في هذا الموعد.. هاني شاكر يستعد لإحياء حفل غنائي ضخم في لبنان
تاريخ النشر: 15th, May 2024 GMT
أعلن الفنان هاني شاكر عن إستعداده لحفل غنائي ضخم في لبنان، حيث شارك هانى جمهوره بفيديو له يعلن عن موعد حفله في لبنان من خلال حسابه الرسمي بموقع تبادل الصور والفيديوهات الشهير "انستجرام"،
وأرفق بالفيديو تعليقًا قال فيه:"جمهوري الحبيب في لبنان لقائي معاكم يوم 18 مايو، والحفل هيبقى أجمل بوجودكم معايا على مسرح oberuit".
تعليقات الجمهور على منشور هاني شاكر
وفورا من مشاركة المنشور نال المنشور على تعليقات كثيرة من الجمهور، وكانت من بين أبرز التعليقات ناطرينك هتنور لبنان، بالتوفيق والنجاح الدائم، الف مبروك، وغيرها من التعليقات.
والجدير بالذكر آخر أعمال هاني شاكر أغنية انسى اللي خان، والتي حازت على إعجاب الجماهير في الوطن العربي.
وجاءت كلمات الأغنية على النحو التالي:إنسى اللي خان وإفرح وسيب حزنك بعيد
أصل اللي خان ده وهو بيخون كان سعيد
إنسى اللي خان وإفرح وسيب حزنك بعيد
أصل اللي خان ده وهو بيخون كان سعيد
مترجعوش مهما إعتذر مترجعوش مهما ندم
جرح الخيانة ميتنسيش مهما قدم
طول ما إنت شايفه حتفتكر
وبسبب من غير سبب جرحك هيصحى من جديد
في حاجة ضاعت ضيعت كل الحاجات
في آها صرخت فجرت كل الآهات
في حاجة ضاعت ضيعت كل الحاجات
في آها صرخت فجرت كل الآهات
بتحبه يبقى رجعه أنا لو مكانك أودعه
أنا لو مكانك أضيعه وأذوقه نفس الألم
أنا قلبي غيرك، أنا قلبي غيرك
أنا قلبي صعب جرئ عنيد
طب هو سابك هو باعك هو راح
وإنت اللي بعده عشت بين غدر وجراح
طب هو سابك هو باعك هو راح
وإنت اللي بعده عشت بين غدر وجراح
آه يا قلبي ضاع لما شبع سألته ليه لف ورجع
متسيبش عطفك يهزمك أو تنخدع
طول ما إنت شايفه حتفتكر
وبسبب من غير سبب جرحك هيصحى من جديد
في حاجة ضاعت ضيعت كل الحاجات كل الحاجات
في آها صرخت فجرت كل الآهات
في حاجة ضاعت ضيعت كل الحاجات
في آها صرخت فجرت كل الآهات
بتحبه يبقى رجعه أنا لو مكانك أودعه
أنا لو مكانك أضيعه وأذوقه نفس الألم
أنا قلبي غيرك، أنا قلبي غيرك
أنا قلبي صعب جرئ عنيد
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: هانى شاكر آخر أعمال هاني شاكر الفجر الفني لبنان
إقرأ أيضاً:
نواب تونسيون يقدمون مشروع قانون لإحياء المحكمة الدستورية
قدم أعضاء في البرلمان التونسي مشروع قانون لتنظيم عمل المحكمة الدستورية الذي تعطل وضعها لأكثر من 10 سنوات بعد الإطاحة بنظام الرئيس الراحل زين العابدين بن علي في 2011.
وأودع نواب كتلة "لينتصر الشعب" الموالية للرئيس قيس سعيد وكتلة "الوطنية المستقلة" ونواب آخرون غير منتمين، بمشروع قانون أساسي لوضع المحكمة.
وصرح رئيس كتلة "لينتصر الشعب" علي زغدود، لوسائل إعلام محلية: "نرى اليوم أن المحكمة الدستورية ضرورة حتمية لاستكمال البناء الدستوري واستمراره"، مضيفا أن "دستور 25 يوليو لم يغلق الباب أمام تطوير هذا البناء". كما قال زغدود إنه يتعين اليوم إيقاف العمل بالأحكام الانتقالية.
يذكر أنه وبعد سقوط نظام بن علي في 2011، فشل النواب منذ أول برلمان بعد الثورة عام 2014 في الاتفاق على انتخاب أعضاء المحكمة لعدم تحصيل الأغلبية المطلوبة في عمليات تصويت متكررة، دون جدوى.
ورفض الرئيس الحالي قيس سعيد غداة انتخابه عام 2019 الإمضاء على تأسيس المحكمة بدعوى تجاوز الآجال القانونية قبل أن يطيح بالنظام السياسي في 2021 ويضع دستورا جديدا عام 2022.
وأوضح بسام حامدي، وهو محلل سياسي يعمل لمؤسسات إعلام محلية:"ينظر إلى البرلمان من قبل المعارضة على أنه مكتب ضبط للسلطة اقتصر دوره على تمرير القوانين. ومن خلال هذه المبادرة التشريعية يريد النواب أن يتخلصوا من الصورة النمطية ويؤكدون أنهم نواب فاعلون".
وتابع حامدي، في تعليقه لوكالة الأنباء الألمانية (د ب أ)، أن "المحكمة الدستورية لا تبدو اليوم من أوليات الرئيس سعيد لكن بعد استكماله لمشروعه السياسي وإرساء القوانين ربما يعمل على وضع المحكمة. ولا يعتقد أن تكون بصلاحيات قوية في نظام سياسي يهيمن عليه بالكامل الرئيس بما في ذلك السياسات التشريعية".
كما يرى الخبراء والمعارضة أن تعطيل وضع المحكمة الدستورية تسبب في تعطيل البت في النزاعات الدستورية وقضايا الاختصاص بين المؤسسات الدستورية، ومن بينها أيضا النزاعات الانتخابية التي رافقت الانتخابات الرئاسية لعام 2024 وفاز فيها الرئيس قيس سعيد بولاية ثانية.