وزير الشئون الثقافية التونسي يتابع الاستعدادات الخاصة بالدورة 58 من مهرجان قرطاج الدولي
تاريخ النشر: 15th, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تابع الوزير المكلف بتسيير وزارة الشئون الثقافية التونسية المنصف بوكثير، الاستعدادات اللوجيستية والتقنية للدورة 58 من مهرجان قرطاج الدولي، أمس الثلاثاء، بمقر المؤسسة الوطنية لتنمية المهرجانات والفعاليات الثقافية والفنية بمدينة الثقافة.
وثمن «بوكثير» - في بيان - مجهودات المساهمين في إنجاح هذه الدورة التي ستنظم في وضع استثنائي بسبب ما يمر به الشعب الفلسطيني من اعتداءات غاشمة منذ السابع من أكتوبر 2023، مؤكدًا على ضرورة الالتزام في الاختيارات الفنية التي تتماشى مع الأوضاع العالمية الحالية، والذوق الفني العام للجمهور التونسي، وترتقي إلى مستوى المكانة التاريخية والحضارية الهامة للمسرح الأثري بقرطاج الذي استقبل كبار الفنانين العرب والعالميين وكان بوابة عبور للعديد من الأسماء الفنية الكبرى.
وأوصى الوزير المكلف بتسيير وزارة الشئون الثقافية التونسية، بضرورة الالتزام بتوجيهات الوزارة الخاصة بتنظيم المهرجانات الكبرى والفعاليات الثقافية والفنية وحوكمتها وترشيد نفقاتها وحسن التصرف فيها.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: تونس
إقرأ أيضاً:
بعد نقله للمستشفى.. وزير الثقافة يتابع الحالة الصحية للأديب صنع الله إبراهيم
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تابع الدكتور أحمد فؤاد هنو، وزير الثقافة، الحالة الصحية للأديب صنع الله إبراهيم، حيث تواصل مع الدكتور خالد عبد الغفار، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الصحة والسكان، لمتابعة تطورات أزمة الأديب.
كما تواصل وزير الثقافة مع أسرة الأديب الكبير للاطلاع على حالته الصحية عن كثب، والوقوف على أي احتياجات طبية مطلوب لضمان توفير أقصى درجات الرعاية له، مؤكدًا أن الوزارة تتابع حالته لحظة بلحظة بالتنسيق مع الجهات المعنية
من جانبه، وجه وزير الصحة بتوفير كافة الخدمات الطبية اللازمة لحالة الأديب الكبير، والتأكد من تقديم الرعاية الفائقة له، كما تم توفير فصيلة الدم المطلوبة.
وكان قد تعرض الكاتب صنع الله إبراهيم لوعكة صحية أدت إلى نقله لمستشفى المقاولون العرب، بعد أن تدهورت حالته الصحية.
واستغاث أصدقاء الكاتب صنع الله إبراهيم من أجل احتياجه لنقل دم، حيث كتبوا عبر حساباتهم الشخصية على مواقع التواصل الاجتماعي من أجل إنقاذ الكاتب من المرض، ويحتاج صنع الله إبراهيم حتى الآن إلى نقل دم، حيث لم يتوصلوا لأحد يحمل نفس فصيلته.