيين،أشاد الفنان مصطفى كامل بسير العملية الانتخابية للموسيقيين التي بدأت ظهر اليوم في مقر .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر "ليلة عُرس".. مصطفى كامل يشيد بانتخابات الموسيقيين، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

"ليلة عُرس".. مصطفى كامل يشيد بانتخابات الموسيقيين

أشاد الفنان مصطفى كامل بسير العملية الانتخابية للموسيقيين التي بدأت ظهر اليوم في مقر نقابة المهن التمثيلية.

مصطفى كامل: لا أهتم بالمشاكل واستمتع بالعُرس الانتخابي

وصف مصطفى كامل سير العملية الانتخابية بـ “ليلة عُرس”، مؤكدًا على هدفه بالابتعاد عن الحديث عن المشاكل والأزمات والتركيز على الأجواء الإيجابية التي تملأ انتخابات الموسيقيين.

وجه الفنان مصطفى كامل، كلمة في بداية التصويت لانتخابات المهن الموسيقية التي بدأت ظهر اليوم في مقر المهن التمثيلية.

مصطفى كامل يقرأ الفاتحة في بداية العملية الانتخابية

بدأ مصطفى كامل العملية الانتخابية بقراءة الفاتحة، وتحدث مع الحضور قائلًا: "قاصد أتجمع مع الناس عشان يبقى في بينا عيش وملح.. إحنا أخوات وهنفضل زملاء ربنا يولي مَن يصلح النهارده”.

تفاصيل الساعات الأولى لانتخابات المهن الموسيقية 2023

بدأت عملية التصويت لانتخابات المهن الموسيقية، في الساعة الـ 11 مساءً، والتي كان من المفترض انطلاقها في تمام التاسعة صباحًا.

أسباب تأجيل موعد انطلاق انتخابات المهن الموسيقية

وكان سبب التأجيل لإلزامية وجود 50 % من أعضاء الجمعية العمومية، وإذا لم تكتمل تلك النسبة يلزم تأجيل العملية الانتخابية.

جاء على قائمة المرشحين  32 مرشحًا على عضوية 12 مقعدًا بمجلس نقابة المهن الموسيقية، وتأتي أسماءهم كالآتي: دكتور أحمد أبو المجد، أحمد العيسوي، حسام عزت، أشرف السعداوي، أيمن أمين، أيمن سالم، ديفيد جميعي، حلمي عبد الباقي، حسام عزت، خالد الغول، خالد بيومي، دكتور رضا رجب، رضا حنكش، سعيد عثمان، دكتور شريف حمدي،عادل شمس، دكتور عادل مصطفى، دكتور عاطف إمام، عامر العجيمي، دكتور علاء سلامة، علي الشريعي، عمور شيعة، محمود أبو اليزيد، محمد السعيد عمر الخولي، محمد المحلاوي، محمد صبحي، دكتور محمد عبد الله، حمادة كحلة، مصطفى داغر، منصور هندي، نادية مصطفى.

تستمر انتخابات نقابة المهن الموسيقية حتى الساعة الخامسة مساء اليوم، على أن تكون الإعادة يوم الثلاثاء 8 أغسطس 2023. 

تقام انتخابات المهن الموسيقية في نادى نقابة المهن التمثيلية - شارع البحر الأعظم - الجيزة، وبالمقرات الفرعية للنقابة في محافظات: (الإسكندرية: بنادى محافظة الإسكندرية - الشاطبى)؛ (الدقهلية: قاعة ميامى - بطلخا - المنصورة)؛ (طنطا، كفر الشيخ: بمقر النقابة بطنطا)؛ (بورسعيد، الإسماعيلية، السويس: بمقر النقابة ببورسعيد)؛ (قنا، الأقصر، الغردقة: بمقر النقابة بالأقصر)؛ (دمنهور، المحلة، شبين الكوم، بنها، دمياط ،الشرقية، بني سويف، المنيا، سوهاج، أسيوط، أسوان: فى مقار النقابات الفرعية).

34.219.24.92



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل "ليلة عُرس".. مصطفى كامل يشيد بانتخابات الموسيقيين وتم نقلها من بوابة الوفد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس انتخابات المهن الموسیقیة انتخابات الموسیقیین العملیة الانتخابیة نقابة المهن

إقرأ أيضاً:

المعارضة التونسية والخيارات الانتخابية الصعبة

لا يوحي المشهد السياسي والاجتماعي في تونس بإقبال البلاد يوم 6 أكتوبر 2024 على انتخابات رئاسية رغم انتهاء الحملة الانتخابية. ضمن مسار شابته ولا تزال عدة شوائب تكاد تفرغه من محتواه كعملية انتخابية حسب ما هو متعارف عليه في التجارب الديمقراطية العريقة ووفق المعايير الدولية .

فمن تأخر دعوة الناخبين إلى آخر لحظة وما سبقها من شك حول إجراء الانتخابات من عدمه إلى انطلاق المسار بنشر  الرزنامة وإعلان هيئة الانتخابات إجراءات شروط الترشح  تحت عنوان ملاءمة القانون الانتخابي لسنة 2014 مع القوانين الأعلى منه رغم أن ذلك من صلاحيات الهيئات التشريعية وقد جعلت تلك الإجراءات عملية الترشح أكثر تعقيدا وأخرجتها عن مقصد المشرع من اعتمادها مثل التزكية التي وردت بخلفية التاكد من وجود حد أدنى من المصداقية الشعبية للمترشح رغم تعارضها في الجوهر مع مبدأ حق الترشح كحق أساسي من حقوق المواطنة فتحولت إلى سيف مسلط على رقاب المترشحين.

وبعد كل ما  حصل من  لغط وجدل حول الإجراءات تم فتح باب الترشح والانطلاق في إعداد الملفات التي هيمنت عليها إشكالية الحصول على بطاقة السوابق العدلية المعروفة بالبطاقة عدد 3 والتي يتم الحصول عليها في الأصل بإجراءات إدارية بسيطة حضوريا أو عن بعد إلا أن ذلك لم يحصل وحصلت تعطيلات غير معقولة وغير مبررة لكل المترشحين الذين واجهوا أيضا إشكالية التزكيات التي لم يكن متاحا لهم منها سوى الشعبية وما صاحبها من تعقيد متعلق بتغير الوحدة الجغرافية للدائرة من الولاية إلى المعتمدية والإبقاء على العدد الأدنى المعتمد في الولاية 500 تزكية دون ملاءمته مع الوحدة الجديدة التي حصرتها الهيئة في المعتمدية، هذا إلى جانب ما تعلق بتوزيع التزكيات على الدوائر ثم ما صاحب تقديم مطالب الترشح من تشدد من الهيئة في علاقة خاصة بالتزكيات تحت عنوان التثبت والتدقيق الذي أسقط نصف ملفات المترشحين تقريبا الذين عجزوا عن جمع التزكيات أما من تمكن من ذلك فقد وجد صعوبات عند التدقيق أدى بملفه إلى الرفض.. ولم تعلن الهيئة سوى عن ثلاثة مطالب مقبولة قبولا أوليا أيدته المحكمة الادارية في الأحكام الابتدائية لدوائرها ثم حصلت المفاجأة في الطور الاستئنافي للنزاع الانتخابي بين الهيئة والمترشحين المرفوضة مطالبهم ابتدائيا بإصدار الجلسة العامة للمحكمة الإدارية التي تضم 27 قاضيا حكمها البات والنهائي بإبطال قرارات هيئة الانتخابات والأحكام الابتدئية لدوائرها  وتمكين ثلاثة مترشحين من حقهم في الترشح ودعوة الهيئة لإدراجهم في القائمة الرسمة النهائية إلا أن الهيئة رفضت ذلك بمبررات غير مقنعة مثل وصول مضمون الحكم متأخرا وغيرها وأصرت على ذلك ورغم تأكيد المحكمة لأحكامها بقرارت توضيحية اعتبرت أن عدم إدراج أسماء المترشحين وفق قرارها من شأنه أن يؤدي إلى بطلان كامل المسار.

فإن هيئة الانتخابات قد أصرت على موقفها بقبول ثلاثة مطالب فقط أحدهم  العياشي زمال ورغم إعلانه مرشحا نهائيا فقد أصبح محل تتبع في عشرات القضايا بلغ عددها 35 قضية حسب محاميه عبد الستار المسعودي بتهم تزوير التزكيات حيث صدرت إلى الآن في شأنه عدة أحكام ابتدائية بلغت أكثر من 12 سنة سجنا ومنع من التصويت.

إرادة التغيير هي الأخرى أمام خيارات انتخابية صعبة ناتجة بالأساس عن حالة التشرذم والتشتت التي انتهى إليها المنتظم السياسي بكل مكوناته من أحزاب ومنظمات مجتمع مدني عجزت على أن تلتقي فيما بينها على برنامج حد أدنى ديمقراطي بل إن أغلبها لا يزال في غيه الاستئصالي الإقصائي يعمه ولم يستوعب الدرس بعد.ولم يقع الاكتفاء بعرقلة المترشحين بل تم التوجه لتغيير القانون الانتخابي أثناء المرحلة الأخيرة من الحملة الانتخاية بتقديم مشروع تعديل للقانون الانتخابي يتم بموجبه سحب صلاحية النظر في النزاعات الانتخابية من المحكمة الإدارية وإحالتها للقضاء العدلي خوفا من إصدارها لحكم بإبطال المسار الانتخابي.

 ورغم الاعتراضات والنداءات والمطالبات من الشخصيات السياسية والقانونية ومؤسسات المجتمع المدني والأحزاب والمنظمات بالتراجع فقد تمت المصادقة على التعديل وإمضائه وإصداره بالرائد الرسمي فور التصويت عليه.

واضح أن المسار الانتخابي الحالي تتجاذبه إرادتان الأولى مع استمرارية سلطة 25 تموز / يوليو ومنظومته وتستعمل كل الوسائل من أجل ذلك، والثانية مع إحداث تغيير سياسي بالصندوق يتجاوز 25 تموز / يوليو ولكن دون العودة إلى ما قبله خاصة في ظل ما آلت إليه الأوضاع سياسيا واقتصاديا واجتماعيا وفي ظل غياب الرؤية.

إلا أن إرادة التغيير هي الأخرى أمام خيارات انتخابية صعبة ناتجة بالأساس عن حالة التشرذم والتشتت التي انتهى إليها المنتظم السياسي بكل مكوناته من أحزاب ومنظمات مجتمع مدني عجزت على أن تلتقي فيما بينها على برنامج حد أدنى ديمقراطي بل إن أغلبها لا يزال في غيه الاستئصالي الإقصائي يعمه ولم يستوعب الدرس بعد.

وهي ناتجة أيضا عما حصل في المسار من تجاوزات وإخلالات جعلت مصداقية العملية الانتخابية ونتائجها في الميزان الأمر الذي سيزيد أزمة البلاد تفاقما وتعقيدا بدل أن يكون فرصة لتجاوزها.

لقد أصبح المشهد المعارض اليوم منقسما بين خياري المشاركة أو المقاطعة أو البين بين أي حالة اللاموقف .

وكل له حججه واعتباراته حيث يرى دعاة المشاركة بالتصويت بكثافة رغم ما على المسار من تحفظات وذلك  لأحد خياري التغيير وبالأساس للمرشح رقم واحد العياشي زمال الذي قدم رؤية مستقبلية لتونس لاقت ترحيبا من الجميع، وذلك لأن المشاركة في رأيهم هي الأصل وهي ممارسة نضالية إن لم تحقق التغيير بالصندوق فإنها تمهد له بالضغط والإحراج وإقامة الحجة ودليل وجاهة ذلك بالنسبة لهم  ما حصل في كل مراحل المسار الانتخابي، فمن غير المناسب التخلي عنه في ختامه.. وهو سلوك اعتمدته كثير من المعارضات في مثل هذه الحالات في بلدان أخرى وأثبت نجاعته. والقول بأن المشاركة ستعطي شرعية للعملية لا معنى له لأن الشرعية تحصل بقبول المتنافسين بالنتائج واعتراف المنتظم السياسي الوطني والمجتمع الدولي بنزاهتها.

أما دعاة المقاطعة فإنهم يرون أن شروط نزاهة العملية الانتخابية غير متوفرة والمشاركة فيها تعتبر نوعا من التبييض لها والإقرار بنتائجها وشرعنة ما ستفضي إليه.

أما موقف المراوحة بينهما الذي يكتفي بنقد المسار الانتخابي وما حصل فيه من تجاوزات وإخلالات وينبه لمخاطر الاستمرار فيه بنفس السلوك فهو في الحقيقة اللاموقف وربما يتحسب أصحابه إلى ما بعد الانتخابات وهو نوع من العجز والهروب من المسؤولية السياسية.

لذلك فإن الترجيح بين هذه الخيارت يجب أن يضع في اعتباره أولوية المصلحة الوطنية وأن يستند إلى المعايير التالية :

1 ـ قدرة الخيار على تحقيق هدف التغيير أو في الحد الأدني الاقتراب منه .
2 ـ قدرة الخيار على فتح آفاق سياسية وميدانية لما بعد الانتخابات .
3 ـ قدرة الخيار على تحقيق نسبة معقولة من تعبئة الرأي العام وتحفيزه و امكانية بناء أرضية نضالية مشتركة مستقبلا  .

من هذا المنطلق فإن خيار المشاركة على علاته هو الأرجح والأقرب للنجاعة والفاعية في المرحلة القادمة.

* كاتب وناشط سياسي تونسي

مقالات مشابهة

  • المهن التعليمية تثمن قرار تفعيل دور صندوق الرعاية الاجتماعية للمعلمين
  • التغيير تناقش مصير المشاركة الانتخابية بعيداً عن منسقها المكلف وتدعم مرشحيها الأكفاء
  • مقتل دكتور يمني ووالدته في غارة استهدفت منزلهما في لبنان (الاسم)
  • أميركا.. إلى من تميل المجموعات الديموغرافية الرئيسية بانتخابات 2024؟
  • المعارضة التونسية والخيارات الانتخابية الصعبة
  • مؤتمر صحفي للإعلان عن مهرجان نقابة المهن التمثيلية للمسرح المصري
  • توفير الأجواء المناسبة لتأمين العملية الانتخابية للجالية التونسية في طرابلس
  • توافد أعضاء حزب "العدل" في المحافظات للتصويت بانتخابات الهيئة العليا
  • الفرق الموسيقية ترسم ببراعة "الأوكتاجون" خلال حفل تخريج الدفعات العسكرية.. شاهد
  • فوائد العزف على الآلات الموسيقية في سن الشيخوخة