تقرير: البنتاغون قرر إتلاف قاذفة "بي – 2" الشبحية
تاريخ النشر: 15th, May 2024 GMT
اتخذ سلاح الجو الأمريكي قرارا بعدم إصلاح قاذفة B-2 Spirit الشبحية التي سبق لها أن واجهت حادثا جويا، وذلك بسبب النفقات الباهظة التي يتطلبها الإصلاح والمشاكل المتعلقة به.
وقالت صحيفة The War Zone الأمريكية، نقلا عن تقرير نشره البنتاغون، إن الطائرة سيتم إتلافها. وجاء في التقرير أن قاذفة "بي – 2" ستخرج من الخدمة بسبب الحادث، مع العلم أن عملية إصلاحها تتطلب تكاليف غير مبررة.
ويبدو أن طائرة "بي – 2" التي يريد سلاح الجو التخلص منها هي القاذفة التي اشتعلت بعد الهبوط الاضطراري في قاعدة "وايتمن" الجوية بولاية ميسوري في 10 ديسمبر عام 2022، ما أسفر عن إغلاق مدرج القاعدة لمدة أسبوع.
يذكر أن قاذفة B-2 Spirit الشبحية قامت بأول طلعة جوية لها عام 1989 وهي مخصصة لاختراق الدفاعات الجوية للعدو. وتم تصميم الطائرة بناء على مخطط الجناح الطائر. وبمقدورها أن تحمل الذخائر الكلاسيكية والنووية. ويضم طاقمها طيارين.
وجدير بالذكر أن ترسانة سلاح الجو الأمريكي تتضمن في الوقت الراهن 20 قاذفة شبحية من طراز "بي – 2". وستبقى فيها 19 قاذفة بعد إتلاف هذه الطائرة.
المصدر: روسيسكايا غازيتا
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: البنتاغون طائرات حربية
إقرأ أيضاً:
النشرة الجوية: توقعات بهطول أمطار متفرقة
توقع مركز التنبؤات الجوية والإنذار المبكر في الهيئة العامة للطيران المدني والأرصاد، الأحد، أن يكون الطقس في المناطق الساحلية معتدلاً إلى غائم جزئياً، مع احتمال هطول أمطار متفرقة على أجزاء من السواحل الغربية والمناطق المحاذية لها.
ووفقاً لنشرة المركز اليومية، فإن الرياح ستكون خفيفة إلى معتدلة، بينما تشهد المرتفعات الجبلية طقساً بارداً إلى بارد نسبياً، خاصة خلال الليل والصباح الباكر، مع فرصة لهطول أمطار متفرقة.
أما في المناطق الصحراوية، فمن المتوقع أن يكون الطقس صحواً وحاراً نهاراً مع رياح معتدلة السرعة.
كما حذر المركز من انخفاض درجات الحرارة في المرتفعات الجبلية، داعياً المواطنين، لا سيما كبار السن والأطفال، إلى اتخاذ الاحتياطات اللازمة، إضافة إلى توخي الحذر من تدني مدى الرؤية الأفقية نتيجة الضباب في بعض المناطق.
وفيما يتعلق بحالة البحر، أفادت النشرة بأن البحر سيكون خفيف الموج في سواحل المهرة، حضرموت، شبوة، أبين، عدن، باب المندب، السواحل الغربية وأرخبيل سقطرى، وكذلك في المياه الإقليمية لبحر العرب وخليج عدن والبحر الأحمر.
جنبلاط: سأزور دمشق مجدداً وطلبت موعداً للقاء الشرع