في اليوم الـ 222 من العدوان… عشرات الشهداء والجرحى في عدة مناطق من قطاع غزة
تاريخ النشر: 15th, May 2024 GMT
القدس المحتلة-سانا
يواصل الاحتلال الإسرائيلي عدوانه الغاشم على قطاع غزة المنكوب لليوم الـ 222 براً وجواً وبحراً، مستهدفاً المنازل وتجمعات النازحين والشوارع، وموقعاً عشرات الشهداء والجرحى.
وذكرت وسائل إعلام فلسطينية أنه استشهد 10 فلسطينيين جراء قصف الاحتلال عيادة تابعة لوكالة الأونروا في حي الصبرة جنوب مدينة غزة.
كما استُشهد 4 فلسطينيين وأصيب آخرون بقصف طيران الاحتلال منزلا في بلدة جباليا شمال قطاع غزة.
وشهدت أحياء الزيتون والصبرة والرمال في مدينة غزة قصفاً جوياً ومدفعياً مكثفاً، ما أسفر عن إصابة عدد من الفلسطينيين.
وارتقى 5 شهداء جراء قصف الاحتلال الإسرائيلي منزلاً في مخيم البريج وسط قطاع غزة.
وشهدت أحياء السلام والجنينة والبرازيل شرق مدينة رفح جنوب قطاع غزة قصفاً مدفعياً ألحق دماراً واسعاً في منازل الفلسطينيين وممتلكاتهم.
وكانت وزارة الصحة الفلسطينية أعلنت يوم أمس ارتفاع ضحايا العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة منذ السابع من شهر تشرين الأول الماضي إلى 35173 شهيداً و79061 جريحاً، ولا يزال آلاف الضحايا تحت الأنقاض.
المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء
كلمات دلالية: قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
فلسطين.. 10 شهداء جراء قصف الاحتلال الإسرائيلي منزلًا في بلدة طمون
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، أمس الأربعاء، ارتفاع عدد الشهداء إلى 10 شهداء في مستشفى طوباس الحكومي إثر قصف الاحتلال الإسرائيلي منزلًا في بلدة طمون.
كما قصفت طائرة للاحتلال مجموعة من المواطنين كانوا يتواجدون في ساحة منزل وسط البلدة، ما أدى لاستشهاد 10 منهم.
وفجرت قوات الاحتلال الإسرائيلي، منازل ومخزنا في مخيم طولكرم ما أدى إلى اشتعال النيران فيه، وسط مناشدات من الأهالي لإنقاذهم.
ووجه محافظ طولكرم عبد الله كميل نداء للمجتمع الدولي للتحرك العاجل من أجل وقف العدوان الإسرائيلي على المدنيين في مخيم طولكرم، الذي طال كل شيء في المدينة والمخيم.
شن جيش الاحتلال هجمات مستمرة على طمون وجنين منذ تسعة أيام، ما أسفر عن استشهاد 17 مواطنا وجرح العشرات، إضافة لتدمير واسع في الممتلكات والبنية التحتية، وكذلك مع العدوان الذي يشنه على طولكرم ومخيميها لليوم الثالث على التوالي مخلفا ثلاثة شهداء ودمارا واسعا في البنية التحتية والممتلكات، وتهجير المواطنين من منازلهم.