4000 زائر لملتقى السيارات الكلاسيكية في رأس الخيمة
تاريخ النشر: 15th, May 2024 GMT
نجح ملتقى المركبات الكلاسيكية في نسخته الرابعة الذي اختتمت أمس في متحف رأس الخيمة الوطني في جذب نحو 4000 زائر من الشباب والمهتمين باقتناء المركبات الكلاسيكية وملحقاتها.
وعرض الملتقى أربعين مركبة كلاسيكية نادرة صنعت في الفترة بين 1929و1990 إلى جانب عدد من المقتنيات النادرة كأول هاتف عمومي تم تركيبه في دولة الامارات في عام 1979 من انتاج شركة “تامورا” اليابانية وأول جهاز لارسال الصور والبيانات ويرجع تاريخه لعام 1970 حيث تم استعماله في السفارات والوزارات في الدولة آنذاك إضافة إلى أول كاشف أرقام تم استخدامه في الدولة عام 1992.
كما تم عرض أول اصدار للطوابع في مكتب بريد رأس الخيمة والذي يرجع تاريخه لعام 1964 وأول اصدار من أجهزة النداء الآلي والتي تم استخدامها عام 1984.
ومن ضمن المقتنيات أيضا حقيبة محمولة “زيرو هاليبرتون” تحتوي على الإصدار الأول من اتصالات للهواتف المتحركة لعام 1980 وعدد من المقتنيات النادرة.
وتخلل الملتقى مزاد لمئة قطعة من المقتنيات خاصة بإكسسوارات المركبات الكلاسيكية من تنظيم الامارات للمزادات.وام
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
12 خدمة ميدانية ترافق 4000 معتكف في المسجد النبوي
وفّرت الهيئة العامة للعناية بشؤون المسجد النبوي 12 خدمة ميدانية للعناية بـ 4000 معتكف من 120 جنسية، يُمضون فترة الاعتكاف في 48 موقعًا في المسجد النبوي، يتفرغون خلالها بالطاعات والعبادة بين صلاةٍ، وذِكرٍ، وتِلاوةٍ، ودُعاءِ، حتى نهاية فترة الاعتكاف في آخر ليلة من شهر رمضان.
وتشمل الخدمات المقدمة للمعتكفين، تقديم وجبات يومية لهم، وتوفير خدمات السقيا، في بيئة إيمانية مناسبة، وتوفير الخدمات الشخصية والصحية، والترجمة بعدت لغات، وشاشات توعوية وإرشادية للتعريف بمتطلبات الاعتكاف، وخزائن لحفظ الأمتعة، وعيادات طبية وإسعافية أولية، ومستلزمات الراحة والنوم، وخدمة غسيل الملابس، ومنافذ شحن أجهزة الهاتف المتنقلة، وتقديم حقيبة لكل معتكف تحتوي على أدوات العناية الشخصية، وأسورة لتسهيل الدخول والخروج لمواقع الاعتكاف.
ودعت الهيئة المعتكفين إلى الالتزام بعددٍ من المتطلبات خلال فترة الاعتكاف, تشمل استثمار المعتكف أوقاته بالصلاة والذكر، وسائر العبادات، وتجنّب إزعاج المصلين في صلاة التراويح والقيام، والحرص على المحافظة على الهدوء والسكينة في المسجد النبوي، وارتداء أفضل الثياب، والتطيّب، وتجنّب ما يضايق المعتكفين، والإسهام في المحافظة على نظافة المسجد النبوي، وتهيئة البيئة المناسبة للمصلين من خلال الحرص على وضع الأمتعة في الخزائن المخصّصة لذلك، إضافةً إلى التزام المعتكف بالموقع المخصّص له حسب الرقم، والالتزام بالإرشادات الصحية، واتباع تعليمات السلامة عند استخدام مسارات الحركة في الدخول والخروج لموقع الاعتكاف، إضافة إلى عدم إدخال الأطعمة والمشروبات والأمتعة غير المصرّح بها لموقع الاعتكاف، وعدم إقامة الدروس أو استقبال الزوار أو اصطحاب الأطفال لموقع الاعتكاف.