افتتح الفريق سمو الشيخ سيف بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، أمس" الثلاثاء"، فعاليات مؤتمر ومعرض تكنولوجيات الاقتصاد الرقمي "سيملس الشرق الأوسط 2024"، الذي يقام في مركز دبي التجاري العالمي.

 

يقام الحدث الذي يستمر حتى 16 مايو الجاري برعاية جامعة الدول العربية، وبتنظيم الاتحاد العربي للاقتصاد الرقمي، وشركة تيرابين العالمية لتنظيم المؤتمرات.

 

يأتي تنظيم الحدث في سياق مشروع الرؤية العربية للاقتصاد الرقمي الذي تم الإعلان عنه في أبوظبي في ديسمبر 2018 بدعم ورعاية كريمة من صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة "حفظه الله" والذي تم اعتماده في قمة القادة العرب التي عقدت عام 2022.

 

وحضر الفريق سمو الشيخ سيف بن زايد آل نهيان الجلسة الافتتاحية للمؤتمر، وشهد سموه والحضور الإعلان عن نتائج تقرير المؤشر العربي للاقتصاد الرقمي "2024”، وإطلاق مبادرة إنشاء مركز "حكمة" للبحث العلمي على مستوى الدول العربية والإسلامية، ومبادرة الذكاء الاصطناعي العربي لدعم الابتكار وتطوير الحلول القطاعية والوصول إلى المعلومات باللغة العربية، إلى جانب الاستماع إلى الكلمات الرئيسة التي ألقيت في حفل الافتتاح.

 

حضر الافتتاح، معالي الدكتور ثاني بن أحمد الزيودي وزير دولة للتجارة الخارجية، ومعالي المهندس عاطف حلمي، وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات الأسبق بجمهورية مصر العربية، رئيس الجمعية العمومية للاتحاد العربي للاقتصاد الرقمي، ومعالي رقية الدرهم، وزيرة الاقتصاد الرقمي الأسبق في المملكة المغربية، واللورد ميرلين هاي، عضو مجلس اللوردات البريطاني، والبارونة بولا أودين، عضو مجلس اللوردات البريطاني، ومعالي هاني محمد محمود، وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات الأسبق، بجمهورية مصر العربية، ومعالي الأستاذ الدكتور محمد عثمان الخشت، رئيس جامعة القاهرة، والشيخة نوال الحمود الصباح، رئيسة الاتحاد العربي لمكافحة التزوير والتزييف، ومعالي المستشار خيري أحمد الكباش، رئيس محكمة الاستئناف بجمهورية مصر العربية، والدكتور علي محمد الخوري، مستشار مجلس الوحدة الاقتصادية العربية، رئيس مجلس إدارة الاتحاد العربي للاقتصاد الرقمي.

 

كما حضره عدد من سفراء الدول العربية والأجنبية المعتمدين لدى الدولة، وعدد كبير من الوفود العربية والمسؤولين الحكوميين والخبراء في مجالات الاقتصاد الرقمي، وعدد من المنظمات والاتحادات العربية النوعية العاملة في نطاق جامعة الدول العربية.

 

يشارك في مؤتمر ومعرض تكنولوجيات الاقتصاد الرقمي أكثر من 500 متحدث في 200 جلسة ومحاضرة، وأكثر من 25 ألف مسؤول من القطاع العام والخاص، يمثلون أكثر من 5 آلاف مؤسسة من 130 دولة ، فيما تجاوز عدد الشركات والمؤسسات العارضة 720 شركة دولية، و400 شركة ناشئة.وتشمل المحاور الرئيسة للمؤتمر، الخدمات المصرفية الرقمية، والهوية الرقمية، والتكنولوجيا المالية، والعملات الرقمية، والمدفوعات الإلكترونية والرقمية، والتجارة الإلكترونية، وقطاع التجزئة، والخدمات اللوجستية، والتسويق الإلكتروني، والخدمات البنكية الرقمية.

 

واطلع الفريق سمو الشيخ سيف بن زايد آل نهيان خلال جولة في المعرض المصاحب للمؤتمر يرافقه ضيوف المؤتمر على أحدث ما توصلت إليه التكنولوجيا في مجالات المدفوعات الإلكترونية والرقمية، والتجارة الإلكترونية، وقطاع التجزئة، والتكنولوجيا المالية، والهوية الرقمية، والخدمات المصرفية، والخدمات اللوجستية.

 

أخبار ذات صلة سيف بن زايد يشهد افتتاح مؤتمر ومعرض تكنولوجيات الاقتصاد الرقمي "سيملس الشرق الأوسط 2024" سيف بن زايد يهنئ فهد يوسف الصباح بإعادة تعيينه نائباً أول لرئيس الوزراء وزيراً للدفاع والداخلية بالكويت

 وأطلق الاتحاد العربي للاقتصاد الرقمي خلال الحدث، النسخة المحدثة من "المؤشر العربي للاقتصاد الرقمي 2024"، وأظهرت نتائجه أن دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية تواصل قيادتها في مجال النمو الرقمي، وتأتي دولة الإمارات في مقدمة هذه الدول بأداء متميزٍ لافت، وأشار التقرير إلى أنه وعلى الرغم من التحديات العالمية، إلا أن الإمارات تحافظ على مركزها كمرجعية رئيسة في التطور الرقمي، وهو ما يبرز ريادتها في هذا المجال.كما أطلق الاتحاد المركز العربي والإسلامي للبحوث العلمية المشتركة "حكمة"، بالشراكة مع المعهد البريطاني للتكنولوجيا، بهدف إنشاء مَجْمَعٍ للبحث العلمي على مستوى الدول العربية والإسلامية، والاهتمام بقضايا تطوير التكنولوجيا والاقتصاد الرقمي.

 

وأطلق الاتحاد مبادرة البرنامج العربي لتطبيقات الذكاء الاصطناعي بالشراكة مع مجموعة من شركات الاستثمارات الدولية، بهدف تطوير نظام ذكاء اصطناعي توليدي باللغة العربية، وتركز المبادرة على دمج الذكاء الاصطناعي في القطاعات الأساسية مثل التعليم والصحة والخدمات الحكومية؛ لتعزيز كفاءة العمليات التشغيلية والابتكار

 

وأعرب معالي أحمد أبو الغيط، الأمين العام لجامعة الدول العربية، في كلمة له خلال الافتتاح عبر تقنية الفيديو، عن شكره وتقديره لقيادة دولة الإمارات وعلى رأسها صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة "حفظه الله" ، لدعم سموه المتواصل للفعاليات والعمل العربي المشترك.كما أعرب عن جزيل الشكر والتقدير للفريق سمو الشيخ سيف بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية ، لحرصه على بناء شراكةً قويةً ومستدامة مع جامعة الدول العربية في ملف سيشكل مستقبل الاقتصاد العربي.وأكد أهمية دور الاقتصاد الرقمي في خلق الثروة وزيادة الناتج الإجمالي للاقتصاديات الوطنية، منوها بجهود بعض الدول التي حققت اختراقات مشهودة وحقيقية في هذا المجال، وفي مقدمتها دولة الإمارات، مشيرا إلى إطلاق النسخة الرابعة من تقرير مؤشر الاقتصاد الرقمي العربي، الذي يقدم ترتيباً تنافسياً للدول، وتحليلاً واقعياً لأوضاعها من زوايا مختلفة، مهنئا دولة الإمارات على تصدرها المؤشر على المستوى العربي العام، للعام الرابع على التوالي، تليها المملكة العربية السعودية.

 

من جهته أكد اللورد ميرلين هاي على الدور المحوري للتعاون البحثي الدولي في دفع التقدم التكنولوجي والاكتشاف العلمي في العصر الرقمي، مشيدا بدولة الإمارات التي أصبحت نموذجاً للاستقرار والسلام، ومركزاً للاستثمار العالمي والابتكار وبدورها في تعزيز التعاون العربي، لاسيما من خلال مبادرة الرؤية العربية للاقتصاد الرقمي. من جانب آخر، التقى الفريق سمو الشيخ سيف بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، عددا من الوزراء والمسؤولين من ضيوف مؤتمر ومعرض تكنولوجيات الاقتصاد الرقمي "سيملس 2024"، في مركز المؤتمرات والمعارض بدبي.

 

حيث التقى سموه معالي رقية الدرهم، وزيرة الاقتصاد الرقمي الأسبق في مملكة المغرب الشقيقة، واللورد ميرلين هاي، عضو مجلس اللوردات البريطاني، والبارونة بولا أودين، عضو مجلس اللوردات البريطاني، والشيخة نوال الحمود الصباح، رئيسة الاتحاد العربي لمكافحة التزوير والتزييف.حضر اللقاءات معالي الدكتور ثاني بن أحمد الزيودي وزير دولة للتجارة الخارجية، والدكتور علي محمد الخوري، مستشار مجلس الوحدة الاقتصادية العربية، رئيس مجلس إدارة الاتحاد العربي للاقتصاد الرقمي، وعدد من ضباط وزارة الداخلية.

وتم خلال اللقاءات بحث عدد من الموضوعات المتعلقة بتعزيز العلاقات الدولية في مجالات الاقتصاد الرقمي واستعراض جهود تعزيز التحالفات بين الجهات الحكومية والقطاعين العام والخاص والقطاع التكنولوجي، ودورها الحيوي في تطوير وتعزيز الاقتصاد الرقمي والتعاون والابتكار لتحقيق التنمية المستدامة للمجتمعات حول العالم،وسبل تعزيز أطر العمل الدولي المشترك بما يخدم تطور المجتمعات ويدعم الأمن والاستقرار الاجتماعي والاقتصادي.

 

كما تم الحديث حول دور معرض "سيملس دبي" في استعراض أحدث التقنيات الرقمية في الدفع والتدفق المالي والاقتصاد الرقمي، وأهمية ذلك في تنمية الأعمال وريادتها.

 

 

 
 
 
 
 

 

المصدر: وام

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: معرض الشرق الأوسط سيف بن زايد الاتحاد العربی للاقتصاد الرقمی جامعة الدول العربیة دولة الإمارات الوزراء وزیر رئیس مجلس

إقرأ أيضاً:

رغم سقوط الأسد.. مصانع الكبتاغون تتجذر في الشرق الأوسط

حوّل النظام السوري السابق اقتصاد البلاد إلى اقتصاد مخدرات يعتمد على عوائد الكبتاغون، ولكنّ انهيار النظام السياسي لا يعني نهاية تصنيعها والاتجار بهذا المُخدّر الصناعي الذي يحظى بشعبية كبيرة، بحسب نتائج تحقيق فرنسي تحدّثت عنه صحيفة "لو فيغارو"، خلص إلى أنّ حزب الله اللبناني والميليشيات العراقية التابعة لإيران، قد ورثوا إدارة هذه التجارة المُربحة.

وفي السنوات الأخيرة، أغرقت هذه المخدرات منطقة الشرق الأوسط على نحوٍ غير مسبوق. وبحسب مكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة، فإنّ كميات الكبتاغون التي ضبطتها السلطات في بعض الدول بين عامي 2010 و2024، زادت بشكل أكثر من كل أنواع المخدرات الأخرى الموجودة على هذا الكوكب.

وبسبب موقعه الجغرافي، تحوّل العراق إلى أرض خصبة لتجارة المخدرات الاصطناعية، وخاصة في منطقة كردستان حيث من المستحيل احتواء الأعداد الكبيرة من التجار والمُروّجين والمُجرمين من خلال دوريات أمنية بسيطة، فضلاً عن استحالة ذلك مع وجود حدود برّية غير محكمة الإغلاق. ووفقاً لبيانات أممية، فقد زادت الكميات المُصادرة من الكبتاغون بمقدار 34 ضعفاً، من 118 كغم إلى 4 أطنان بين عامي 2019 و2024.

En savoir plus ↓https://t.co/tuaDYfCGqa

— Le Figaro (@Le_Figaro) March 7, 2025 تحوّل في طرق التصنيع والتهريب

ولكن هل سقوط بشار الأسد سيؤدّي إلى القضاء بشكل سحري على تجارة الكبتاغون إلى العراق؟ يُجيب الكاتب في "لو فيغارو" المحلل السياسي الفرنسي فينسنت جولي، بأنّه رغم أنّ ما حصل يُمثّل نهاية حقبة في تاريخ سوريا والشرق الأوسط، إلا أنّه لا يُمثّل سوى فصل واحد في تاريخ تجارة المخدرات في المنطقة. فلن يكون التدمير المُعلن من قبل القيادة السورية الجديدة لعدد قليل من المُختبرات كافياً، بل سنشهد تحوّلاً وتغيّراً في طرق التصنيع والتهريب.

وبرأيه، فإنّه في كثير من الأحيان، يؤدي القضاء على بنية ما إلى انتشار المنظمات الإجرامية الصغيرة التي تسعى إلى الاستحواذ على حصة في السوق. وهو ما تؤكده التقارير عن الاشتباكات الأخيرة عند الحدود السورية- اللبنانية، في فبراير (شباط) الماضي، بين قوات النظام السوري الجديد والعشائر المرتبطة بحزب الله.

Malgré la chute de Bachar el-Assad, qui a transformé la Syrie en une narco-économie dopée au Captagon, cette véritable drogue de guerre, d’abord utilisée par les combattants islamistes, se répand désormais dans la société au Proche-Orient. pic.twitter.com/h8EOKouAW0

— Le Figaro (@Le_Figaro) March 7, 2025 10 مليارات يورو

وفي عام 2011، انزلقت سوريا إلى الحرب. وعلى رماد هذا البلد المُدمّر، تبدأ عائلة الأسد بناء إمبراطورية جديدة من خلال التحوّل إلى التجارة الوحيدة الممكنة في ظلّ العقوبات: إنتاج المخدرات والاتجار بها، هذه الصناعة التي كانت تُولّد نحو 10 مليارات يورو في السوق السورية وحدها.

وفي غضون سنوات قليلة، نجح بشار الأسد في تحويل تصدير الكبتاغون إلى المصدر المالي الرئيسي للبلاد، مما أدّى إلى تصنيفها كدولة مخدرات، حيث كانت الإمكانات متوافرة، فالبلاد تمتلك المعرفة في الكيمياء، والمصانع اللازمة، وحتى القدرة على الوصول إلى طرق الأنهار في البحر الأبيض المتوسط، فضلاً عن طرق التهريب الراسخة إلى الأردن ولبنان والعراق. وهذه هي ميّزة المخدرات المُصنّعة، فهي لا تتطلب أي زراعة أو حصاد. كل ما هو مطلوب كمية كبيرة من المواد الكيميائية ومواقع سرّية، أو سلطات مُتواطئة تُساعد في توزيع المخدرات، فتُصبح المهمّة أسهل بكثير.

Do not believe what the Iranians and Hezbollah are spreading. They have lost their criminal ally in Syria and are now resorting to lies and exaggerations to gain the world's sympathy so they can continue producing Captagon in Syria.#Syria pic.twitter.com/6W8xOjHxEQ

— Rami Seid (@RamiSeid38099) March 9, 2025

وبعد أن استولت الفصائل المسلحة على العاصمة دمشق، ومن أجل إظهار مصداقيتهم، قام أسياد سوريا الجدد بتدمير المختبرات ومواقع التصنيع التي تمّ العثور عليها في كلّ مكان: في المصانع، والفيلات، والمباني المهجورة. وأظهرت مقاطع فيديو تمّ تداولها غُرفاً مليئة بتصنيع الحبوب، إلى جانب آلات ومخزونات ضخمة من منتجات الكبتاغون، وكل ما يلزم لإخفائها داخل سلع قانونية. كما تمّ العثور على شحنات في قاعدة جوية عسكرية تابعة للنظام السابق.

Captagon : « La Syrie de Bachar al-Assad était un narco-Etat » https://t.co/NfUVFfw15w

— Public Sénat (@publicsenat) December 14, 2024 حزب الله والحشد الشعبي

وبحسب خبراء المُبادرة العالمية لمُكافحة الجريمة المُنظّمة العابرة للحدود الوطنية، التابعة للأمم المتحدة، فإنّ حزب الله اللبناني أصبح بالفعل وبشكل مُستقل ثاني أكبر مُنتج لهذه المخدرات. وهو ما يُشكّل فرصة مالية ضخمة لم يتردد الحزب، الذي قضت عليه إسرائيل في سبتمبر (أيلول) الماضي، من مواصلة استغلالها لتمويل إعادة الإعمار واستمرارية نشاطه.

وأما بالنسبة لكردستان العراق، حسبما نقلته يومية "لو فيغارو" الفرنسية، فقد عانى الإقليم من زيادة الاتجار بالكبتاغون، وخاصة عن طريق أكراد إيران، والعراق يُواجه اليوم مشكلة مزدوجة: فبعد أن كان في الماضي مُجرّد ضحية للاتجار، أصبح الآن لاعباً كاملاً في هذه العملية. والسبب وراء تفاقم المشكلة هو أنّه لم يعد مُجرّد نقطة عبور، بل بات هناك أيضاً مواقع تصنيع على الأراضي العراقية، بدأت في محافظة الأنبار الحدودية مع سوريا.

Le captagon, cette drogue illicite qui a transformé la Syrie en narco-État.
L’avenir de ce trafic reste incertain dans un pays dont l’économie a été alimentée par des milliards de dollars de contrebande et une forte demande des pays voisins.https://t.co/Gb2nNnz2eP [Rediff]

— Marc Gozlan (@MarcGozlan) March 9, 2025

وتنقل عن أحد سكان كردستان العراق، قوله إنّ الكبتاغون وصل أولاً من إيران بمُشاركة الميليشيات التابعة لها، مثل الحشد الشعبي، وعبر حزب الله اللبناني، وفيلق القدس التابع للحرس الثوري الإيراني، والذي كان موجوداً في سوريا، وسط دوامة من الولاءات التي سيطرت عليها تجارة المخدرات على حساب السكان الذين وقعوا فريسة للإدمان أو انجرّوا إلى الاتجار بها.

مقالات مشابهة

  • الصراع بين الكنيسة المصرية ومخطط الشرق الأوسط الجديد
  • المغرب يتصدر ديمقراطيات الشرق الأوسط وشمال إفريقيا وفق مؤشر إيكونوميست
  • رغم سقوط الأسد.. مصانع الكبتاغون تتجذر في الشرق الأوسط
  • وزارة الاقتصاد والتجارة الخارجية تحل جميع مجالس الأعمال السورية ‏المشتركة القائمة مع بعض الدول العربية والأجنبية ليعاد تشكيلها وفق أسس ‏جديدة ‏
  • الحكومة: موافقة صندوق النقد على المراجعة الرابعة تمثل دعما للاقتصاد المصري
  • «الإمارات للاقتصاد الدائري» يناقش تنفيذ سياسات جديدة بقطاعات النقل والتصنيع والغذاء
  • العراق في صدارة الدول الأكثر تلوثاً في الشرق الأوسط
  • 1.2 مليار درهم إيرادات في 2024.. مجموعة «يلا» تعلن عن النتائج المالية السنوية
  • معادلات جديدة تعتري الشرق الأوسط
  • إنشاد رمضاني ومعرض لمساجد العالم في ندوة الثقافة والعلوم