فيديو: مقتل 8 أشخاص وإصابة 40 آخرين في انقلاب حافلة في فلوريدا
تاريخ النشر: 15th, May 2024 GMT
فيديو: مقتل 8 أشخاص وإصابة 40 آخرين في انقلاب حافلة في فلوريدا
قالت السلطات إن حافلة تقل مزارعين في وسط فلوريدا انقلبت يوم الثلاثاء، مما أسفر عن مقتل ثمانية أشخاص وإصابة نحو 40 راكبا بجروح.
وكانت الحافلة تقل 53 عاملًا زراعيًا عندما اصطدمت بشاحنة في مقاطعة ماريون شمال أورلاندو.
وانحرفت الحافلة عن طريق يمر بمزارع واصطدمت بسياج لتنقلب على جانبها في أحد الحقول.
المصادر الإضافية • أ ب
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية واشنطن تحذر طهران من استمرار عمليات "غير مسبوقة" لنقل الأسلحة إلى الحوثيين البيت الأبيض: لا نعتبر ما تقوم به إسرائيل في غزة إبادة جماعية فيديو: ترامب يصف المهاجرين الصينيين إلى الولايات المتحدة بـ"الجيش الخفي" ويستدعي "أغنية الثعبان" ضحايا الولايات المتحدة الأمريكية فلوريدا جرحىالمصدر: euronews
كلمات دلالية: فلسطين حركة حماس غزة روسيا الاتحاد الأوروبي إسرائيل فلسطين حركة حماس غزة روسيا الاتحاد الأوروبي إسرائيل ضحايا الولايات المتحدة الأمريكية فلوريدا جرحى فلسطين حركة حماس غزة روسيا الاتحاد الأوروبي إسرائيل طوفان الأقصى الهند فلاديمير بوتين احتجاجات شرطة واشنطن السياسة الأوروبية یعرض الآن Next فی غزة
إقرأ أيضاً:
قصة لا يعرفها الكثيرون.. عادل حمودة: البيت الأبيض بُني مرتين
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشف الإعلامي عادل حمودة أن البيت الأبيض الذي نعرفه اليوم ليس البناء الأصلي، حيث تعرض المبنى الأول للحرق على يد البريطانيين عام 1814 خلال الحرب بين بريطانيا والولايات المتحدة. وفي سياق الغزو البريطاني للعاصمة واشنطن، أُضرمت النيران في البيت الأبيض، مما أدى إلى تدميره بشكل شبه كامل.
وقال حمودة خلال تقديمه برنامج «واجه الحقيقة»، المذاع على قناة «القاهرة الإخبارية»، أنه برزت في تلك الفترة السيدة الأولى دوللي ماديسون، زوجة الرئيس الرابع جيمس ماديسون، حيث لعبت دورًا بارزًا في إنقاذ بعض المقتنيات الثمينة، مثل صورة الرئيس جورج واشنطن والوثائق الأساسية، قبل إخلاء المبنى.
وأشار إلى أنه عقب انتهاء الحرب، خضع البيت الأبيض لعملية إعادة بناء وترميم استمرت ثلاث سنوات، لكن ملامحه تغيرت تدريجيًا عبر الزمن، حيث أضاف كل رئيس بصمته الخاصة على المبنى. فعلى سبيل المثال، أشرف الرئيس هاري ترومان في أواخر الأربعينيات على عملية تجديد واسعة، بعد مخاوف من انهيار المبنى بسبب مشكلات في سلامته الهيكلية، مما استدعى هدم الجزء الداخلي بالكامل مع الإبقاء على الواجهة الخارجية.
ولفت إلى أنه في الستينيات، تركت السيدة الأولى جاكلين كيندي بصمتها على البيت الأبيض، حيث قامت بإعادة تصميم الديكور الداخلي ليعكس الطابع التاريخي لكل فترة رئاسية، مما منح المبنى طابعه العصري المميز الذي نشاهده اليوم.