بينهن قاسم مشترك: نجمات لم يتزوجن بعد الانفصال.. تعرفوا إليهن sayidaty
تاريخ النشر: 1st, August 2023 GMT
sayidaty، بينهن قاسم مشترك نجمات لم يتزوجن بعد الانفصال تعرفوا إليهن،شهد الوسط الفني السوري خلال السنوات الماضية العديد من حالات الطلاق، كان أحد طرفيها .،عبر صحافة السعودية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر بينهن قاسم مشترك: نجمات لم يتزوجن بعد الانفصال.. تعرفوا إليهن، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
شهد الوسط الفني السوري خلال السنوات الماضية العديد من حالات الطلاق، كان أحد طرفيها نجمة من نجمات الدراما السورية.. ولكن الكثير من هؤلاء النجمات، كان بينهن قاسم مشترك؛ حيث إنهن يتمتعن بعلاقة محبة واحترام مع شركائهن السابقين، ولم يدخلوا في صراعات على الإعلام أو السوشال ميديا، كما أن الكثير من النجمات اخترن التفرغ لأولادهن والإشراف عليهم؛ بعيداً عن تجربة الزواج مرة أخرى، ومنهن مَن لم تجد الشريك المناسب بعد التجربة الأولى.. فيما يلي نتعرف إلى أبرز هؤلاء الفنانات:
سلافة معمار تعيش مع ابنتهامن هؤلاء النجمات الفنانة سلافة معمار التي انفصلت عن المخرج سيف الدين سبيعي في العام 2012، بعد زواج استمر عشرة أعوام؛ حيث تزوّجا في العام 2002، ومن بعد الانفصال، لم تتخذ سلافة خطوة الزواج حتى الآن؛ حيث إنها تعيش مع ابنتها "دهب" وتتمتع بعلاقة محبة واحترام كبيرين مع طليقها؛ حتى أنهما يقضيان بعض العطل الصيفية معاً من أجل ابنتهما.
أمل عرفة لم تتزوج بعد انفصالها عن عبدالمنعم عمايريمن جهتها، النجمة السورية أمل عرفة اختارت العيش مع ابنتيها سلمى ومريم، وعدم الزواج مرة جديدة حتى الآن، بينما خرجت مع عبدالمنعم عمايري بلقاءات مشتركة، وتحدثا عن علاقة المودة والاحترام التي تجمعهما، وتأثير سلمى ومريم على تلك العلاقة.
كاريس بشار وابنها مجد واحتفال مؤخراًكذلك الأمر ينطبق على النجمة كاريس بشار، التي انفصلت عن زوجها منذ سنوات، واختارت العيش مع ابنها مجد؛ حيث احتفلت مؤخراً بتخرجه في الجامعة، بينما كانت قد تحدثت في لقاء سابق، أنها لا تفكر بتكرار تجربة الزواج مرة أخرى.
جيني أسبر متفرغة لابنتها سانديمن جهتها، النجمة السورية جيني إسبر التي انفصلت عن المنتج عماد ضحية قبل سنوات.. ولم تُقدم جيني على تجربة الزواج مرة جديدة، وتعيش مع ابنتها ساندي التي شاركتها مؤخراً في الموسم السادس من مسلسل "صبايا".
ديمة الجندي اختارت التفرغ لابنتها تيايبدو أنالنجمة السورية ديمة الجندي قد اختارت التفرغ لابنتها "تيا" بعد انفصالها عن زوجها المخرج فراس دهني؛ حيث احتفلت مؤخراً بتخرجها من الثانوية العامة؛ لتتوجه إلى دراستها الجامعية.. وتعيش ديمة الجندي وطليقها فراس دهني علاقة مودة واحترام متبادل، وهو ما يظهر جلياً من خلال ظهورهما الإعلامي.
سوزان نجم الدين فسخت خطوبتهامن جهتها، النجمة السورية سوزان نجم الدين التي انفصلت عن زوجها الراحل سراج الأتاسي منذ عدة سنوات، كانت دائماً تزور أولادها المقيمين في الولايات المتحدة الأمريكية، والذين أصبحوا يزورون سوريا خلال السنوات الأخيرة.. وبينما أعلنت سوزان نجم الدين خطوبتها قبل أكثر من عام، لكنها وقبل حوالي تسعة الأشهر، أعلنت انفصالها عن خطيبها الذي لم تكشف تفاصيل عنه في الإعلام.
لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا «إنستغرام سيدتي»
وللاطلاع على فيديوجراف المشاهير زوروا «تيك توك سيدتي»
ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» «سيدتي فن»
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل بينهن قاسم مشترك: نجمات لم يتزوجن بعد الانفصال.. تعرفوا إليهن وتم نقلها من مجلة سيدتي نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الطلاق العاطفي.. عزلة داخل إطار اجتماعي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تبدو مؤسسة الزواج في ظاهرها حصنًا للطمأنينة وواحة للأمان، لكن داخل هذا الكيان الذي يفترض أن يكون ملاذًا، تتشكل أحيانًا عزلة أكثر ضراوة من تلك التي يواجهها الإنسان بمفرده. الطلاق العاطفي، ذلك الطيف الصامت الذي يخيم على العلاقات الزوجية، ليس مجرد فتور في المشاعر، بل هو غربة حقيقية يعيشها شريكان تحت سقف واحد، وقد تكون أكثر قسوة من الطلاق التقليدي.
في فلسفة الزواج، تبدو العلاقة الزوجية انعكاسًا لفكرة الوحدة في التنوع، حيث يجتمع شخصان مختلفان ليشكلا كيانًا مشتركًا يتغذى على الحوار، والاحترام، والعاطفة.. لكن ماذا يحدث عندما يتآكل هذا الكيان بفعل غياب التفاعل الحقيقي؟
يتحول الزواج حينها إلى قوقعة خاوية، مجرد إطار اجتماعي يتمسك به الشريكان خوفًا من المجتمع أو حفاظًا على الأطفال، بينما القلوب تنبض في عزلة، وكأن كلاهما يسير في درب لا يلتقي أبدًا بدرب الآخر.
الطلاق العاطفي ليس مجرد غياب للحب، بل هو حالة وجودية يتلاشى فيها الشغف، ويُختزل فيها التواصل إلى مجرد كلمات سطحية، أو ربما صمت مدوٍ. إنه نوع من الانفصال الداخلي الذي يترك الإنسان يتساءل عن جدوى استمراره في علاقة فقدت عمقها.
اللافت أن الطلاق العاطفي لا يحدث فجأة، فهو نتيجة تراكمات صغيرة تبدأ بإهمال التفاصيل اليومية، أو بتجاهل احتياجات الآخر، حتى يصبح الشريكان غريبين داخل علاقة من المفترض أن تجمعهما.
غالبًا ما يُلقى اللوم في حالة الطلاق العاطفي على ظروف خارجية، مثل العمل، وضغوط الحياة، أو تربية الأطفال. لكن الحقيقة أعمق من ذلك. في جوهر الأمر، قد يكون الشريكان شركاء في صناعة هذه الفجوة، سواء عن قصد أو عن غير قصد.
فعندما تُختزل العلاقة الزوجية إلى أدوار نمطية، يتحول الزواج إلى مؤسسة بيروقراطية، حيث يصبح الشريكان موظفين يؤديان واجباتهما دون روح.
في كثير من الأحيان، يتجنب الأزواج الحديث عن المشكلات خوفًا من تفاقمها، مما يؤدي إلى تراكمها وتعمّق الفجوة بينهما.
وعندما يتوقف أحد الشريكين أو كلاهما عن العمل على تطوير نفسه أو الحفاظ على هويته الشخصية، تصبح العلاقة عبئًا، حيث يشعر الطرف الآخر بأنه مسؤول عن سد فجوة عاطفية لا يمكنه ملؤها.
في مجتمعاتنا العربية، يُعتبر الطلاق التقليدي وصمة اجتماعية، مما يجعل الطلاق العاطفي خيارًا غير مُعلن لكثير من الأزواج. يعيشون تحت وطأة ضغوط اجتماعية تمنعهم من اتخاذ قرار الانفصال، رغم أنهم منفصلون عاطفيًا منذ زمن طويل.
هذا التناقض يعكس قصورًا في فهمنا للعلاقات الزوجية، حيث يُنظر إلى الزواج كواجب اجتماعي أكثر من كونه شراكة حقيقية تستدعي التفاعل العاطفي.
ربما تكون البداية في فهم الزواج كحالة ديناميكية تتطلب إعادة التفاوض باستمرار حول الاحتياجات، والحدود، والتوقعات. في هذا السياق، يمكن طرح تساؤل: هل يمكننا تجاوز الطلاق العاطفي؟
الإجابة تكمن في إدراك أن العلاقات الزوجية ليست ثابتة، وأن التغيير قد يكون مفتاحًا لإعادة إحياء الحب والشغف.
فالحوار الحقيقي ليس مجرد كلمات، بل هو استماع بفهم، واستجابة باحترام. حين يشعر الشريك بأن صوته مسموع، تتجدد الثقة والدفء في العلاقة.
والتذكير بسبب بدء العلاقة في المقام الأول يمكن أن يكون عاملًا محفزًا لإعادة النظر في العلاقة بشكل إيجابي.
إن العلاقات القوية هي تلك التي تقبل هشاشة الإنسان وضعفه. فمشاركة المخاوف والأحلام بصراحة تعيد بناء جسور التواصل.
لذا فإن الطلاق العاطفي ليس فشلًا بقدر ما هو دعوة لإعادة النظر في معنى الزواج. قد يكون الزواج في جوهره مساحة للحرية العاطفية والتواصل الإنساني، لا مجرد قيد اجتماعي.
إن الاعتراف بوجود الطلاق العاطفي هو الخطوة الأولى نحو معالجته. بدلًا من الهروب إلى صمت قاتل، يمكننا العمل على بناء علاقات زوجية أكثر صدقًا وعمقًا، حيث يصبح الزواج رحلة مستمرة من النمو والاكتشاف المشترك.
في النهاية، قد لا يكون الحل المثالي في إنقاذ كل علاقة تعاني من الطلاق العاطفي، لكن الأهم هو أن ندرك قيمة الإنسان داخل العلاقة، وألا نتركه وحيدًا في مواجهة العزلة، سواء كان داخل الزواج أو خارجه.