محمد بن حمد: العمل البيئي يدعم خطتنا الاستراتيجية
تاريخ النشر: 15th, May 2024 GMT
أكد سمو الشيخ محمد بن حمد بن محمد الشرقي، ولي عهد الفجيرة، دور العمل البيئي في دعم الخطة الاستراتيجية لإمارة الفجيرة وحماية البيئة والحفاظ على مواردها الطبيعية، وفق برامج تلتزم أعلى معايير الجودة.
واطلع سموه في مكتبه بالديوان الأميري، خلال ترؤسه اجتماع مجلس إدارة هيئة الفجيرة للبيئة، على تقارير عمل الهيئة وخططها الحالية والمستقبلية، إلى جانب عدد من المشروعات والمبادرات التي تعمل عليها بمجال تعزيز الاستدامة البيئية والتنوع البيولوجي والتغير المناخي.
وأشار سموه إلى توجيهات صاحب السمو الشيخ حمد بن محمد الشرقي، عضو المجلس الأعلى حاكم الفجيرة، الرامية إلى تحقيق رؤية الدولة في مجال البيئة والحفاظ عليها، انطلاقاً من دورها المحوري في التحول التنموي المستدام، ودعم جهودها في قطاع العمل المناخي والبيئي على مستوى العالم.
وعبر أعضاء مجلس إدارة الهيئة، عن شكرهم لسمو ولي عهد الفجيرة لدعمه المتواصل للهيئة، مؤكدين مواصلة العمل الجاد لتحقيق تطلعات الإمارة وأهدافها في العمل البيئي.
حضر الاجتماع، الدكتور أحمد حمدان الزيودي، مدير مكتب سمو ولي عهد الفجيرة.
(وام)
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات ولي عهد الفجيرة
إقرأ أيضاً:
محمد الشرقي يترأس الاجتماع الأول لجامعة الفجيرة بعد دمجها
ترأّس الشيخ محمد بن حمد بن محمد الشرقي، ولي عهد الفجيرة، رئيس مجلس أمناء جامعة الفجيرة، في مكتبه بالديوان الأميري، الاجتماع الأول لجامعة الفجيرة بعد قرار دمجها، بحضور سعيد محمد الرقباني نائب رئيس مجلس الأمناء.
وأكّد الشيخ محمد بن حمد بن محمد الشرقي، ضرورة تبنّي أفضل المُمارسات التعليمية التي تدعم أداء الكوادر البشرية، وترتقي بمعارفهم وقدراتهم وتسهم في تحقيق التنمية الشاملة والمُستدامة في المجتمع.
وأشار إلى دعم ومتابعة الشيخ حمد بن محمد الشرقي، عضو المجلس الأعلى حاكم الفجيرة، لسير منظومة التعليم في مؤسسات التعليم العالي في الإمارة، ولمتطلباتها التطويرية التي تسهم في الارتقاء بتنافسية قطاع التعليم في الدولة، وتحقيق أفضل المُخرجات التعليمية.
واطّلع الشيخ محمد بن حمد بن محمد الشرقي، خلال الاجتماع، على مُستجدّات الوضع الحالي للجامعة بعد قرار دمجها، مُوجّهًا بدراسة التخصّصات والبرامج التي تخدم سوق العمل في إمارة الفجيرة والدولة.
كما وجّه بدراسة الاحتياجات اللوجستية والأكاديمية للجامعة، وضرورة مواكبة المتغيرات والمتط لبات التطويرية عبر توظيف أدوات التقنية الحديثة، بما يُسهم في تحقيق أفضل مستويات التميز والريادة.