جيش الاحتلال يعلن اعتراض مسيرتين في مدينة إيلات
تاريخ النشر: 15th, May 2024 GMT
فصائل عراقية مسلحة أعلنت عن بيان استهدافها لإيلات بالطيران المسير
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي أن طائرة مقاتلة تابعة لسلاح الجو نجحت في اعتراض طائرتين بدون طيار اقتربتا من الأجواء "الإسرائيلية" من جهة الشرق، وأكد البيان العسكري أن الطائرتين لم تتمكنا من دخول المجال الجوي.
وتزامن موعد اعتراض المسيرتين مع إعلان فصائل عراقية مسلحة عن استهدافها لإيلات بالطيران المسير.
اقرأ أيضاً : قوات الاحتلال تنفذ سلسلة اعتقالات ومداهمات في مدن الضفة الغربية والقدس
من جهة أخرى، أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي مقتل مدني وإصابة خمسة جنود جراء صواريخ أطلقت من لبنان على الجانب الإسرائيلي من الحدود.
وصرح المتحدث العسكري الإسرائيلي دانيال هاغاري في إحاطة تلفزيونية بأن "مدنيًا قتل اليوم جراء صاروخ مضاد للدبابات أصاب أحد المستوطنات الكيبوتس الواقعة عند الحدود مع لبنان".
وأوضح هاغاري أن القوات الإسرائيلية شنت هجومًا على عدة أهداف تابعة لحزب الله في جنوب لبنان، بينما تم رصد إطلاق صواريخ مضادة للدبابات من لبنان، مما أسفر عن إصابة جندي بجروح متوسطة وإصابة أربعة آخرين بجروح طفيفة."
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: الاحتلال الاحتلال الاسرائيلي ايلات طائرة مسيرة العراق حزب الله
إقرأ أيضاً:
إعلام إسرائيلي: المستوى العسكري يوصي بالسيطرة على مواقع استراتيجية جنوب لبنان
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أفادت وسائل إعلام إسرائيلي، اليوم الأحد، أن المستوى العسكري يوصي بالسيطرة على مواقع استراتيجية في جنوب لبنان حتى رؤية الجاهزية الكاملة للجيش اللبناني.
وفي وقت سابق، خطط الجيش الإسرائيلي لتعزيز وجوده في جنوب لبنان، حيث يعتزم تنفيذ عمليات عسكرية لتدمير ما وصفه بـ"بؤر الإرهاب" التابعة لحزب الله، وفقًا لما أفاد به موقع "واينت" الإسرائيلي.
وأوضح الموقع أن القوات الإسرائيلية ستبقى في المنطقة خلال الأسابيع الثلاثة القادمة، حتى 18 فبراير، وهو الموعد المحدد لتمديد اتفاق وقف إطلاق النار، مشيرًا إلى أن الجيش سيواصل جمع الأسلحة المخبأة، خاصة في القطاع الشرقي المحاذي للجليل الأعلى.
وأكد مسؤول عسكري إسرائيلي أن القوات الجوية استهدفت أسلحة تابعة لحزب الله، رغم سريان وقف إطلاق النار، وذلك ردًا على ما اعتبره خرقًا للاتفاق.
وأضاف أن الجيش لن يسلم السيطرة على المنطقة إلى القوات اللبنانية حتى يثبت الجيش اللبناني قدرته على فرض الأمن بشكل فعال.
وذكر المسؤول أنه في بعض القرى الواقعة في الجزء الغربي والوسطى من جنوب لبنان، تمت إعادة السيطرة إلى الجيش اللبناني، إلا أن القرى القريبة من الحدود ما زالت تحت السيطرة الإسرائيلية.
وأوضح أن الجيش الإسرائيلي لا يثق بقدرة القوات اللبنانية على ضمان أمن السكان العائدين إلى الشمال، مشددًا على أن المسؤولية الأمنية تقع بالكامل على عاتق الجيش الإسرائيلي، وليس على أي قوة أخرى.
كما أشار إلى إعادة تنظيم المنطقة بحيث يكون الجيش الإسرائيلي في المقدمة لحماية المستوطنات الحدودية. وفي هذا السياق، تم إنشاء عدد من المواقع العسكرية لتشكيل منطقة أمنية إسرائيلية، استجابةً لمطالب السكان الذين من المقرر أن يعودوا إلى مناطقهم الشمالية.