حادثة غريبة .. رجل في المغرب يموت مرتين خلال 24 ساعة!
تاريخ النشر: 15th, May 2024 GMT
#سواليف
في حادثة غريبة، عاد رجل في #المغرب من #الموت، بعدما تحرك جثمانه، لكن ما لبث أن توفي بعد 24 ساعة قضاها على أجهزة الإنعاش، فيما بدا أن له عُمْرا وإن كان قصيرًا، لكنه قضاه.
وتوفي الرجل بعد قضاء ما يقارب 24 ساعة بغرفة الإنعاش في المركز الاستشفائي الحسن الثاني.
وقبل ذلك بــ 24 ساعة من وفاته، تعرض #المتوفى لمشكلة صحية مفاجئة، لتنقله عائلته إلى مستشفى في الدار البيضاء قريب من سطات، وفق موقع “هسبريس”.
وأكدت مصادر قريبة من عائلة المتوفى، أن الأسرة نصبت خيمة العزاء بالقرب من مقر سكنه بمدينة سطات، وبدأت باستقبال المعزين، إلا أن الجميع فوجئ بأن بالجثمان بدأ يتحرك محاولا الخروج من التابوت.
وسارع أفراد العائلة إلى نقل الرجل إلى قسم الإنعاش، فبقي هناك 24 ساعة، ليعود بعدها من الحياة إلى الموت للمرة الثانية.
وتتكرر حوادث العودة من الموت، في أنحاء العالم، بعد إعلان الوفاة؛ إذ تعد هذه ثالث حالة في إقليمي سطات وبرشيد في المغرب وحدهما، بعد عودة سيدتين من الموت، في وقت سابق.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف المغرب الموت المتوفى
إقرأ أيضاً:
مصر.. طفل يعود من الموت ويطالب والدته بحقه والمفاجأة مذهلة
#سواليف
أحالت جهات التحقيق في #مصر مندوب مبيعات بشركة أغذية شهيرة إلى #المحاكمة، لاتهامه بإنهاء حياة #طفل زميلته في العمل بسبب بكائه المستمر.
وتقدمت سيدة تعمل مندوبة مبيعات بشركة بطاطس شهيرة، ببلاغ إلى قسم الشرطة تتهم فيه زميلها بقتل طفلها البالغ من العمر 3 سنوات بسبب بكائه، وأوهمها بأنه توفي فجأة خلال مكوثه رفقته في السيارة.
وقالت السيدة إنها تعمل مندوبة مبيعات وفي وقت العمل ذهبت لتسويق المنتج تاركة طفلها مع زميلها في السيارة، لكنها فوجئت به بعد عودتها يخبرها بأنه توفي فجأة، موضحة أنها لم تشك في زميلها في البداية ودفنت طفلها معتقدة أنه وفاته “قضاء وقدر”.
مقالات ذات صلةوأضافت أن طفلها أتى لها في نومها وأخبرها بأنه يريد حقه، وهو ما دفعها للتقدم بمحضر ضد زميلها بعد شعورها بأن #الوفاة ليست طبيعية.
وكانت المفاجأة بإثبات التحريات ومعاينة جثمان الطفل، صحة أقوال الأم، فبعد استخراج الجثمان من المقابر وتشريحه وبتفريغ كاميرات المراقبة بالمنطقة، تبين أنه لقي مصرعه إثر ضربة في الصدر أدت لنزيف داخلي أودى بحياته.
وعلى الفور ألقت الأجهزة الأمنية القبض على #المتهم في الواقعة.