المجلس الأعلى للشباب يُحدد موعدًا لمقابلة المتقدمين على مسابقة البرامج الشبابية
تاريخ النشر: 15th, May 2024 GMT
مايو 15, 2024آخر تحديث: مايو 15, 2024
المستقلة/- أعلن المجلس الأعلى للشباب عن موعد مقابلة المتقدمين على مسابقة البرامج الشبابية (الوجبة الثانية) يوم غد الخميس الموافق 16 مايو 2024.
وذكر بيان للمجلس أنّه تم اختيار 100 برنامج ومبادرة شبابية من أصل أكثر من 3000 برنامج تم تقديمها من قبل منظمات غير حكومية وفرق تطوعية من مختلف محافظات العراق.
وسيتم خلال المقابلات، التي ستُجرى في مقر المجلس، الاطلاع على مشاريع المتقدمين وتقييمها، مع التأكيد على تشجيع التنافس الإيجابي بين الشباب العراقي والمبادرات الشبابية والمؤسسات الشبابية.
وأوضح البيان أنّه تم تخصيص مبالغ تتراوح بين 5 ملايين و50 مليون دينار عراقي لدعم البرامج والمبادرات الفائزة.
وأعرب المجلس عن دعمه المستمر للشباب العراقي المبدع، مؤكداً على حرصه على احتضان جميع الإبداعات والابتكارات، واستثمار طاقات الشباب في مختلف المجالات.
ويهدف المجلس من خلال هذه المسابقة إلى بناء جيل واعٍ ومسؤول ومبدع ومبادر، وتعزيز مساهمة الشباب في التنمية المستدامة، وتقوية الجانب الوطني لدى الشباب وتعزيز شعورهم بالانتماء المجتمعي.
مرتبطالمصدر: وكالة الصحافة المستقلة
إقرأ أيضاً:
فرنسا تدعو إلى ضرورة إيجاد طرق واقعية لإنهاء الانقلاب في اليمن واستعادة مؤسسات الدولة
دعت السفيرة الفرنسية لدى اليمن كاترين قرم كمون، إلى ضرورة إيجاد طرق واقعية لإنهاء الانقلاب واستعادة مؤسسات الدولة.
وأكدت السفيرة الفرنسية -خلال لقائها اليوم الثلاثاء، بالمجلس الأعلى للتكتل الوطني للأحزاب والمكونات السياسية- على موقف بلادها الداعم لليمن.
وأشارت إلى أن عودة الحياة السياسية بشكل فعّال تمثل أولوية أساسية لتحقيق الاستقرار وخدمة تطلعات اليمنيين.
وبحث اللقاء مستجدات الأوضاع السياسية وسبل دعم جهود استعادة الدولة اليمنية وإنهاء الانقلاب الحوثي.
وأكد المجلس الأعلى خلال اللقاء على أهمية الدعم الفرنسي والأوروبي للحكومة الشرعية، ممثلة في مجلس القيادة الرئاسي، ورئيسه د. رشاد محمد العليمي، وضرورة تكثيف الجهود المحلية والإقليمية والدولية لإنهاء الانقلاب.
ودعا رئيس المجلس الأعلى أحمد عبيد بن دغر المجتمع ودوله دائمة العضوية ممارسة أقصى درجات الضغط السياسي على الحوثيين، وإعادتهم إلى جادة الصواب، وصولًا إلى سلام عادل ليحقن الدماء ويحفظ الأرواح.
كما أشار أعضاء المجلس الأعلى إلى خطورة استمرار انقلاب الحوثيين، مؤكدين أن استعادة الدولة هي المفتاح الأساسي لبناء يمن مدني يضمن كرامة الإنسان اليمني، ويعزز الأمن والاستقرار في اليمن والمنطقة.