أكد السفير جمال بيومي، مساعد وزير الخارجية الأسبق، أنه لم يحدث من إسرائيل ولا مرة أن نفذت قرارات من الأمم المتحدة ولم تنفذ الاتفاق الموقعة عليه في اوسلو مع ياسر عرفات، موضحا أن إسرائيل ذرعت منذ أن جاء نابليون إلى المنطقة وهدفها استنزاف القدرات العربية والعميل الأول للمصالح الغربية.

دبلوماسي: بايدن في مأزق في ظل وجود انشقاقات داخل الحزب الديمقراطى بسبب غزة "بعد وصفه بخيانة وطعن في الظهر".

. أول تعقيب من الخارجية على تصريحات دبلوماسي إسرائيلي الأمن القومي الأمريكي يتعلق ببقاء إسرائيل

وأضاف "بيومي"، خلال لقائه عبر زووم مع الإعلامي أسامة كمال ببرنامج "مساء دي إم سي"، المذاع على فضائية "دي إم سي" مساء الثلاثاء، أن الولايات المتحدة في هذا الملف تسمع منها الشيء وعكسه، مؤكدا أن الأمن القومي الأمريكي يتعلق ببقاء إسرائيل لكي تظل عميل للغرب والرأي العام المعترض على انتهاكات إسرائيل هناك هو إنساني فقط وقدرته المؤثرة مش كبيرة.

وتابع "مصلحة نتنياهو استكمال الحرب ويوم ما تقف نتنياهو يحضر شنطته ويروح السجن لأنه متهم في قضيتين من مصلحة صناعة السلاح الأمريكية والعالمية أن تظل الاستنزافات لأنه ببيع أسلحة بمليارات الدولارات لهذه المنطقة وفي مصالح من صناعة السلاح ولا هدف من هذه الحروب إلا بيع السلاح والترويج للأسلحة".

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الولايات المتحدة جمال بيومي وزير الخارجية الأسبق نتنياهو الأمن القومي

إقرأ أيضاً:

الأمم المتحدة تعلق على الاتفاق المرتقب بين إسرائيل وحزب الله

دعا مسؤول في الأمم المتحدة اليوم الإثنين، الأطراف المعنية إلى "الموافقة على وقف إطلاق النار" في لبنان، حيث تتواصل الحرب بين إسرائيل وحزب الله، وذلك في ظل تقارير عن اتجاه الطرفين لابرام اتفاق يستند إلى مقترح أمريكي.

وقال مهند هادي أمام مجلس الأمن الدولي باسم موفد الأمم المتحدة للشرق الأوسط تور وينسلاند: "أحيي الجهود الدبلوماسية الجارية للوصول الى وقف الأعمال القتالية وأدعو الأطراف الى الموافقة على وقف إطلاق النار المرتكز على التطبيق الكامل للقرار 1701".
اتفاق لوقف إطلاق النار بين لبنان وإسرائيل خلال ساعات - موقع 24قال مسؤول أمريكي كبير الإثنين، إن إسرائيل ولبنان اتفقتا على شروط اتفاق وقف إطلاق النار لإنهاء الصراع بين إسرائيل وحزب الله، ولم يعلن الطرفان بعد عن اتفاق. ووضع القرار حداً للأعمال القتالية بين إسرائيل وحزب الله بعد حرب يوليو (تموز) 2006 التي استمرت قرابة شهر. ويقضي القرار باقتصار الوجود العسكري في جنوب لبنان على الجيش اللبناني وقوة الأمم المتحدة الموقتة (يونيفيل).
وتشترط إسرائيل تفكيك "بنى تحتية" عسكرية أقامها حزب الله في الجنوب على رغم القرار الدولي، والتراجع الى شمال نهر الليطاني.

مقالات مشابهة

  • روتشيلد.. عائلة دعمت إسرائيل قبل قيامها
  • الأمم المتحدة تدعو «الأطراف» إلى «الموافقة على وقف إطلاق النار» في لبنان
  • الأمم المتحدة تعلق على الاتفاق المرتقب بين إسرائيل وحزب الله
  • مذكرات الجنائية الدولية ومصير نتنياهو !!
  • هكذا يريد اليهود تنفيذ قرارات الأمم المتحدة
  • الأمم المتحدة: ثلث السودانيين يعانون من انعدام الأمن الغذائي الحاد
  • “الدفاع المدني” تنفذ ورشة تدريبية حول عمليات الإنقاذ بمحافظة عمران
  • الأمم المتحدة: إسرائيل منعت وصول ثلثي المساعدات لغزة
  • لماذا تعجز الأمم المتحدة عن حماية نفسها من إسرائيل؟
  • أحمد موسى: الرئيس السيسي يضع مصلحة الشعب فوق أي شيء