كود لإلغاء رسالة تفاصيل الرصيد بعد المكالمة.. «تُخصم من حسابك كل مرة»
تاريخ النشر: 15th, May 2024 GMT
دائمًا ما يُلاحظ البعض بعد الانتهاء من مكالماته الهاتفية؛ ظهور رسالة بتكلفة المكالمة التي يكون لها بعض الرسوم وتُسحب من الرصيد، ومع كل مرة يُجري الشخص مكالمة هاتفية خلال اليوم من أي هاتف محمول على جميع الشبكات، ترسل رسالة إلى الموبايل من شبكته تُعلمه برصيده المتبقي وتخصم منه، ما يجعل كثيرون يرغبون في معرفة كود إلغاء تكلفة المكالمة على جميع الشبكات.
وبحسب الموقع الرسمي لشركات المحمول الأربعة، هناك كود لإلغاء تكلفة المكالمة يمكن للمستخدمين إدخاله لتجنب الخصم من الرصيد، وذلك على النحو التالي:
كود إلغاء تكلفة المكالمة اتصالاتيمكن لعملاء اتصالات، الاشتراك في خدمة معرفة الرصيد بعد كل مكالمة من خلال إرسالة رسالة فارغة إلى رقم 7310 مجانًا، وتبلغ تكلفة الخدمة قرشًا بعد كل مكالمة، وللإلغاء ارسل رقم 1 في رسالة إلى رقم 7310 مجانًا.
كود إلغاء تكلفة المكالمة فودافونأما عملاء فودافون، يمكنهم الاشتراك في خدمة تكلفة المكالمة والرصيد المتبقي لهم بعد انتهاء كل مكالمة عن طريق الكود المختصر#9001* بـ1 قرش، كما يمكن إلغاء الاشتراك بها عن طريق الكود #9000* مجانًا.
وتتيح أورانج لعملائها خدمة إعلامهم بالرصيد المتبقي بعد إجراء أي مكالمة، وسيضاف قرش لكل مرة يتم إعلامك برصيدك بعد إجراء مكالمة غير مجانية، وتُقدم الخدمة لجميع العملاء تلقائيًا، ولإلغاء الاشتراك بها اطلب #100#، ثم اختر «خدماتي» ثم اختر «خدمة معرفة الرصيد بعد المكالمة» واضغط على إلغاء.
كود إلغاء تكلفة المكالمة WEويمكن لعملاء WE الاستعلام عن رصيدك من خلال الإتصال بـ#550* وسوف تصلك رسالة مؤقتة تظهر لك المبلغ المتبقي من رصيدك، ويكون سعر الخدمة 5 قروش، ويمكنك إلغاء الاشتراك في أي خدمات مشترك فيها بالخط المتعاقد عليه من خلال الضغط على*155#.
المصدر: الوطن
إقرأ أيضاً:
للمرة الأولى منذ ثلاثة عقود.. إلغاء مسيرة العودة السنوية بالداخل الفلسطيني المحتل (شاهد)
للمرة الأولى منذ ما يقرب من ثلاثة عقود، أُلغيت "مسيرة العودة" السنوية التي دأبت جمعية الدفاع عن حقوق المهجَّرين على تنظيمها بمشاركة عشرات الآلاف من الفلسطينيين في الداخل المحتل.
وجاء الإلغاء هذا العام نتيجة "حملة تحريض عنصرية" و"شروط تعجيزية" فرضتها شرطة الاحتلال الإسرائيلي، بحسب بيان صادر عن الجمعية المنظمة.
وتُعد جمعية الدفاع عن حقوق المهجَّرين، وهي مؤسسة أهلية غير ربحية مسجلة رسميًا في الداخل المحتل٬ الجهة المسؤولة عن تنظيم المسيرة منذ انطلاقها عام 1997 بالتنسيق مع لجنة المتابعة العليا للجماهير العربية، وهي الهيئة التمثيلية العليا لفلسطينيي الداخل.
وتختار الجمعية في كل عام إحدى القرى الفلسطينية المهجَّرة منذ نكبة عام 1948، لتنظيم مسيرة إليها مصحوبة بفعاليات ثقافية وتوعوية تهدف إلى ترسيخ الذاكرة الجماعية ونقلها إلى الأجيال الجديدة.
وقد شكل قرار الإلغاء هذا العام صدمة للأوساط الفلسطينية في الداخل، خصوصًا أنه يتزامن مع احتفالات الاحتلال الإسرائيلي بذكرى إعلان قيامه، ما يضفي طابعًا رمزيًا إضافيًا على هذه المسيرة التي تحولت عبر 28 عامًا إلى مناسبة وطنية بارزة للعرب الفلسطينيين داخل الأراضي المحتلة.
وفي بيانها، أوضحت الجمعية أن مساعيها للحصول على التصاريح الرسمية اصطدمت بعراقيل "ممنهجة" وشروط وصفتها بأنها "غير مسبوقة"، شملت منع رفع العلم الفلسطيني خلال المسيرة، وتحديد عدد المشاركين بعدد محدود لا يتجاوز المئات، فضلًا عن تهديد الشرطة بالتدخل لفرض هذه القيود بالقوة خلال الفعالية ومهرجانها الختامي.
وأضاف البيان أن هذه الممارسات أكدت وجود "مخطط مبيّت لاستهداف سلامة المشاركين"، ما دفع الجمعية إلى اتخاذ قرار بإلغاء المسيرة حفاظًا على أرواحهم، مع الإعلان عن تنظيم فعاليات بديلة، تشمل زيارات ميدانية إلى القرى المهجَّرة يوم الخميس المقبل.