3 محطات تبادلية مع الخط الثالث.. خريطة الوصول لمترو وادي النيل وجامعة الدول وبولاق
تاريخ النشر: 15th, May 2024 GMT
كتب- محمد نصار:
كشفت وزارة النقل، عن تفاصيل المحطات التبادلية بين الخط الثالث لمترو الأنفاق وبين مختلف خطوط المترو الأخرى وذلك بالتزامن مع تشغيل الجزء الأخير من الخط الثالث للمترو اعتبارا من الأربعاء 15 مايو 2024.
ويعتبر الخط الثالث لمترو الأنفاق أول شريان عرضي للربط بين شرق وغرب القاهرة الكبرى وهو حلقة الوصل بين جميع مكونات شبكة النقل السككي بالجر الكهربائي (شبكة مترو الأنفاق – خطي المونوريل – القطار الكهربائي الخفيف).
ويتبادل الخط الثالث خدمة نقل الركاب مع الخطوط الأخرى على النحو التالي:
- الخط الأول في محطة ناصر.
- الخط الثاني في محطتي العتبة وجامعة القاهرة.
- القطار الكهربائي الخفيف في محطة عدلي منصور المركزية.
- مونوريل شرق النيل في محطة الاستاد.
- مونوريل غرب النيل في محطة وادي النيل.
- الخط السادس الجاري دراسته في محطة العباسية.
وتقرر بدءا من صباح غدٍ الأربعاء 15 مايو 2024 بدء التشغيل التجريبي بالركاب للجزء الثالث من المرحلة الثالثة من الخط الثالث "3C" والذي يبلغ طوله 7.1 كلم والممتد من محطة التوفيقية حتى جامعة القاهـرة مرورًا بشارع وادي النيل وجامعة الدول العربية وبولاق الدكرور.
ويضم هذا الجزء 5 محطـات: 3 محطات نفقية هي (التوفيقية ووادي النيل وجامعة الدول)، ومحطة سطحية وهي بولاق الدكرور، ومحطة علوية وهي جامعة القاهرة.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: معبر رفح التصالح في مخالفات البناء أسعار الذهب مهرجان كان السينمائي الطقس سعر الدولار سعر الفائدة رد إسرائيل على إيران الهجوم الإيراني رأس الحكمة فانتازي طوفان الأقصى الحرب في السودان مترو الخط الثالث الخط الأخضر مترو الأنفاق جامعة القاهرة مترو وادي النيل الخط الثالث فی محطة
إقرأ أيضاً:
دراسة صينية تكشف آلية رئيسية وراء علاج السرطان بالأيونات الثقيلة
نجحت دراسة حديثة قادها باحثون من معهد الفيزياء الحديثة التابع للأكاديمية الصينية للعلوم وشركائه في إحراز تقدم ملحوظ في الكشف عن الآلية المجهرية الكامنة وراء علاج مرض السرطان بالأيونات الثقيلة، والذي من المتوقع أن يُحسّن استراتيجيات علاج المرض ويعزز تطوير تكنولوجيات جديدة للعلاج الإشعاعي.
ووفقا لما ذكرته وكالة الأنباء الصينية "شينخوا"، اليوم الأحد، يستخدم العلاج بالأيونات الثقيلة، وهو تقنية علاج إشعاعي متطورة حزما من الأيونات الثقيلة لتدمير الخلايا السرطانية. ومنذ طرح هذا المفهوم في عام 1946، خضع أكثر من 50 ألف مريض حول العالم لهذا النوع من العلاج.
وفي هذا السياق، قال الباحث شيوي شن يويه من معهد الفيزياء الحديثة: "تحت نفس جرعة الإشعاع، تُظهر الأيونات الثقيلة كفاءة في قتل الخلايا السرطانية تفوق العلاج الإشعاعي التقليدي بالأشعة السينية بمعدل مرتين إلى ثلاث مرات".
وأضاف شيوي أن بإمكان الأيونات الثقيلة أن تُسبب انكسارات مزدوجة السلسلة للحمض النووي في الخلايا السرطانية بكفاءة أكبر ما يُؤدي إلى حدوث تأثيرات بيولوجية أقوى، إلا أن الآلية المجهرية المحددة الكامنة وراء هذه التأثيرات ظلت غامضة لفترة طويلة.
وأجرى باحثون تجارب في منشآت أبحاث الأيونات الثقيلة في مدينة لانتشو بمقاطعة قانسو في شمال غربي الصين لمعالجة هذه المسألة، حيث لاحظوا لأول مرة آلية متسلسلة لنقل الطاقة بين الجزيئات والبروتونات ناتجة عن إشعاع الأيونات الثقيلة في مجموعات الجزيئات الحيوية.
بدوره.. قال الباحث ما شين ون من المعهد: "تُلقي آلية المراقبة المذكورة الضوء على الآليات الجزيئية للضرر الإشعاعي، وقد تلعب دورا أساسيا في تحسين تقنيات العلاج الإشعاعي في المستقبل".
أجرى الدراسة علماء من معهد الفيزياء الحديثة بالتعاون مع باحثين من جامعة "إيركوتسك" الحكومية الروسية وجامعة "هايدلبرغ" الألمانية وجامعة العلوم والتكنولوجيا الصينية وجامعة "شيآن جياوتونج" وجامعة "لانتشو".
ونُشرت نتائج الدراسة، مؤخرا، في ورقة بحثية مميزة في مجلة "فيزيكال ريفيو إكس".
اقرأ أيضاًبعد إصابته بالسرطان.. عمرو دياب يدعم عمرو مصطفى بهذه الطريقة | صورة
بعد أنباء إصابته بالسرطان.. تامر حسين يتمنى الشفاء لـ عمرو مصطفى
اختيار العالم محمد الفار رئيساً للمؤتمر العالمي الـ 11 لبحوث وعلاجات السرطان بفيينا