لايف ستايل، التلسكوب الثوري إقليدس ماذا سيكشف لنا في الفضاء؟،وصل التلسكوب الفضائي الأوروبي إقليدس الذي تتمثل مهمته في دراسة المادة والطاقة .،عبر صحافة البحرين، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر التلسكوب الثوري "إقليدس".. ماذا سيكشف لنا في الفضاء؟، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

التلسكوب الثوري "إقليدس".. ماذا سيكشف لنا في الفضاء؟

وصل التلسكوب الفضائي الأوروبي "إقليدس" الذي تتمثل مهمته في دراسة المادة والطاقة المظلمتين في الكون، إلى نقطة المراقبة الخاصة به، وكشف عن أولى صوره التجريبية الاثنين.

والتقطت هذه الصور بهدف التحقق من عمل أجهزة التلسكوب العلمية ومعايرتها، وهي لا تمثل تاليا القدرات النهائية للتلسكوب.

وذكرت وكالة الفضاء الأوروبية، في بيان، أنّ الصور تدل على أنّ التلسكوب سيكون قادرا على إنجاز أهدافه.

أهداف "إقليدس"

وقال المسؤول عن مهمة إقليدس في وكالة الفضاء الأوروبية جوزيبي راكا:

بعد أكثر من 11 عاما مضت في تصميم إقليدس وتطويره، إنه لأمر مذهل ومؤثر جدا أن نرى صوره الأولى.

بمجرد معايرته بصورة تامة، سيرصد إقليدس مليارات المجرات لإنشاء أكبر خريطة ثلاثية الأبعاد للسماء على الإطلاق.

رحلة التلسكوب

وبعد إقلاعه من فلوريدا في مطلع يوليو، طار التلسكوب الأوروبي الذي شاركت في ابتكاره وكالة الفضاء الأميركية (ناسا) أيضا، إلى وجهته على بعد 1.5 مليون كيلومتر من الأرض.

على ماذا يحتوي؟

ويحتوي المسبار "إقليدس" على أداتين:

جهاز تصوير للضوء المرئي (VIS).

مصور طيفي قريب من الأشعة تحت الحمراء (NISP).

ويُفترض أن تحدد الأداة الأولى الشكل الدقيق للمجرات فيما تحدد الثانية المسافة التي تقع عليها.

لكن عندما تم تشغيل الأداتين، انتاب العلماء خوف كبير، لأنّ مصدر ضوء غير متوقع كان يطال الصور، بحسب وكالة الفضاء الأوروبية.

سبب المشكلة

وأوضحت الوكالة أنّ بحوثا عن سبب المشكلة "أشارت إلى أنّ ضوء الشمس كان يتسرب إلى المركبة ربما من خلال فتحة صغيرة"، مع العلم أنّ اكتشاف الضوء الخافت للمجرات البعيدة يتطلّب حجباً كلياً لضوء الشمس.

وأضافت وكالة الفضاء الأوروبية "من خلال تبديل زاوية إقليدس، أدركت الفرق أنّ هذا الضوء لم يكن مرصودا سوى في زوايا معينة، وسيكون التلكسوب قادرا على تنفيذ مهامه من خلال تجنّب هذه الزوايا".

وتشكل المادة والطاقة المظلمتان 95 بالمئة من الكون، لكنّ طبيعتها لا تزال لغزا كبيرا للعلماء. وبينما تمثل المادة المظلمة ضمانة لتجانس المجرات، تتسبب الطاقة المظلمة في توسع الكون.

ماذا نأمل من "إقليدس"؟

وبفضل خريطته ثلاثية الأبعاد، سيوفر التلسكوب قياسات دقيقة لتوزيع المجرات وتوسّع الكون الذي بدأ قبل ستة مليارات سنة.

وستتيح المجرات البعيدة المرصودة العودة بالزمن إلى ما قبل 10 مليارات سنة، وهي الفترة اللازمة لوصول ضوئها إلينا.

ويأمل العلماء أن يكون التلسكوب إقليدس قادرا على اكتشاف الآثار التي خلفتها المادة والطاقة المظلمتان خلال عملية تشكّل المجرات.

ومن المقرر أن تنطلق المهمات العلمية للتلسكوب في غضون شهرين تقريبا.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل التلسكوب الثوري "إقليدس".. ماذا سيكشف لنا في الفضاء؟ وتم نقلها من صحيفة الوطن البحرينية نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس وکالة الفضاء الأوروبیة

إقرأ أيضاً:

وداعة- مسرحية الثوري.. من صفقة الشقة السرية إلى وشاية إسرائيل!

عندما يرقص الثائر على جثث الضحايا
كيف لرجلٍ يدّعي الثورية أن يجلس في غرفة واحدة مع رموز النظام البائد الذين سفكوا دماء المتظاهرين؟ محمد وداعة، الشخصية التي تحوّلت من "صوت الثورة" إلى عنوانٍ يثير الشكوك، تختزل في مسيرتها تناقضات الساحة السياسية السودانية؛ ففي حين يهتف الشارع "حرية، سلام، وعدالة"، كان هو ينسج تحالفات مع فلول الماضي، وتثار حوله تساؤلات حول علاقاته غير المباشرة مع دوائر ترتبط بالكيان الصهيوني عبر قنوات أخرى. هذه ليست مجرد قصة انتهازية؛ بل إشعارٌ مبكر بخطر اختطاف الثورة من الداخل.
الفصل الأول- شقة ابن الإمام الصادق – منصة تحالف النخب القديمة
في الأيام الأخيرة لعهد البشير، عُقد اجتماع سري في شقة ببالخرطوم 2، المملوكة لأحد أبناء الإمام الصادق المهدي، عبد الرحمن الصادق، حضره قيادي حزب البعث، محمد وداعة، برفقة رئيس الحزب نفسه. ما يثير الدهشة أن هذا الاجتماع، الذي جمع شخصيات من النظام القديم والتي لطالما اعتُبرت عدائية تجاه الكتل الثورية، جاء تحت شعار "الانتقال السلس".
وفقًا لوثائق نشرتها "منظمة شفافية الثورة" في 2023، كان الهدف من الاجتماع منسوجًا حول إعادة تدوير النخب القديمة لضمان استمرارية النفوذ خلال المرحلة الانتقالية. وأشار أحد الحاضرين – في شهادة لم يُكشف اسمه – إلى أن وداعة كان يُلقي نكاته الساخرة حول إخفاقات النظام، بينما دعا إلى "المرونة السياسية"، أي التطبيع مع الخصم السابق من أجل تثبيت موطئ قدم للنخب في المشهد الجديد.

الفصل الثاني- الكيان الصهيوني.. صداقة تُثير التساؤلات
بينما يرفع وداعة شعارات العروبة ويرفض التطبيع في العلن، تسربت تقارير استخباراتية محلية في 2023 تُلمّح إلى أن هناك قنوات اتصال غير مباشرة تُحيل إلى دوائر ترتبط بالكيان الصهيوني، لكن هذه الاتصالات لم تكن مباشرة مع وداعة.

وفقًا لما ورد، فإن مدير مكتب رئيس مجلس السيادة، عبد الفتاح البرهان، الذي يُقال إنه صديق مقرب لوداعة، كان له تبادل في الأحاديث مع وسطاء أوروبيين مرتبطين بدوائر إسرائيلية؛ حيث استُخدمت تلك اللقاءات لبحث ملفات يُغلفها "الإنسانية" وتوقيتها يشير إلى محاولة إعادة ترتيب العلاقات الخارجية. ورغم نفي وداعة المتكرر لأي صلة مباشرة، فإن التوقيت والسياقات تطرح تساؤلات ملحة حول مدى استفادة الحركات الانتقالية من تلك القنوات.

الفصل الثالث- نرجسية مُقدسة – كيف حوّل الثورة إلى منصة لتلميع الذات؟
لم يكن وداعة مجرد فاعل سياسي، بل سعى إلى رسم صورة إعلامية تبقيه في قلب المشهد الثوري، بينما كانت أفعاله تُظهر تناقضاً صارخاً مع الخطابات المعلنة.

تضخيم الذات وتزيين الصورة في مقاله "صلاح قوش مهندس المرحلة" (2021)، حاول وداعة إعادة تأهيل صورة مدير جهاز الأمن السابق، رغم ما يُعرف عنه من انتهاكات، ليتماشى مع تحالفات منسوخة من النظام القديم.
تنسيق الظلال-
أشارت تقارير إلى تنسيق غير معلن مع أطراف أمن سابقة بهدف حسم معارك السلطة داخل البيئة الانتقالية، في إطار محاولات لاستبعاد خصومه السياسيين.
مسرحية الإعلام الوهمية -باستخدام منصة "صوت التغيير" الإلكترونية، قام بتشكيل واجهة نقدية تنتقد خصومه، بينما تثار التساؤلات حول مصادر تمويل المنصة وعلاقتها بصفقات خارجية، ومثلت تحركاته المتكررة إلى بورسودان في فترات حساسة مثالًا على ذلك.
الفصل الرابع- محاكمة التاريخ.. هل سقط القناع؟
اليوم، لم يعد الصراع محتكرًا حول قضايا البشير أو صلاح قوش، بل أصبح النقاش الأساسي منصبًا حول من يمثل الثورة حقًا، ومن يستغلها من داخلها لتحويلها إلى ورقة ضغط لأجندات قديمة وشبكات سرية.
شهادات من الشارع- الناشطة آمال محمد تقول: "وداعة باع الثورة في أول منعطف.. دماء الشهداء لن تُنسى!"
المحلل السياسي خالد عمر والفيادي في حزب المؤتمر السوداني "الثورات الحقيقية لا يقودها من شارك في صفقة الظل الأولى."

ردود وداعة، التي يتكرر فيها الادعاء بأنه "ضحية مؤامرة"، لم تعد تُقنع الكثيرين بعد أن بدأت شهادات المستشارين والوثائق بالتساقط واحدة تلو الأخرى.

الثورة تحتاج إلى تطهير.. فهل آن الأوان؟
بهذا التحليل السياسي يُطرح وداعة كرمزٍ للتناقضات العميقة التي تعصف بالثورة السودانية، حيث تتنافر الكلمات مع الأفعال، وتتحول المبادئ الثورية إلى أدوات بيد النخب القديمة.
هذا الواقع يجعل من الضروري أن يقف الشعب والجهات الوطنية الحقيقية لمحاسبة من يُنتهكون الثقة ويحولون الثورة إلى مسرح للصفقات والادعاءات الكاذبة.
رسالة إلى الشارع السوداني "لا تسمحوا لمن يبيعون تضحياتكم في بورصة السياسة أن يسيروا باسمكم. الثورة الحقيقية تبدأ بتنقية الصفوف والوفاء لدماء الشهداء.

zuhair.osman@aol.com

   

مقالات مشابهة

  • بعد زيزو والونش.. مفاوضات الأهلي مع نجم الزمالك السابق في مرحلة متقدمة
  • بروتوكول تعاون بين وكالة الفضاء المصرية وأكاديمية الشروق لتعزيز البحث العلمي وتطبيقات تكنولوجيا الفضاء
  • كيف سيكشف فحص الدم عن مرض الزهايمر في المستقبل؟
  • تحدّت عمالقة التكنولوجيا دفاعًا عن غزة.. ماذا قالت ابتهال في أول حوار لها؟
  • خلال اجتماع لجنة الشؤون الخارجية... بوعاصي يوضح ما حصل مع رجّي
  • وداعة- مسرحية الثوري.. من صفقة الشقة السرية إلى وشاية إسرائيل!
  • مرض أم ستايل جديد.. “باتيستا” يثير دهشة عشاق المصارعة بظهور هزيل
  • الحرس الثوري يوقف ناقلة نفط في الخليج مع 6 كانوا على متنها
  • «دي إكس بي لايف» توسع حضورها في الأسواق العالمية
  • محمد إمام يكشف آخر تطورات الحالة الصحية للزعيم.. ماذا قال؟