زعيم المعارضة الإسرائيلية: إعادة المحتجزين في غزة أهم من عملية عسكرية برفح
تاريخ النشر: 15th, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
نقلت فضائية "القاهرة الإخبارية" في نبأ عاجل عن زعيم المعارضة الإسرائيلية يائير لابيد، قوله إن إبرام صفقة وإعادة المحتجزين في غزة أهم من عملية عسكرية برفح الفلسطينية.
وفي سياق متصل، قال اللواء احتياط في جيش الاحتلال إسحاق بريك، إنه ليس هناك سوى مخرج واحد من المأزق وهو وقف الحرب في غزة.
وتابع: “استمرار القتال في غزة يكبد إسرائيل أضرارا جسيمة وخسائر اقتصادية كبيرة”.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: غزة إسرائيل الاحتلال القاهرة الاخبارية المعارضة الإسرائيلية فی غزة
إقرأ أيضاً:
تصاعد عمليات التوغل الإسرائيلية في سوريا.. نقاط عسكرية وسواتر ترابية حول سد المنطرة
تتزايد عمليات توغل قوات الاحتلال الإسرائيلي في مناطق مختلفة من محافظة القنيطرة جنوب سوريا، إذ استمرت التحركات العسكرية الإسرائيلية في المنطقة العازلة والمناطق المجاورة لها، ما يعكس استمرارًا لسياسات إسرائيلية بعد التوترات الجارية في سوريا، بحسب وكالة «أسوشيتد برس».
توغلات إسرائيليةوصلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأربعاء، إلى أطراف بلدة سويسة بريف القنيطرة، كما أقدمت على توغل آخر في منطقة سد المنطرة، بجنوب سوريا، حيث دخلت آليات وجرافات إسرائيلية إلى المنطقة، وثبتت نقاط عسكرية ورفع سواتر ترابية حول السد.
جاء ذلك بعد تحركات مشابهة في الأيام الماضية، حيث توغلت قوات الاحتلال بعمق 7 كيلومتر داخل الأراضي السورية، بهدف تعزيز وجودها العسكري في المنطقة العازلة على الحدود مع الجولان المحتلة.
وأفادت تقارير بأن القوات الإسرائيلية اتخذت من منطقة سد المنطرة نقطة عسكرية جديدة لها، حيث ظهرت في المنطقة عدة نقاط تموضع لقواتها، مع رفع الجنود العلم الإسرائيلي على عدد من التلال القريبة من المنطقة، كما وضعت حواجز تمنع الدخول والخروج من الأماكن الخاضعة لسيطرتها.
وأبلغت القوات الإسرائيلية أهالي قريتي أم العظام والعدنانية بمواعيد محددة للدخول والخروج من المنطقة التي تخضع لسيطرتها، وفقًا للمرصد السوري لحقوق الإنسان.
وفي وقت سابق، أكد جيش الاحتلال أنه ينفذ تلك العمليات العسكرية في جنوب سوريا، بهدف حماية منطقة شمال إسرائيل.
ومن جهة أخرى، أنذرت القوات الإسرائيلية أهالي قرية جباثا الخشب في القنيطرة بمهلة 48 ساعة لتسليم أسلحتهم، يأتي ذلك بعد تحذير سابق في يوم الأحد، لسكان مدينة البعث في القنيطرة بمهلة ساعتين فقط لتسليم الأسلحة التي بحوزتهم، مهددة باقتحام المدينة.
تاريخ الاحتلال والتوغلوالجدير بالذكر أن هذه التوغلات المتزايدة في المنطقة العازلة تتجاوز الحدود المتفق عليها بموجب اتفاقية فك الاشتباك لعام 1974 بين سوريا وإسرائيل.
ومع ذلك، لا تزال هذه التحركات مستمرة في ظل استمرار احتلال إسرائيل لمرتفعات الجولان منذ حرب 1967، حيث ضمت إسرائيل هذه المنطقة في 1981 في خطوة لم يعترف بها المجتمع الدولي.