الحوثي يرد على نائب مندوبة أمريكا بمجلس الأمن: سننتزع حقنا بكل إقتدار
تاريخ النشر: 15th, May 2024 GMT
الجديد برس:
رد عضو المجلس السياسي الأعلى في صنعاء، محمد علي الحوثي، على نائب المندوبة الأمريكية بمجلس الأمن الدولي، ورد مندوب روسيا عليه خلال الجلسة الأخيرة التي عقدها المجلس بشأن اليمن.
وقال محمد علي الحوثي، في تغريدة على حسابه بمنصة (إكس): “المعاناة في اليمن سببها العدوان الأمريكي السعودي البريطاني الاماراتي وأدواته في كل المجالات”.
وأضاف الحوثي: “ما قيل في مجلس الأمن دليل كاف على ذلك”.
وتابع الحوثي قائلاً: “وسنرسم بثبات شعبنا نهاية لمعاناة اليمنيين أو يعني الجميع في المنطقة وغيرها بإذنه تعالى”.
وأكد عضو المجلس السياسي الأعلى في صنعاء أن “الشعب سينتزع حقه بكل إقتدار”.
وختم الحوثي تغريدته بالقول: “بلا أسف لصخبهم فلن تعدم الخرقاء عذر”.
وكان مندوب روسيا الدائم لدى الأمم المتحدة فاسيلي نيبينزيا، أدان خلال الجلسة التي عُقدت مساء الإثنين، الغارات الأمريكية والبريطانية على اليمن، مؤكداً أنها تنتهك ميثاق الأمم المتحدة، ولا يمكن أن يكون لها أي مبرر ولا تؤدي إلا إلى تفاقم تصاعد التوترات في البحر الأحمر.
وسخر نيبينزيا من الفشل الأمريكي في البحر الأحمر واعتبره دليلاً على أن استخدام القوة ضد اليمن لن يضع الوضع في البحر الأحمر على المسار الصحيح.
وفي إشارة إلى الضغوط الأمريكية المعرقلة لإنجاز اتفاق السلام في اليمن، قال المندوب الروسي: “من المؤسف للغاية أن الأحداث الجارية في الشرق الأوسط، مع المشاركة غير البناءة دائماً للقوى من خارج المنطقة، تعيق عملية التسوية السياسية في اليمن، التي كانت تتمتع بديناميكيات جيدة في وقت ما. فالهدوء النسبي على الأرض هش للغاية، كما أن التصعيد الإقليمي المستمر يزيد من المخاطر، خاصة في سياق الغياب الرسمي لهدنة داخلية في اليمن”.
وأوضح المندوب الروسي أن على المجتمع الدولي تهيئة الظروف المواتية لإتمام عملية السلام الشاملة، مبيناً أن مفتاح التسوية في عملية التفاوض السياسي والدبلوماسي يكمن في مشاركة جميع الأطراف اليمنية واللاعبين الإقليميين البارزين بوساطة ماهرة ومحايدة من الأمم المتحدة، حسب تعبيره.
وأكد المندوب الروسي دعم بلاده من جديد للمبعوث الخاص للأمين العام إلى اليمن بالرغم من أن الاتفاق على “خارطة الطريق” الشاملة لا يزال متوقفاً، مشدداً على ضرورة البحث عن نقاط اتصال محتملة والعمل عليها، مما يزيد الثقة بين طرفي الاتفاق.
كما أكد المندوب الروسي أن بلاده ومن خلال الحفاظ على اتصالات وثيقة وموثوقة مع جميع أطراف النزاع في اليمن، تبذل كل ما في وسعها لتسهيل جهود الوساطة التي يقوم بها المبعوث الخاص، لافتة إلى أنها تقوم بإعداد الأطراف اليمنية بطريقة بناءة وضبط النفس وضرورة التفاوض.
وأوضح المندوب الروسي أن إعلان الاحتلال الإسرائيلي، في 6 مايو، عن بدء عملية في مدينة رفح جنوب قطاع غزة، أدخل الشرق الأوسط في جولة جديدة مما أسماها “دوامة التصعيد” في المنطقة، مشيراً إلى أن “معرفة الموقف المبدئي للحوثيين الذين يدينون الإجراءات الإسرائيلية ضد المدنيين الفلسطينيين، سيؤثر على الوضع في المياه المتاخمة لليمن”.
المندوب الروسي أدان الهجمات الأمريكية البريطانية على اليمن، وأكد أنها تزيد التصعيد العسكري في المنطقة، قائلاً: “أصبح الوضع الصعب بالفعل أكثر تعقيداً بسبب الهجمات العدوانية غير المبررة التي شنها التحالف الغربي على أراضي اليمن السيادية، والتي تم تنفيذها في انتهاك لميثاق الأمم المتحدة. إن مثل هذه التصرفات، فضلاً عن العسكرة المستمرة للمياه القريبة من اليمن بشكل عام، لا تساعد على الأقل في ضمان سلامة الملاحة في البحر الأحمر، بل تزيد من حدة التصعيد”.
وأضاف المندوب الروسي “كما أن محاولات تبرير هذا العدوان بقرار مجلس الأمن الدولي رقم 2722 أو بالإشارة إلى حق الدفاع عن النفس بموجب المادة 51 من ميثاق الأمم المتحدة لا يمكن الدفاع عنها”.
وأكد أن وقف الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة هو الضمان لوقف التصعيد في البحر الأحمر، الذي لا يمكن وقفه بالقوة ضد اليمن، حيث قال: “إن التجربة الكارثية للتحالف الذي شكلته الولايات المتحدة تثبت بوضوح أن الوضع في البحر الأحمر لا يمكن تصحيحه بالقوة ضد اليمن”، وأنه لتصحيح ذلك الوضع “يلزم اتباع نهج متكامل يأخذ في الاعتبار جميع الجوانب الإقليمية”، كما أكد “أن من شأن إنهاء العنف في الأراضي الفلسطينية أن يساعد كثيراً في هذا الصدد، الأمر الذي سيفيد العديد من أزمات الشرق الأوسط، بما في ذلك الوضع في اليمن”.
وأشار المندوب الروسي إلى أن رغبة عدد من الدول الغربية في استخدام الأزمة في اليمن لتحقيق مصالحهم الجيوسياسية الأنانية مخيبة للآمال للغاية، وأضاف: “نحن ندين التفسير الخاطئ لأحكام قرارات مجلس الأمن الدولي ذات الصلة بشأن اليمن، بما في ذلك العقوبات”، مشيراً إلى أنه “لا يوجد نظام تفتيش خاص للسفن في المياه الدولية في السياق اليمني، ومثل هذه التصرفات تنتهك قرارات المجلس ذات الصلة بهذا البلد. أما بالنسبة لزملائنا الأمريكيين، فإنهم بمثل هذه الإجراءات لا يؤدون إلا إلى تعزيز سمعتهم كلاعبين عديمي المبادئ على الإطلاق ومستعدين للدوس بسهولة على القانون الدولي إذا منعهم من تحقيق الربح أو تنفيذ أجندتهم الجيوسياسية الأنانية الضيقة”.
أمريكا وبريطانيا تعرقلان إعلان خارطة طريق السلام في اليمنوكان نائب المندوبة الأمريكية بمجلس الأمن الدولي روبرت وود، قال إن اتفاق السلام في اليمن أصبح بعيد المنال بسبب العمليات البحرية التي تنفذها قوات صنعاء ضد الملاحة الإسرائيلية في البحرين الأحمر والعربي والمحيط الهندي.
وأضاف وود أن تلك الهجمات هي السبب في إلغاء المساعدات الإنسانية الإغاثية للشعب اليمني وعرقلة دخول الغذاء والإمدادات، في اعتراف صريح بأن الولايات المتحدة الأمريكية هي التي تعرقل إعلان خارطة الطريق في اليمن بضغطها على السعودية والمبعوث الأممي، رغم أن الأطراف كانت على وشك إعلانها، ويتماهى مع ذلك موقف بريطانيا، حيث قالت مندوبتها في مجلس الأمن، باربرا وودوارد، إنه لا يمكن تأمين اتفاق السلام بدون أن يوقف الحوثيون هجماتهم البحرية ضد الملاحة الإسرائيلية.
الممثل البديل للشؤون السياسية الخاصة في البعثة الأمريكية لدى الأمم المتحدة، السفير روبرت وود، قال في كلمته أمام مجلس الأمن بشأن اليمن: “على الرغم من استمرار الهدنة، فإن الحقيقة المحزنة اليوم هي أن هجمات الحوثيين ضد السفن التجارية والبحرية في البحر الأحمر جعلت التقدم المستمر نحو سلام مستدام بعيد المنال، وتدهور الوضع الإنساني للشعب اليمني”.
كما اعترف نائب المندوبة الأمريكية ضمنياً بأن بلاده هي التي أوقفت المساعدات الإنسانية لليمن، واشترطت وقف الهجمات البحرية اليمنية ضد السفن الإسرائيلية مقابل عودة المساعدات الإنسانية، حيث قال: “نتيجة لهجمات الحوثيين التي أدت إلى ارتفاع الأسعار والتسبب في تأخير التسليم، يكافح اليمنيون لشراء السلع والمواد الغذائية والأساسيات في الأسواق”، مضيفاً: “وعلى الرغم من المستوى الهائل من الاحتياجات، لا توجد موارد كافية لدعم الاستجابة الإنسانية.
وباعتبارها الجهة المانحة الرائدة في العالم للمساعدات الإنسانية لليمن، تدعو الولايات المتحدة المجتمع الدولي إلى تقديم المزيد من الدعم المالي للتخفيف من الأزمة الإنسانية الأليمة في اليمن”، مؤكداً: “لتوفير الإغاثة للشعب اليمني والسماح بدخول الغذاء والإمدادات التي تشتد الحاجة إليها في اليمن، يجب على الحوثيين وقف هجماتهم على الشحن الدولي، بما يتوافق مع القرار 2722”.
ويؤكد ذلك ما كشفته نهاية نوفمبر الماضي، معلوماتٍ أن ممثلي برنامج الغذاء أكدوا بشكل صريح خلال اجتماعاتهم مع حكومة صنعاء أن البرنامج لا يستطيع استئناف توزيع مساعداته بدون موافقة الولايات المتحدة، وأن الضغوط الأمريكية لوقف المساعدات تتعلق بشكل مباشر بموقف حكومة صنعاء من الصراع في فلسطين، وتحركاتها العسكرية ضد “إسرائيل”.
وفي العاشر من ديسمبر قال المجلس الأعلى للشؤون الإنسانية التابع لحكومة صنعاء إن: “قرار إيقاف المساعدات يأتي تنفيذاً للتهديدات الأمريكية السابقة بقطع المساعدات الإنسانية في حال استمر الموقف اليمني المناصر للشعب الفلسطيني”.
كما أكد روبرت وود عرقلة بلاده إنجاز أي اتفاق للسلام في اليمن في ختام حديثه أمام مجلس الأمن، بقوله: “من الواضح تماماً أن الحوثيين وهجماتهم في البحر الأحمر، وبشكل متزايد الآن في المحيط الهندي، تجعل الفوائد المحتملة للحل السياسي بين الأطراف اليمنية معرضة للخطر”.
من جهتها، المندوبة البريطانية في مجلس الأمن، باربرا وودوارد، قالت في كلمتها أمام مجلس الأمن خلال جلسته بشأن اليمن، يوم الإثنين: “لا يمكننا أن نتردد في دعمنا لليمن، ودعمنا لسلام شامل ومستدام، ويجب أن نبقى موحدين خلف جهود المبعوث الخاص لتأمين هذا السلام من خلال وقف التصعيد ووقف إطلاق النار، ولذلك ندعو جميع الأطراف إلى تهدئة التوترات والحفاظ على مساحة للمفاوضات، بموجب خارطة الطريق التي وضعتها الأمم المتحدة، لضمان السلام والازدهار الدائمين للشعب اليمني”.
واستدركت قائلةً: “فيما يتعلق بالشحن، تدين المملكة المتحدة تهديدات الحوثيين الأخيرة بتوسيع هجماتهم على الشحن البحري إلى المحيط الهندي والبحر الأبيض المتوسط”، مؤكدةً أن “التصعيد المستمر للهجمات البحرية يقوض أمن واستقرار اليمن، مما يؤدي إلى تفاقم الوضع الإنساني المتردي بالفعل. ولا يمكننا تأمين اتفاق سلام مستدام بدون بيئة أمنية مواتية. لذا نكرر دعواتنا للحوثيين لاحترام حرية الملاحة ووقف هجماتهم المتهورة على الشحن البحري”، وهو ما يتوافق حد التماهي مع الموقف الأمريكي الذي يربط الهجمات البحرية اليمنية على السفن الإسرائيلية بالوضع الإنساني والاتفاق السياسي في اليمن.
وأضافت: “كانت هناك زيادة ملحوظة في عدد السفن التي دخلت الموانئ التي يسيطر عليها الحوثيون بدون إبلاغ آلية الأمم المتحدة للتحقق والتفتيش. منذ أكتوبر 2023، يمكن أن تعادل الانتهاكات المبلغ عنها دخول ما يصل إلى 500 حمولة شاحنة من المواد غير الخاضعة للتفتيش إلى الحديدة”، فيما يبدو أنه تلميح بفرض حصار اقتصادي جديد على المحافظات الواقعة في نطاق حكومة صنعاء، وهو في سياق الضغط باتجاه وقف الهجمات البحرية التي تنفذها قوات صنعاء ضد الملاحة الإسرائيلية، تضامناً مع الشعب الفلسطيني، والذي تشترط صنعاء لوقفها أن يتوقف جيش الاحتلال الإسرائيلي عن القتل العبثي لأبناء غزة، بنفس الحجة التي اتخذها التحالف السعودي منذ 2015 المتمثلة في تهريب الأسلحة إلى اليمن خصوصاً أن باربرا دعت في كلمتها إلى تفعيل آلية تفتيش السفن المتجهة إلى موانئ الحديدة لمنع تهريب الأسلحة، وما يؤكد ذلك أن آلية التفتيش لم تتوقف أصلاً كما زعمت.
المصدر: الجديد برس
كلمات دلالية: المساعدات الإنسانیة مجلس الأمن الدولی الولایات المتحدة فی البحر الأحمر المندوب الروسی الأمم المتحدة للشعب الیمنی بشأن الیمن الوضع فی فی الیمن لا یمکن إلى أن
إقرأ أيضاً:
الولايات المتحدة: أفراد روس في صنعاء لمناقشة إمدادات السلاح
يمن مونيتور/ لندن/ خاص:
أكد المبعوث الأمريكي الخاص إلى اليمن تيم ليندركينج، يوم الأحد، أن أفراد روس موجودين في صنعاء لمناقشة إمدادات السلاح إلى الحوثيين.
وقال لصحيفة فاينانشال تايمز إن روسيا تتواصل بنشاط مع الحوثيين وتناقش إمدادات الأسلحة معهم. لكنه رفض تحديد ما هي الأسلحة بالضبط.
وقال: “نعلم أن هناك أفرادًا روسًا في صنعاء يساعدون في تعميق هذا الحوار. إن أنواع الأسلحة التي تتم مناقشتها تثير قلقًا كبيرًا وستسمح للحوثيين بمهاجمة السفن بشكل أفضل في البحر الأحمر وربما أبعد من ذلك”.
وذكرت صحيفة فاينانشال تايمز أن روسيا جندت مئات الرجال من اليمن للقتال في أوكرانيا، في خطوة تسلط الضوء على العلاقات المتنامية بين موسكو والحوثيين المدعومين من إيران.
يسافر الرجال اليمنيون إلى روسيا، حيث يتم تجنيدهم قسراً في الجيش وإرسالهم إلى الخطوط الأمامية.
ويقول المجندون للصحيفة إنهم سافروا إلى روسيا تحت رعاية شركة مدعومة من الحوثيين، ووعدوا بوظائف برواتب عالية، وحتى الجنسية الروسية.
ووصفت صحيفة فايننشال تايمز العملية بأنها “عملية تهريب غامضة”، مما يؤكد العلاقات العميقة بين الكرملين والمسلحين الحوثيين اليمنيين المدعومين من إيران.
تشير التقارير إلى أن روسيا جندت أفرادا من نيبال والصومال والهند وكوبا ودول أخرى.
في أكتوبر / تشرين الأول، كشفت صحيفة وول ستريت جورنال (وول ستريت جورنال) أن المسلحين الحوثيين في اليمن يستخدمون بيانات الأقمار الصناعية الروسية لاستهداف السفن في البحر الأحمر بطائرات بدون طيار وصواريخ. وبحسب ما ورد تم توفير معلومات الاستهداف من خلال فيلق الحرس الثوري الإسلامي الإيراني، مما مكن الحوثيين من توسيع ضرباتهم.
يمن مونيتور24 نوفمبر، 2024 شاركها فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام مباحثات سعودية أمريكية بشأن الأوضاع في السودان الجالية اليمنية في ماليزيا تنظم ندوة عن "مسارات الصراع وآفاق الحلول" بمناسبة عيد الاستقلال مقالات ذات صلة “الوطني للأحزاب اليمنية” يقرّ أسماء الهيئة التنفيذية للتكتل 24 نوفمبر، 2024 الجالية اليمنية في ماليزيا تنظم ندوة عن “مسارات الصراع وآفاق الحلول” بمناسبة عيد الاستقلال 24 نوفمبر، 2024 مباحثات سعودية أمريكية بشأن الأوضاع في السودان 24 نوفمبر، 2024 وزير خارجية مصر: عسكرة البحر الأحمر تضر باقتصادنا وبالتجارة العالمية 24 نوفمبر، 2024 اترك تعليقاً إلغاء الرد
لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
التعليق *
الاسم *
البريد الإلكتروني *
الموقع الإلكتروني
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
Δ
شاهد أيضاً إغلاق أخبار محلية وزير خارجية مصر: عسكرة البحر الأحمر تضر باقتصادنا وبالتجارة العالمية 24 نوفمبر، 2024 الأخبار الرئيسية “الوطني للأحزاب اليمنية” يقرّ أسماء الهيئة التنفيذية للتكتل 24 نوفمبر، 2024 الجالية اليمنية في ماليزيا تنظم ندوة عن “مسارات الصراع وآفاق الحلول” بمناسبة عيد الاستقلال 24 نوفمبر، 2024 الولايات المتحدة: أفراد روس في صنعاء لمناقشة إمدادات السلاح 24 نوفمبر، 2024 مباحثات سعودية أمريكية بشأن الأوضاع في السودان 24 نوفمبر، 2024 وزير خارجية مصر: عسكرة البحر الأحمر تضر باقتصادنا وبالتجارة العالمية 24 نوفمبر، 2024 الأكثر مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 اخترنا لك “الوطني للأحزاب اليمنية” يقرّ أسماء الهيئة التنفيذية للتكتل 24 نوفمبر، 2024 وزير خارجية مصر: عسكرة البحر الأحمر تضر باقتصادنا وبالتجارة العالمية 24 نوفمبر، 2024 “فاينانشيال تايمز”: الحوثيون يجندون مرتزقة للقتال في روسيا 24 نوفمبر، 2024 على وقع استمرار تهاوي العملة.. الرئاسي اليمني يواصل مناقشاته للأوضاع الاقتصادية في البلاد 24 نوفمبر، 2024 “بترومسيلة” تعلن نجاح تشغيل وحدة تكرير زيت الوقود الثقيل بعد عامين من توقف تصدير النفط 24 نوفمبر، 2024 الطقس صنعاء سماء صافية 15 ℃ 15º - 15º 41% 1.95 كيلومتر/ساعة 15℃ الأحد 23℃ الأثنين 23℃ الثلاثاء 23℃ الأربعاء 23℃ الخميس تصفح إيضاً “الوطني للأحزاب اليمنية” يقرّ أسماء الهيئة التنفيذية للتكتل 24 نوفمبر، 2024 الجالية اليمنية في ماليزيا تنظم ندوة عن “مسارات الصراع وآفاق الحلول” بمناسبة عيد الاستقلال 24 نوفمبر، 2024 الأقسام أخبار محلية 28٬525 غير مصنف 24٬194 الأخبار الرئيسية 15٬083 اخترنا لكم 7٬094 عربي ودولي 7٬058 غزة 6 رياضة 2٬375 كأس العالم 2022 72 اقتصاد 2٬269 كتابات خاصة 2٬094 منوعات 2٬021 مجتمع 1٬849 تراجم وتحليلات 1٬816 ترجمة خاصة 94 تحليل 14 تقارير 1٬621 آراء ومواقف 1٬555 صحافة 1٬485 ميديا 1٬431 حقوق وحريات 1٬333 فكر وثقافة 906 تفاعل 818 فنون 484 الأرصاد 336 بورتريه 64 صورة وخبر 36 كاريكاتير 32 حصري 22 الرئيسية أخبار تقارير تراجم وتحليلات حقوق وحريات آراء ومواقف مجتمع صحافة كتابات خاصة وسائط من نحن تواصل معنا فن منوعات تفاعل English © حقوق النشر 2024، جميع الحقوق محفوظة | يمن مونيتورفيسبوكتويترملخص الموقع RSS فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق فيسبوكتويترملخص الموقع RSS البحث عن: أكثر المقالات مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 أكثر المقالات تعليقاً 1 ديسمبر، 2022 “طيران اليمنية” تعلن أسعارها الجديدة بعد تخفيض قيمة التذاكر 30 ديسمبر، 2023 انفراد- مدمرة صواريخ هندية تظهر قبالة مناطق الحوثيين 21 فبراير، 2024 صور الأقمار الصناعية تكشف بقعة كبيرة من الزيت من سفينة استهدفها الحوثيون 4 سبتمبر، 2022 مؤسسة قطرية تطلق مشروعاً في اليمن لدعم أكثر من 41 ألف شاب وفتاه اقتصاديا 4 يوليو، 2024 دراسة حديثة تحلل خمس وثائق أصدرها الحوثيون تعيد إحياء الإمامة وتغيّر الهوية اليمنية 9 نوفمبر، 2024 رسالة من الأمير تركي الفيصل إلى دونالد ترامب أخر التعليقات خالد غالب الشجاعالله لا يلحقه خير من كان السبب في تدهور اليمن...
نور سنقالإنبطاح في أسمى معانيه. و لن ترضى عنك اليهود و النصارى حتى...
أحمد ياسين علي أحمدتقرير جامعة تعز...
Abdaullh Enanنور سبتمبر يطل علينا رغم العتمة، أَلقاً وضياءً، متفوقاً على...
SALEHتم مشاهدة طائر اللقلق مغرب يوم الاحد 8 سبتمبر 2024 في محافظة...