"تقنية القطيف" تختتم الورش والبرامج التطويرية للمتدربين
تاريخ النشر: 15th, May 2024 GMT
اختتمت يوم الثلاثاء، الورش والبرامج التطويرية التي نظمها قسم الحاسب الآلي وتقنية المعلومات بالكلية التقنية بمحافظة القطيف، للمتدربين لتطوير مهاراتهم التقنية الخاصة بالحاسب الآلي وإكسابهم مهارات جديدة، وذلك ضمن الأنشطة اللاصفية المعتمدة في الخطة التشغيلية السنوية للقسم.
وأوضحت الكلية أن هذه الورش تضمنت ورشة تدريبية بعنوان "Kali Linux"، تعرف خلالها المتدربون على هذا النظام والتطبيقات الخاصة، وطبقوا أهم اختبار للاختراق الأخلاقي وكيفية التعامل مع المهاجمين السيبرانيين، والإجراءات الوقائية الخاصة بحماية البيانات الشخصية.
أخبار متعلقة محافظ الأحساء يرعى احتفاء جامعة الملك فيصل بـ"سفراء التميز"التعريف بالفرص الاستثمارية بالأحساء في معرض المنتجات السعودية بقطرإضافةً إلى نبذة عامة عن أهم اختراقات البيانات الشخصية التي حدثت في عام 2024.ورشة " الحوسبة السحابية "فيما عرّفت ورشة " الحوسبة السحابية " المتدربين بالحوسبة السحابية وأهم تطبيقاتها وكيفية الاستفادة من الخدمات التي تقدمها الحوسبة السحابية في العملية التدريبية، ودربت ورشة "مستقبلك المهني تحت المجهر" المشاركين على الوصول للهدف أو الأهداف التي والمرسومة، وتطبيق بعض الإستراتيجيات في هذا المجال مثل استراتيجية (ر ق أ) التي تُعنى بتحديد المجال المهني الذي يتناسب مع المتدرب.#تقنية_القطيف
أقيمت اليوم
ورشة ( مستقبلك المهني تحت المجهر )
•تدريب الوصول إلى الهدف؛
والذي يرسم للمتدربين طريقة الوصول إلى أهدافهم.
•استراتيجية (ر ق ا) لتحديد المجال المهني الذي يتناسب مع المتدرب.
•استراتيجية (كفوء) لبناء مستقبل مشرق.#التدريب_التقني pic.twitter.com/xA488tbJxY— الكلية التقنية للبنين بـالقطيف (@tvtc_g_alqatif) May 14, 2024
إضافةً إلى استراتيجية تُعرف بـ (كفوء) وهي تختص وتركز على بناء مستقبل مشرق للمتدربين.مقدمة في الأمن السيبرانيواختتمت الورش التدريبية، بورشة تطويرية بعنوان "مقدمة في الأمن السيبراني" عرّفت المتدربين بمصطلح الأمن السيبراني وأهميته والفرق بينه وبين مصطلح أمن المعلومات، وركّزت على كيفية تأمين وحماية الأنظمة الرقمية والشبكات الإلكترونية وكل ما يتعلق بالأجهزة الرقمية وتكنولوجيا المعلومات الرقمية ضد أي هجمات رقمية أو ما يسمى بالهجمات السيبرانية Cyber Attacks.
وأكد عميد الكلية مشاري القحطاني أهمية مثل هذه الأنشطة والبرامج التطويرية للمتدربين، إذ تكسبهم المزيد من المهارات التقنية، وتقدم لهم كل ما هو جديد في مجال الحاسب الآلي وتقنية المعلومات على أيدي مدربين متخصصين ومتميزين.
وقدم شكره لجميع أعضاء قسم الحاسب الآلي على هذه المبادرات والعطاء المميز.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: الأمير بدر بن عبدالمحسن الأمير بدر بن عبدالمحسن الأمير بدر بن عبدالمحسن واس الدمام المملكة العربية السعودية أخبار المنطقة الشرقية
إقرأ أيضاً:
وفد ألماني يطلع على التجربة البحثية لـجامعة التقنية بنزوى
استقبلت جامعة التقنية والعلوم التطبيقية بنزوى وفدًا أكاديميًا وطلابيًا من جامعة يوهانس جوتنبرج في ماينز (JGUM) بألمانيا، ضمن مبادرة استكشاف برامج تبادل الطلبة وتعزيز التعاون البحثي المشترك، وضمّ الوفد 22 طالبًا من طلبة الجامعة، إضافة إلى أعضاء من هيئة التدريس برئاسة البروفيسورة جوليا فيرن، أستاذة الجغرافيا الثقافية، والدكتورة ساندرا بيترمان من قسم الجغرافيا بالجامعة.
وأعدّ قسم الاتصال الجماهيري بكلية الصناعات الإبداعية برنامجًا، إذ شكّلت الزيارة منصة للنقاش حول الشراكات الأكاديمية والتبادل الثقافي لتعزيز الروابط بين سلطنة عُمان وألمانيا في مجال التعليم العالي، وشارك الوفد في جلسات تفاعلية مع أعضاء هيئة التدريس بجامعة التقنية والعلوم التطبيقية، حيث تبادلوا وجهات النظر حول دراسات الإعلام والجغرافيا والبحث العلمي متعدد التخصصات.
وأكد الدكتور محمد بن راشد المعمري، مساعد رئيس جامعة التقنية والعلوم التطبيقية بنزوى، أهمية الزيارة لتعزيز المناقشات والاهتمامات الأكاديمية المشتركة، والمشاريع البحثية المحتملة، وفرص التنقل الطلابي، وقد رحب أعضاء هيئة التدريس بكلية الصناعات الإبداعية بهذه المبادرة، مؤكدين أهميتها في تعزيز التعاون البحثي وتبادل المعرفة.
وأعربت تهاني العبرية، رئيسة قسم الاتصال الجماهيري، عن أهمية هذه الزيارة، مؤكدة على دور التعاون الدولي في توسيع آفاق الطلبة الأكاديمية والثقافية، وقالت: "نحن متحمسون لفرص التبادل الأكاديمي بين مؤسساتنا، ونتطلع إلى تعاون مستقبلي مثمر يعود بالفائدة على الطلبة وأعضاء الهيئة التدريسية في كلا الجامعتين".
ومثّلت هذه الزيارة خطوة مهمة نحو تعزيز الشبكات الأكاديمية العالمية، وتعميق التعاون البحثي، وإيجاد فرص تعليمية جديدة للطلبة وأعضاء هيئة التدريس على حد سواء.
من جانبها، أشادت عائشة المعلّا بأهمية هذه المبادرات في تعزيز الفهم الثقافي المتبادل والتميز الأكاديمي، مؤكدة أن استكشاف آفاق جديدة للبحث وتبادل الطلبة يمكن أن يؤدي إلى فرص تعاون مثمر تثري التجربة التعليمية وتعزز الرؤى العالمية.