المناطق_المدينة المنورة

تُوفي شخصان في ينبع بالمدينة المنوّرة؛ من جراء انهيار بئر عليهما في أثناء أعمال حفر.

وأوضحت المديرية العامة للدفاع المدني، أن الفِرَق التابعة لها باشرت الواقعة وأخرجت المتوفيَّيْن من البئر، كما جرى استكمال الإجراءات اللازمة بشأنها.

أخبار قد تهمك الكلية التقنية التطبيقية بينبع تكرم الفائزين بمسابقة “YCATTHON” 9 مايو 2024 - 11:43 صباحًا الدفاع المدني يحذر: أمطار رعدية على معظم المناطق حتى الثلاثاء 25 أبريل 2024 - 12:05 صباحًا.

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

كلمات دلالية: الدفاع المدني ينبع

إقرأ أيضاً:

في ذكرى وفاة صباح فخري أيقونة الفن العربي ومسيرة فنية مليئة بالتألق والخلود

 

 

تمر هذه الأيام ذكرى وفاة الفنان الكبير صباح فخري، الذي وافته المنية في الثاني من نوفمبر 2021. يُعتبر صباح فخري واحدًا من أبرز المطربين في العالم العربي، وقد ترك بصمةً لا تُنسى في عالم الموسيقى العربية بفضل صوته القوي وأسلوبه الفريد.


ويبرز الفجر الفني في هذا التقرير عن أبرز المحطات الفنية ل صباح فخري


نشأة صباح فخري


ولد صباح فخري في 2 مايو 1933 في مدينة حلب السورية، حيث نشأ في بيئة غنية بالثقافة والفن. بدأ حياته الفنية في سن مبكرة، واستطاع أن يحقق شهرة واسعة في العالم العربي، حيث قدم مجموعة من الأغاني التي أصبحت خالدة في الذاكرة، مثل "يا مال الشام" و"أهوى".

كانت مسيرته الفنية مليئة بالإنجازات، فقد شارك في العديد من المهرجانات الدولية وأحيا حفلات في مختلف الدول. تميز صباح فخري بقدرته على أداء المقامات الموسيقية العربية، مما جعله يُعتبر مرجعًا في هذا المجال.

على الرغم من شهرته، كان صباح فخري إنسانًا متواضعًا، حيث كان دائمًا يذكر أهمية التراث الثقافي في فنه. كان يؤمن بأن الموسيقى هي جسر للتواصل بين الشعوب، وقد عمل على تعزيز هذا الفكر من خلال فنه.

 

 


وقد حقق  رقمًا قياسيًا عالميًا بالغناء لمدة عشر ساعات متواصلة دون انقطاع في مدينة كاراكاس بفنزويلا، ما يعكس قوة صوته وقدرته على التحكم والتنوع، ولم يكن هذا الرقم مجرد إنجاز فني، بل عكس تفانيه وإخلاصه لفنه، وتفوقه على الكثير من معاصريه. كما قام بجولات غنائية عالمية جابت أوروبا، وأمريكا، وآسيا، وحقق شهرة واسعة وجماهيرية كبيرة، حيث نقل التراث الغنائي السوري إلى العالم وأدى حفلات على مسارح دولية كبرى.

 

تكريمات صباح فخري المختلفة

حظي صباح فخري بتكريمات عديدة على مدار حياته الفنية، حيث نال وسام الاستحقاق السوري، إضافة إلى أوسمة وشهادات من عدة دول عربية وأجنبية تقديرًا لإسهاماته في الموسيقى العربية والحفاظ على التراث، هذه التكريمات أكدت مكانته كرمز عربي وإرث فني للأجيال القادمة.

 

 


في ذكرى وفاته، يستذكر الكثيرون إرثه الفني وتأثيره على الأجيال الجديدة من الفنانين. لقد ترك صباح فخري وراءه تاريخًا فنيًا حافلًا، وشغفًا حقيقيًا للموسيقى العربية، مما يجعله أحد أبرز رموزها.

تظل أغانيه تُعزف في المناسبات المختلفة، وتُدرس في المعاهد الموسيقية، مما يدل على استمرارية تأثيره في الساحة الفنية. سيتذكره محبوه دائمًا كواحد من أعظم الفنانين في تاريخ الموسيقى العربية، وستبقى ذكراه حية في قلوب عشاق الفن.

مقالات مشابهة

  • الوطني للأرصاد يوجه تنبيهاً من الضباب
  • جيسوس: إصابة نيمار ليست سهلة
  • استشهاد ٢٤ فلسطينيًا في قصف إسرائيلي على منزل وخيمة وسط وشمال قطاع غزة
  • وفاة طالب سقطت عليه عارضه مرمى مركز شباب سجين بالغربية
  • حرس الحدود يقبض على مخالف لنظام البيئة لارتكابه مخالفة الصيد في أماكن محظور الصيد فيها بمحافظة ينبع
  • 5 تدابير للحماية من هشاشة العظام
  • مفاجأة.. التوقف عن تناول القهوة لمدة أسبوع يزيد الطاقة
  • أجواء شتوية ممطرة على معظم المناطق
  • نيويورك تايمز: هكذا انهارت في مالي صورة فاغنر القوية
  • في ذكرى وفاة صباح فخري أيقونة الفن العربي ومسيرة فنية مليئة بالتألق والخلود