من دون أدوية.. 5 حيل سحرية تحمي الأمعاء من أمراض خطيرة
تاريخ النشر: 15th, May 2024 GMT
يوصي الأطباء بأهمية العناية بصحة الأمعاء، لأنها تلعب دوراً حاسماً في تعزيز الهضم السليم، وامتصاص العناصر الغذائية الضرورية، وحماية الجسم من الأمراض الضارة، حسبما ذكر موقع ONLYMYHEALTH.
يحتوي الجهاز الهضمي للإنسان على أكثر من 200 نوع من البكتيريا والفيروسات والفطريات، لذا من الضروري اتباع بعض النصائح لتحسين صحة الأمعاء:
تناول الألياف
الأطعمة الغنية بالألياف تعزز نمو وتنوع البكتيريا المفيدة في الأمعاء، لذا يجب تضمين الفواكه والخضروات والبقوليات والمكسرات والحبوب الكاملة في النظام الغذائي لضمان الحصول على كمية كافية من الألياف.
استخدام البروبيوتيك
يعمل البروبيوتيك على دعم البكتيريا النافعة في الأمعاء والحفاظ على توازنها، مما يسهم في الحفاظ على صحة الجهاز الهضمي.
إدارة التوتر
يؤثر التوتر والضغوط النفسية على صحة الأمعاء، لذا ينبغي الاهتمام بتناول الطعام بوعي وإدارة التوتر من خلال تقنيات مثل التأمل وتمارين التنفس العميق.
الحفاظ على الترطيب
شرب كميات كافية من الماء يسهم في دعم وظيفة الأمعاء وتحسين عملية الهضم.
تقليل تناول الأطعمة المعالجة
يفضل تقليل استهلاك الأطعمة المعالجة والمضافات الصناعية، والاعتماد بدلاً عن ذلك على الأطعمة الطبيعية الكاملة الغنية بالمغذيات.
باتباع هذه النصائح، يمكن تحسين صحة الأمعاء وتعزيز الصحة العامة للجسم.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الأمعاء الهضم الألياف الأطعمة المعالجة صحة الأمعاء
إقرأ أيضاً:
فاكهة سحرية تنظف رئتيك من النيكوتين دون أن تشعر.. اكتشفها في مطبخك
صورة تعبيرية (مواقع)
في وقت تزداد فيه التحذيرات من أضرار التدخين على الصحة العامة، كشفت دراسات حديثة أن الزبيب، تلك الحبات الصغيرة الحلوة، تحمل في طياتها قدرة مذهلة على تنظيف الجسم ومساعدة المدخنين على مواجهة السموم المتراكمة في رئتيهم.
وبحسب تقرير لموقع Healthline، فإن الزبيب ليس مجرد وجبة خفيفة لذيذة، بل هو "سلاح طبيعي مضاد للتدخين"، قادر على مقاومة الجذور الحرة، تنقية الجهاز التنفسي، وتحفيز الجسم على طرد السموم.
اقرأ أيضاً هل تنام أقل من 6 ساعات يوميًا؟.. أخصائي يحذّر: قلبك في خطر 24 أبريل، 2025 الكشف عن الأهداف التي طالها القصف الأمريكي في صنعاء اليوم 24 أبريل، 2025
كيف يساعد الزبيب في محاربة آثار التدخين؟
مضاد قوي للأكسدة:الزبيب يحتوي على البوليفينولات، وهي مركبات نباتية قوية تحارب الجذور الحرة الناتجة عن استنشاق المواد السامة في السجائر، مما يساهم في تقليل الأضرار الخلوية التي يسببها التدخين.
يقاوم الالتهابات داخل الرئة:
مضادات الأكسدة والمعادن الموجودة في الزبيب تساعد على تقليل التهابات الرئة، والتي تعتبر من أبرز آثار التدخين المزمن، كما تخفف من تهيّج القصبات الهوائية.
ينظف الرئتين تدريجيًا:
الألياف والفيتامينات مثل فيتامين C وE الموجودة في الزبيب تسهم في تحسين وظائف الرئة، وتساعد على التخلص من البلغم والسموم العالقة في الممرات التنفسية.
يعزز قدرة الجسم على طرد السموم:
يحتوي الزبيب على البوتاسيوم والمغنيسيوم، وهما عنصران يرفعان من كفاءة عمل الكلى والكبد – وهما الجهازان المسؤولان عن تنقية الجسم – مما يسرّع من طرد النيكوتين والمواد الضارة الأخرى.
مقوٍّ طبيعي للمناعة:
الزبيب يعزز أيضًا مناعة الجسم بفضل محتواه من الفيتامينات والمعادن، ما يساعد في حماية الجسم من الأمراض المرتبطة بالتدخين مثل التهابات الجهاز التنفسي وأمراض القلب.