اعتقلت السلطات المختصة في منطقة مكة المكرمة شخصين يحملان الجنسية المصرية وسعوديا، لنشرهم إعلانات لحملات حج "وهمية ومضللة" عبر مواقع التواصل الاجتماعي.

وتضمنت تلك الإعلانات الوهمية "توفير سكن للحجاج، ونقلهم داخل المشاعر المقدسة؛ وذلك مقابل الحصول على الأموال أولا".

وتم "إيقاف المشتبه بهم واتخاذ الإجراءات النظامية بحقهم، وإحالتهم إلى النيابة العامة"، وفقا لصحيفة "عكاظ" المحلية.

بعد "قرار السعودية".. معضلة للحج السوري في 2024 يجري وزير الأوقاف في حكومة النظام السوري، عبد الستار السيد، مباحثات في السعودية تتعلق بترتيبات ملف الحج السوري لعام 2024، حسبما قال مسؤول سعودي لموقع "الحرة".

وفي وقت سابق، شددت النيابة العامة السعودية، على حظر كافة الممارسات الاحتيالية بقصد الاستيلاء على مال الغير في شأن حملات الحج، أي كانت نمطها وصبغتها وطريقة ارتكابها، مؤكدة أن ذلك يعد "جريمة كبيرة موجبة للتوقيف".

ووفقا لما نصت عليه المادة الأولى من نظام الاحتيال المالي وخيانة الأمانة، فإن الاستيلاء على أموال الآخرين عن طريق خداعهم، أو الكذب عليهم، أو إيهامهم بحملات حج وهمية، جريمة احتيال مالي، ويعد من الجرائم الكبيرة الموجبة للتوقيف، وتصل عقوبتها إلى السجن 7 سنوات، وغرامة 5 ملايين ريال (ما يعادل 1.3 مليون دولار تقريبا).

المصدر: الحرة

إقرأ أيضاً:

النيابة العامة تدشن غرفة استنطاق الأطفال

بالتزامن مع اليوم العالمي للطفل دشنت وحدة شؤون الطفل في النيابة العامة اليوم “غرفة الاستنطاق” المخصصة للأطفال، وذلك في إطار تعزيز جهود النيابة العامة في حماية حقوق الطفل وضمان مراعاة مصالحه الفضلى وفقًا لنظام حماية الطفل ولائحته التنفيذية والأنظمة ذوات العلاقة.

تهدف هذه المبادرة إلى توفير بيئة آمنة ومريحة للأطفال أثناء مراحل التحقيق، مع ضمان مراعاة خصوصيتهم وعدم تعرضهم لأي آثار نفسية أو معنوية، وفي إطار التزام الجهات باتخاذ التدابير اللازمة لحماية الطفل، بما يشمل توفير الإمكانيات التي تضمن الحفاظ على كرامة الطفل وحقوقه أثناء التعامل معه.

اقرأ أيضاًالمجتمعاختتام المؤتمر الإقليمي لشبكة الروابط العائلية للشرق الأدنى والأوسط 2024

ويعتمد تصميم “غرفة الاستنطاق” على استخدام أساليب تقنية حديثة تساعد على تسجيل أقوال الأطفال المتضررين من الإهمال أو المشكلات الاجتماعية، والتعرف على الأضرار والآثار النفسية أو الجسدية التي قد تعرضوا لها، كما وتعتمد الغرفة على وسائل مبتكرة مثل الألعاب والصور كأدوات تفاعلية تساعد الأطفال على التعبير وتمثيل الوقائع بطريقة طبيعية وآمنة.

يقوم على هذه الجلسات فريق متخصص من الأخصائيين والأخصائيات الاجتماعيين المدربين على التعامل مع الأطفال بأساليب علمية وإنسانية تراعي حساسيتهم وتضمن استخراج المعلومات بدقة واحترافية.

مقالات مشابهة

  • فرص عمل وهمية.. حبس المتهم بالنصب والاحتيال على المواطنين بالقاهرة
  • النيابة العامة تكلف المختصين بالإسكندرية بحصر المنشآت الآيلة للسقوط
  • النيابة العامة بحجة تُفرج عن 113 سجينًا
  • النيابة العامة بحجة تقر الإفراج عن 113 سجينا
  • النيابة العامة تدشن غرفة استنطاق الأطفال
  • النيابة العامة تدشن غرفة “استنطاق الأطفال”
  • النيابة العامة السعودية تعلن عن وظائف "ملازم تحقيق" للرجال والسيدات
  • النائب العام يستقبل سفير جمهورية قرغيزستان بمقر النيابة العامة في الرياض
  • السلطات السعودية تعلن ضبط 3 يمنيين في نجران.. لقيامهم بهذا الأمر
  • أخنوش: بلادنا تشهد صحوة صناعية و تتعرض لحملات بئيسة