بعد تصدرها التريند.. من هي إيميلي شاه خطيبة الفنان العالمي مينا مسعود؟
تاريخ النشر: 15th, May 2024 GMT
تصدر الفنان العالمي مينا مسعود، صاحب الأصول المصرية، مواقع التواصل الاجتماعي بعد إعلانه عن خطوبته على الفنانة الهندية إيميلي شاه، إحدى نجمات بوليوود.
وتساءل العديد عن من هي إيميلي شاه صاحبة الأصول الهندية.
من هي إيميلي شاه خطيبة مينا مسعود؟إيميلي شاه: ممثلة هندية وُلدت في عام 1999 وتبلغ من العمر 25 عامًا.
تُعد واحدة من نجمات بوليوود البارزات.
إنجازاتها ومناصبهاملكة جمال نيوجيرسي الأمريكية 2014**: فازت بلقب ملكة جمال نيوجيرسي في الولايات المتحدة الأمريكية عام 2014.سفيرة اليونيسيف لمرض التوحد**: تعمل كسفيرة لليونيسيف في مجال التوعية بمرض التوحد.والدها براشانت شاه: والدها هو المنتج الشهير في بوليوود براشانت شاه.تعليمها وتدريباتها
- أكاديمية نيويورك للأفلام: تدربت في أكاديمية نيويورك للأفلام وأكاديمية مادوماتي للأفلام والرقص في جوهر مومباي.
- معهد لي ستراسبيرج: درست فنون المسرح في معهد لي ستراسبيرج للسينما والمسرح في هوليوود.
- أول بطولة: شاركت في أول بطولة لها في فيلم "الثروة تتحدى الموت" عام 2018.
- الفيلم الشهير "صرخة الغابة": خاضت بطولة الفيلم الشهير "صرخة الغابة" عام 2019.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: التريند مينا مسعود
إقرأ أيضاً:
«مسعود سليمان» يطلق المرحلة الثالثة من جولة العطاء العام في لندن
أطلق رئيس مجلس إدارة المؤسسة الوطنية للنفط المكلف مسعود سليمان، اليوم الإثنين، بالعاصمة البريطانية لندن المرحلة الثالثة من جولة العطاء العام، أمام جمع غفير من مديري وممثلي كبرى الشركات العالمية العاملة في مجالات الطاقة وإنتاج النفط والغاز.
جاء ذلك بحضور خليفة عبد الصادق وزير النفط المكلف ورئيس مجلس الأعمال الليبي البريطاني بيتر ميليت.
وأكد رئيس مجلس إدارة المؤسسة في كلمته، التي ألقاها بالمناسبة، أن قطاع النفط الليبي يشهد عملية تطوير شاملة لكل مرافقه ومجالات عمله.
ولفت إلى أن المؤسسة قد اتخذت حزمة من التدابير بكل حرص لضمان نتائج إيجابية تحقق الهدف الذي ينتظره عامة الليبيين والشركاء الاستراتيجيون على حد سواء.
وأوضح مسعود، أن جولة العطاء العام ما هي إلا جزءٌ مهمٌ من مراحل التطوير التي يشهدها قطاع النفط الليبي، سعياً للرفع من إنتاج ليبيا النفطي، وبالتالي الدفع بعجلة الاقتصاد وتحقيق الانتعاش، مشيراً إلى عزم المؤسسة على فتح مجال الاستثمار أمام الشركات العالمية، وتوسيع دائرة الشراكة ومد الجسور المتينة للتعاون وتبادل الخبرات.
ودعا الشركات الراغبة لخوض غمار الاستكشاف والتنقيب في مساحات جغرافية واعدة بالخيرات.
كما قدم أعضاء لجنة العطاء بالمؤسسة الوطنية للنفط المرافقين، لرئيس مجلس الإدارة، عرضاً تفصيلياً لجولة العطاء العام، تضمن وصفاً فنياً كاملاً، التأمت علي إثره جلسات حوارية تناولت الجوانب القانونية والتنظيمية والتقنية لمنح تراخيص الاستثمار في قطاع النفط الليبي.
يشار إلى أن جولة العطاء العام كانت متوقفة منذ ما يزيد عن 17 عاما، شهدت خلالها ليبيا حالةً من الركود في مجالات التنقيب والاستكشاف، ما ساهم في تناقص احتياطات النفط والغاز بسبب توقف النشاط الذي يدعم تعويض المخزون المستهلك خلال هذه السنوات.
وتسعى المؤسسة الوطنية للنفط وفق استراتيجية دقيقة تم وضعها وفق ضوابط علمية عكف على إعدادها خبراء ومختصون ليبيون خلال سنوات.
وتهدف المؤسسة، إلى إنقاذ قطاع النفط الليبي من انخفاض مستويات إنتاج النفط، في وقت صار التزايد فيه على طلب الطاقات البديلة أمراً ملحوظاً وواقعاً يشكل دافعاً قوياً للإسراع في عمليات التنقيب والاستكشاف واستغلال هذه الموارد في وقتها.
وتطرح المؤسسة 22 قطعة جغرافية للعطاء العام أمام الشركات العالمية، للاستكشاف والتنقيب منها 11 قطعة بحرية فيما تقع الأخريات في مواقع متقاربة في الجنوب والوسط من ليبيا.