لاعب كرة قدم إنجليزي يغتصب امرأة أثناء نومها وينشر صورها عارية
تاريخ النشر: 15th, May 2024 GMT
وكالات
كشفت مصادر صحفية عن نظر إحدى المحاكم في إنجلترا بقضية اتهام لاعب كرة قدم باغتصاب امرأة أثناء نومها.
وكان مايكل إيمري أحضر المرأة إلى فندق بعد قضاء ليلة الاحتفال بفوز فريق وارينغتون رايلاندز لكرة القدم ببطولة كأس الاتحاد الإنجليزي في 22 مايو 2021.
واستمعت محكمة سانت ألبانز كراون إلى أقوال المرأة التي قالت إنهما مارسا الجنس بالتراضي في البداية، قبل أن يغفو المدعى عليه.
وأوضحت أنه بعد استيقاظهما أخبرته أنها لا تريد ممارسة الجنس مرة أخرى، قبل أن يغتصبها “إيمري”، ويرسل صورًا فاضحة لها إلى زملائه في الفريق.
وأفادت الضحية بأنها تظاهرت بشعورها بالإغماء، قبل أن يغتصبها اللاعب للمرة الثانية.
وقالت المرأة للمحكمة إنها كانت مترددة في الذهاب إلى الشرطة في ذلك الوقت؛ لأنها كانت على علم بإحصائيات الإدانة بالاغتصاب.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الاغتصاب المحاكم انجلترا بطولة كأس الاتحاد الإنجليزي
إقرأ أيضاً:
سفير تونس بالقاهرة: العلاقات السياسية الحالية مع مصر في أبهى صورها
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال سفير تونس بالقاهرة ومندوبها الدائم بالجامعة العربية محمد بن يوسف، إن التاريخ حافل بالعلاقات المتميزة بين تونس ومصر، وحتى في بعض الفترات التي شهدت حدوث بعض الاختلافات في التوجهات السياسية لم تنقطع العلاقات أبدا.
واضاف السفير خلال استضافته في حوار مفتوح للجنة العلاقات الخارجية برئاسة حسين الزناتي بعنوان "مصر وتونس.. تحديات وطموحات مشتركة" ان العلاقات الحالية بين البلدين في أبهى صورها، والتي تجلت في زيارة الرئيس التونسي قيس سعيد لمصر في أبريل ٢٠٢١ التي كانت زيارة تاريخية في فترة ما لم تكن العلاقات في المستوى الذي تشهده اليوم، وحدثت نقلة نوعية على مستوى العلاقات ونشأت كيمياء كبيرة بين القيادتين في البلدين، وكان انعكاسها إيجابيا على العلاقات الثقافية والفنية، وتلاها في ٢٠٢٢ عقد اللجنة العليا المشتركة برئاسة رئيسي وزراء البلدين في تونس.
كما أشار إلى أنه عقدت في سبتمبر الماضي لجنة تشاور سياسي، وأنه يجري الإعداد حاليا لزيارة وزير الخارجية المصري بدر عبدالعاطي إلى تونس.
وذكر أن هناك تشابها كبيرا بين مصر وتونس على مستوى الثقافة والانفتاح والاهتمام بالتعليم، وعشق الفن والتراث؛ فكانت ولاية المهدية التونسية مهدا لأول دولة شيعية في تاريخ الإسلام، وهي مسقط رأس المعز لدين الله الفاطمي اول الخلفاء الفاطميين في مصر، وانشئ جامع الزيتونة على غرار الجامع الأزهر العريق وشارع الحبيب بورقيبة هو المعادل لميدان التحرير.