الموسيقي الإنجليزي الشهير كلابتون يتضامن من جديد مع فلسطين
تاريخ النشر: 15th, May 2024 GMT
صفا
تضامن الموسيقي الإنجليزي الشهير، إريك كلابتون، مع القضية الفلسطينية بشكل لافت ضمن جولته الموسيقية لعام 2024، في مدينة نيوكاسل البريطانية.
وعزف كلابتون على آلة غيتار تحمل ألوان العلم الفلسطيني، وأدى بعض أعمال ألبومه الجديد "لإنقاذ الطفل - To Save a Child"، الذي أطلقه في تشرين الثاني/ نوفمبر الماضي، بعد مرور شهر ونصف على بدء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة.
وقام بغناء جميع أغاني الألبوم الغنائي، ومنها: "صوت الطفل"، و"صلاة الطفل"، و"دموع في الجنة"، و"نهر الدموع"، و"يجب أن تتحسن بعد قليل"، و"السماء تبكي"، و"تقاطع طرق"، و"أعطني الحب أعطني السلام على الأرض".
وتعرض كلابتون لحملة تحريض شديدة بعدما تضامن مع القضية الفلسطينية من خلال إطلاق الألبوم، وجرى اتهامه بدعم "الإرهاب ومعاداة السامية".
ويعد كلابتون من أبرز فناني العالم، وهو حائز على رتبة الإمبراطورية البريطانية، ويعد الشخص الوحيد الذي تم تكريمه في قاعة مشاهير "الروك آند رول" ثلاث مرات كمؤد منفرد وكذلك كعضو في فرقة.
المصدر: عربي 21
المصدر: وكالة الصحافة الفلسطينية
إقرأ أيضاً:
الحكم الشهير لاهوز يعلق على “ركلة الترجيح الجدلية”.. فيديو
#سواليف
علق الحكم الإسباني السابق #ماتيو_لاهوز على الجدل الدائر حول قرار إلغاء الهدف الذي سجله الأرجنتيني جوليان #ألفاريز لاعب أتلتيكو مدريد في مرمى ريال مدريد من #ركلة_ترجيحية أمس الأربعاء.
Aquí una mejor toma del polémico penal de Julián Álvarez.
Toca el balón dos veces??
pic.twitter.com/VAyoETd9lV
وقرر حكم الساحة الدولي البولندي شيمون مارتسينياك إلغاء هدف جوليان ألفاريز بعد التشاور مع غرفة تقنية الفيديو “VAR”، بداعي أن لمس الكرة مرتين أثناء تنفيذ ركلة الترجيح، وهو ما يخالف المادة 14 من قوانين كرة القدم.
وأثار قرار الحكم الذي لم يعود إلى تقنية الفيديو “VAR” ليرى بنفسه اللقطة، خاصة أن الإعادة التلفزيونية لم تكن واضحة تماما، ما أثار الكثير من الجدل وغضب جماهير أتلتيكو مدريد.
بدوره، أبدى ماتيو لاهوز استغرابه من عدم مراجعة مارتسينياك للعبة على شاشة الـ”VAR” بنفسه، واعتماده على قرار حكام الفيديو.
وقال لاهوز في تصريحات لشبكة “Movistar”: “أعتقد أنه عندما يتخذ القرار بهذه السرعة، فلابد أن يكون هناك دليل واضح للغاية. ما أفتقده دائما هو الشفافية، أن يسمح للحكم الرئيسي بمشاهدة اللقطة بنفسه واتخاذ قراره بناء عليها.”
وأضاف: “لو كنت مكان الحكم، لن أشعر بالراحة إذا قيل لي القرار عبر السماعة فقط، كنت سأرغب في رؤية اللقطة بنفسي، لأن هذه مسؤوليتي. التكنولوجيا رائعة، لكن يجب أن تستخدم بعيون الحكم وليس من خلال تفويض الآخرين.”