باريس وروما تبدءان في إجلاء رعاياهما من النيجر
تاريخ النشر: 1st, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة ليبيا عن باريس وروما تبدءان في إجلاء رعاياهما من النيجر، أعلنت إيطاليا وفرنسا اليوم الثلاثاء بدء إجلاء رعاياهما من النيجر،بحسب ما نشر عين ليبيا، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات باريس وروما تبدءان في إجلاء رعاياهما من النيجر، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أعلنت إيطاليا وفرنسا اليوم الثلاثاء بدء إجلاء رعاياهما من النيجر «
54.200.234.237
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل باريس وروما تبدءان في إجلاء رعاياهما من النيجر وتم نقلها من عين ليبيا نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
النيجر تقرر استخدام اللغة الفرنسية في العمل فقط ولم تعد اللغة الرسمية بالبلاد
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قررت دولة النيجر، رسميا، عدم استخدام اللغة الفرنسية كلغة رسمية في البلاد لتصبح لغة عمل فقط، فيما حددت لغة الهاوسا كلغة وطنية، وذلك وفقا لما جاء في المادة 12 من ميثاق إعادة التأسيس الذين نشرته الجريدة الرسمية وضم 11 لغة منطوقة في النيجر.
وذكر راديو فرنسا الدولي أن لغة الهاوسا هي اللغة الأكثر انتشارا في جميع أنحاء البلاد، وبحسب أحد اللغويين الذي تمكن الراديو من الاتصال به، فإن الهاوسا مفهومة بين غالبية السكان، وتأتي بعد ذلك لغة زارما-سونجهاي، وهي اللغة التي يتحدثها مواطني غرب النيجر، أي حوالي ربع سكان البلاد.
وأضاف الراديو أنه في الدستور السابق، كانت لغات جميع المجتمعات في النيجر تتمتع بوضع اللغات الوطنية، وكانت اللغة الفرنسية، التي يتحدث بها 13% من السكان، هي اللغة الرسمية، لكن السلطات الجديدة التي دخلت في خلاف مع باريس، انسحبت من المنظمة الدولية للفرانكوفونية الشهر الماضي، وأعادت مؤخرا تسمية العديد من الشوارع في نيامي التي كانت تحمل أسماء فرنسية.
يذكر أن ميثاق إعادة التأسيس، الذي يستند إلى توصيات المؤتمر الوطني لإعادة تأسيس الدولة الذي عقد في فبراير 2025، يحل محل الدستور الذي تم تعليق العمل به في يوليو 2023.