سفيرنا الأسبق بتل أبيب: إسرائيل أخلت بالعديد من الأمور فيما يتعلق بمصر
تاريخ النشر: 15th, May 2024 GMT
أكد السفير عاطف سيد الأهل، سفير مصر الأسبق في تل أبيب، أن إسرائيل في مرحلة فوران ومرحلة انتقام وتعيش فشل ذريع وليس هناك أي مسئول لديه القدرة على اتخاذ أي قرار، مؤكدًا أن الوحيد القادر على اتخاذ القرار بوقف الحرب في قطاع غزة هو رئيس الحكومة الإسرائيلية نتنياهو ولكن غير قادر بحكم وضعه الآن وجرائمه التي ارتكبها.
وأوضح سفير مصر الأسبق في تل أبيب، خلال لقائه مع الإعلامي أسامة كمال، ببرنامج "مساء دي ام سي"، المُذاع عبر شاشة "دي ام سي"، أن نتنياهو لديه قناعة أنه في حالة دخوله الانتخابات سيفوز وهي قناعته ومن الممكن أن يخرج من هذه الحرب من نصر مزيف بالقبض على أحد مسئولي حماس.
وأضاف سفير مصر الأسبق في تل أبيب من المفترض أن محور فيلادلفيا بالمنطقة "د" وقبل الدخول فيه لابد الاستئذان أولًا من مصر، موضحًا أنه جرى العرف في التعامل على أن مصر عندما تدخل أي جزء من المناطق لابد أن يكون هناك تنسيق، مشددًا على أنه من المفترض أن يكون في منطقة محور فيلادلفيا 3 كتائب إسرائيلية فقط.
إسرائيل أخلت بالعديد من الأمور فيما يتعلق بمصروأشار سفير مصر الأسبق في تل أبيب إلى أن إسرائيل أخلت بالتزاماتها في هذا الأمر، مؤكدًا أنه يرى أن إسرائيل منذ الـ7 من أكتوبر حتى الآن أخلت بالعديد من الأمور، وإسرائيل أخلت بالعديد من الأمور فيما يتعلق بمصر، وبعد الحرب لابد يكون هناك جلسة عن الأخطاء التي حدثت في الحرب.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: تل أبيب سفير مصر إسرائيل غزة بوابة الوفد إسرائیل أخلت
إقرأ أيضاً:
للتاريخ.. إسرائيل تعترف بهزيمتها المذلة في حرب العاشر من رمضان
تحتفل مصر والقوات المسلحة بالذكرى المجيدة، ذكرى حرب العاشر من رمضان، ذلك اليوم العظيم من أيام الوطنية المصرية، الذى حققه هذا الجيل من أبناء القوات المسلحة، وجسد بطولات وتضحيات الشعب المصري فى استرداد أرض سيناء المقدسة وأعادوا لمصر عزتها وكرامتها وللأمة العربية شموخها وكبريائها..
إسرائيل تعترف بهزيمتها في حرب العاشر من رمضان
الحديث عن حرب العاشر من رمضان لم ولن ينتهي ؛ وينشر موقع صدى البلد شهادات قادة إسرائيل عن حرب العاشر من رمضان واعترافهم بالهزيمة المذلة أمام مصر.
موشيه ديان: الحرب كانت بمثابة زلزال تعرضت له إسرائيل
اعترف وزير الدفاع الإسرائيلي موشيه دايان في شهر ديسمبر عام 1973 بأن نصر العاشر من رمضان كان بمثابة زلزال تعرضت له إسرائيل، وأن حالة التفوق العسكري الإسرائيلي قد انتهت إلي الأبد وشدد في مذكراته انتهاء نظرية الأمن الإسرائيلي والقائمة علي أن الجيش الإسرائيلي لا يقهر، ونوه على ضرورة أن يعوا أنهم ليسوا القوة العسكرية الوحيدة في الشرق الأوسط وأن هناك حقائق جديدة لا بد أن يتعايشوا معها.
جولدا مائير: وجدت نفسي فجأة أمام أعظم تهديد تعرضت له إسرائيل منذ قيامها
"جولدا مائير" رئيسة وزراء إسرائيل أوضحت أنها وجدت نفسها أمام أعظم تهديد تعرضت له إسرائيل منذ قيامها وقد انهارت معتقدات أساسية كانت راسخة لدينا في ذلك اليوم ومنها إيماننا المطلق بقدرتنا علي منع المصريين من عبور قناة السويس".
"أهارون ياريف" مدير المخابرات الإسرائيلية الأسبق: خرجنا ممزقين وضعفاء
قال أهارون ياريف مدير مخابرات دولة الاحتلال الإسرائيلي أن العرب قد خرجوا من الحرب منتصرين بينما نحن من ناحية الصورة والإحساس قد خرجنا ممزقين وضعفاء، وحينما سئل السادات هل انتصرت في الحرب أجاب انظروا إلى ما يجرى فى إسرائيل بعد الحرب وأنتم تعرفون الإجابة على هذا السؤال.
الجنرال "شموائيل جونين" قائد جيش الاحتلال الإٍسرائيلي في جبهة سيناء
وصف الجنرال شموائيل جونين قائد جيش الاحتلال الإٍسرائيلي فى جبهة سيناء، هذه الحرب بأنها صعبة، ومعارك المدرعات بها كانت قاسية وأن معارك الجو فيها مريرة.
"أروي بن أري" مساعد قائد جبهة سيناء في الحرب
يحكى أروي بن أري مساعد قائد جبهة سيناء في جيش الاحتلال الإسرائيلي ما حدث فى حرب العاشر من رمضان قائلا: "في الساعات الأولي لهجوم الجيش المصري كان شعورنا مخيفا لأننا كنا نشعر أننا نزداد صغرا والجيش المصري يزداد كبرا والفشل سيفتح الطريق إلى تل أبيب.