#سواليف
أعلن رئيس جمعية شرق عمان الصناعية إياد أبو حلتم، أن #معرض_التوظيف التاسع، وفر نحو 800 #فرصة_عمل في #مختلف_التخصصات، لافتا إلى تشغيل ما يزيد عن 3800 من الشباب الباحثين عن عمل خلال معارض التوظيف السابقة.
وانطلقت، الثلاثاء، في لواء ماركا فعاليات معرض التوظيف التاسع، الذي تنظمه جمعية شرق عمان الصناعية بالتعاون مع مشروع التجارة لأجل التشغيل (T4E)، المنفذ من قبل التعاون الدولي الألماني (GIZ) نيابة عن الوزارة الاتحادية الألمانية للتعاون الاقتصادي والتنمية (BMZ)، بمشاركة 46 شركة صناعية محلية.
وأكد أبو حلتم على قدرة الشركات الصناعية على خلق فرص عمل مناسبة للشباب، مشيراً إلى أن الصناعة تشكل ربع الاقتصاد الوطني وتُعتبر مشغلًا رئيسيًا للعمالة الأردنية، مشيرا إلى دور الصناعة الوطنية في السوق المحلية والعالمية، ودورها في مكافحة البطالة والفقر.
مقالات ذات صلة الكشف عن تفاصيل وفاة طفل سقط من باص في اربد 2024/05/15من جهته، أكد الدكتور عبدالله الجبور، مساعد الأمين العام لشؤون العمل في وزارة العمل، على أهمية التشاركية بين القطاعين العام والخاص في خلق فرص العمل للشباب، داعيًا شركات القطاع الخاص للاستفادة من الدعم المقدم من الحكومة من أجل خلق المزيد من فرص العمل.
وأثنت دانييل شتوبي، مديرة مشروع التجارة لأجل التشغيل (T4E)، على أهمية هذا اليوم الوظيفي، مشيرةً إلى أنه يتيح الفرصة لجمع الجهات المعنية في مكان واحد لتوفير فرص عمل مستدامة في القطاع الصناعي.
وعبر الدكتور أحمد الزبون، متصرف لواء ماركا، عن ثقته في أن تتضاعف أعداد الوظائف في المعارض القادمة، مع التعاون المستمر بين القطاعين العام والخاص.
وتهدف جمعية شرق عمان الصناعية إلى خدمة المصانع والمنشآت وتمثيلها لدى الجهات الرسمية، حيث فرت حتى الآن 30 ألف فرصة عمل للأردنيين.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف معرض التوظيف فرصة عمل مختلف التخصصات
إقرأ أيضاً:
وزير التربية والتعليم يكشف تفاصيل وترتيبات الشهادة السودانية و 30 بالمائة فقدوا فرصة الجلوس للإمتحان
أوضح وزير التربية والتعليم أن نحو 67 في المائة من الطلاب الذين كانوا سيجلسون لـ”إمتحانات الشهادة السودانية”وسجلوا قبل الحرب سيجلسون الآن وتوقع ارتفاع النسبة إلى 70 في المائة وأكد أن نحو 30 في المائة فقدوا فرصة الجلوس للامتحانات بسبب الحرب التي شنتها قوات الدعم السريع حيث كان العدد المسجل قبل الحرب نحو 500 ألف طالب.الدامر – تاق برس
كشف وزير التربية والتعليم المفوض احمد خليفة عمر عن اتخاذ الوزارة إجراءات تمكن أي طالب من طلاب الدفعة المؤجلة من الحصول على رقم للجلوس لإمتحانات الشهادة السودانية المزمع انطلاقها غدا السبت 28 ديسمبر لأول مرة بعد اندلاع الحرب في السودان في ابريل 2023.
وأكد تزويد الولايات التي بها مراكز امتحانات بأرقام جلوس إضافية كافية لمعالجة إشكالات الطلاب الذين سقطت أسمائهم من الكشوفات التي أرسلتها الولايات.
ونوه الى انهم يستخرجون ارقام الجلوس وفقا للكشوفات المرسلة من الولاية.
ولفت الى ان ولاية الخرطوم كانت آخر ولاية أرسلت كشوفاتها في 21 من ديسمبر الجاري وتم في اليوم الثاني مباشرة استخراج ارقام الجلوس وفقا للكشوفات المرسلة بجانب تزويدها بستة آلاف إضافية للمعالجة ، وطمأن الطلاب واسرهم بتمكين اي طالب من طلاب الدفعة المؤجلة من الجلوس للامتحان وان المعالجات مستمرة حتى يوم الامتحان قبل الساعة الثانية ظهرا
وأعلن خليفة في منبر إعلامي ابولاية ولاية نهر النيل بالتنسيق مع وزارة الثقافة والإعلام بالولاية، بوزارة التربية والتعليم بالدامر،عن اكتمال الاستعدادات الفنية والإدارية والأمنية لانطلاق امتحانات الشهادة الثانوية يوم السبت 28 ديسمبر 2024 للدفعة المؤجلة 2023.
وقال إن إحصائية عدد الجالسين للامتحانات حتى الآن 243644، وأوضح أن هذا العدد غير نهائي وقابل للزيادة حتى قبل نصف ساعة من انعقاد الامتحان.
وأشار إلى أن الجانب التأميني مطمئن وفقا لإفادة الجهات المختصة بتأمين عملية الامتحانات في كل مراحلها بكل الولايات والمراكز .
وأوضح أن نحو 67 في المائة من الطلاب الذين كانوا سيجلسون للامتحانات وسجلوا قبل الحرب سيجلسون الآن وتوقع ارتفاع النسبة إلى 70 في المائة وأن نحو 30 في المائة فقدوا فرصة الجلوس للامتحانات بسبب الحرب التي شنتها قوات الدعم السريع حيث كان العدد المسجل قبل الحرب نحو 500 ألف طالب.
وقال إن عدد الوافدين نحو 120724 وفدوا للجلوس من 12 ولاية بجانب 42 ألف خارج السودان منهم 27 ألفا في جمهورية مصر، وأوضح الخليفة أن عدد مراكز الامتحانات 2300 مركز منها 59 مركزا خارج السودان 25 مركزا منها بجمهورية مصر.
واضاف د. الخليفة ان إلغاء الامتحانات في مراكز تشاد جاء بعد إصرار الحكومة التشادية على ذلك رغم الجهود الدبلوماسية السودانية والأممية ، وكشف عن قصة الطالبة السودانية اللاجئة في أبشي التشادية شمس الحافظ عبدالله الحاج، ووالدتها عواطف سليمان الباقر حداد، التي قال إنها توجهت من ابشي إلى انجمينا ثم أديس أبابا ثم بورتسودان ومنها إلى نهر النيل لأداء الامتحانات، مشيرا إلى أنها قصة ملهمة ومحفزة وتعكس إصرار الأسر على الجلوس للامتحانات، وتستحق التوثيق والاحتفال وهي من مدرسة صليعة وتمتحن المساق العلمي أحياء.
واكد الخليفة على إصرار وزارة التربية والتعليم على خوض ما وصفها بمعركة التعليم والبناء لتكون دافعا للقوات النظامية المشاركة في معركة الكرامة ودافعا للمزيد من التضحيات، مشيرا إلى دعم رئيس مجلس السيادة الانتقالي الفريق أول ركن عبدالفتاح البرهان ونائبه القائد مالك عقار لعقد الامتحانات وتذليل كل العقبات.
وتقدم بالشكر لحكومة ولاية نهر النيل ووزارة التربية والتعليم بولاية نهر النيل على استضافة الوزارة وحل كل المشاكل المتعلقة بعمل الوزارة.
وأشاد الخليفة بالمعلمين الذين قال إنهم يباشرون مهامهم رغم عدم صرف الرواتب، مؤكدا أن كل المستحقات المادية لعملية الإمتحانات من مراقبة وتصحيح وكنترول تم توريدها بحساب وزارة التربية والتعليم.
من جهته، قال أحمد حامد يس وزير التربية والتعليم بولاية نهرالنيل، إن الامتحانات ظلت حلما يراود كل الأسر السودانية.
وقال إن ولاية نهر النيل أكملت العدة تماما لانعقاد الامتحانات بكل المراكز والمدارس للجلوس في جو معافى وصحي، موضحا أنه تم ترتيب الإجلاس والاستضافة في الداخليات بجانب التزام وزارة الصحة بتوفير كل المعينات الصحية والإسعافات الأولية بجميع المراكز للامتحانات.
وأشار إلى أن الجامعات عطلت الدراسة لحين انتهاء الامتحانات لتوفير مقراتها سكن للطلاب الوافدين.
إمتحانات الشهادة السودانيةالشهادة الثانويةامتحانات الشهادة السودانية