أدوية يجب أن توجد في صيدلية كل منزل
تاريخ النشر: 15th, May 2024 GMT
يجب مراجعة محتويات صيدلية المنزل بشكل دوري للتأكد من وجود أدوية ضرورية لتقديم المساعدة الطبية الأولية للشخص عند الحاجة.
إقرأ المزيد تطبيق روسي جديد يساعد على حفظ الأدوية في المنزل ومراقبة صلاحيتها
ووفقا للدكتور ألكسندر مياسنيكوف، تحتاج مجموعة الأدوية الموجودة في صيدلية المنزل إلى استبدالها بصورة دورية، أي لا ينصح بتخزين الأدوية، خاصة إذا كانت منتهية الصلاحية.
وعموما هناك أدوية معينة يجب أن تكون موجودة في صيدلية كل منزل:
- أدوية خافضة للحرارة (باراسيتامول، إيبوبروفين) هذه الأدوية تخفض الحرارة وتخفف الألم.
- الأسبيرين، يفيد الأسبيرين للإسعافات الأولية في حالات النوبات القلبية المشتبه بها ويمنع تكوين جلطات الدم.
- أدوية مضادة للإسهال. لعلاج العدوى المعوية الفيروسية أو البكتيرية.
- أدوية مطهرة لتنظيف ومعالجة الجروح.
ويقول: "يجب أن تحتوي الصيدلية على الأدوية الأساسية فقط. ولا حاجة لتخزين الأدوية إذا كان الشخص يعيش في المدينة".
المصدر: فيستي. رو
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الصحة العامة معلومات عامة
إقرأ أيضاً:
علاج الصداع من دون أدوية
يمن مونيتور/قسم الأخبار
تشير الدكتورة آنا تيريخوفا أخصائية طب الأعصاب وعلاج الألم المزمن إلى أن الصداع إشارة من الجسم إلى أنه بحاجة إلى الراحة والرعاية الذاتية.
ووفقا لها، يعتبر صداع التوتر أكثر أنواع الصداع شيوعا، ومع ذلك لا يعرف سببه بالكامل. ويحدث غالبا نتيجة الإجهاد المزمن وتوتر العضلات، ويمكن أن يصاحبه شعور بثقل وضغط في الرأس، وتوتر في الرقبة والكتفين.
وتشير إلى أنه يمكن التخلص من هذا الصداع دون تناول أدوية إذا كان يحدث أقل من 15 مرة في الشهر. ووفقا لها، أفضل وسيلة للتخلص من الصداع هي التدليك العلاجي للرأس ومنطقة العنق، الذي يزيل الألم ويريح الجهاز العصبي ويستعيد تدفق الدم.
وبالإضافة إلى ذلك تنصح الطبيبة للوقاية من صداع التوتر بعدم البقاء فترة طويلة في وضع غير مريح، وقضاء المزيد من الوقت في الهواء الطلق، والتحرك أكثر، وتجنب التعب الجسدي والعاطفي، والاهتمام بالنوم والنظام الغذائي. كما توصي بضرورة إتقان تمارين التنفس واليوغا، التي تعزز الاسترخاء، ومحاولة تجنب المواقف العصيبة والإجهاد العاطفي.
وتنصح الطبيبة بعدم تحمل وتجاهل الصداع المتكرر والشديد.
وتقول: “يمكن أن يؤدي تجاهل الصداع الناتج عن التوتر إلى تعزيز الأنماط العضلية والعاطفية غير الصحيحة. كما أن التشنج العضلي المستمر يؤدي إلى حدوث ألم مزمن، ويزيد من سوء الحالة الصحية العامة ويقلل من جودة الحياة. ويمكن أن يسبب الإفراط في استخدام المسكنات، وتتطور هذه الحالة إلى صداع أسوأ وأكثر خطورة”.
المصدر: صحيفة “إزفيستيا”