بسبب شاحن الهاتف.. فتى يقتل شقيقته بسكين المطبخ
تاريخ النشر: 15th, May 2024 GMT
أعلن القضاء السويدي، اليوم، احتجاز فتى يبلغ من العمر 17 عامًا، بشبهة قتل شقيقته في مدينة يوتيبوري، ثاني أكبر مدن السويد.
وقعت الجريمة مساء الخميس الماضي، عندما أبلغ الجيران الشرطة بحدوث شجار داخل شقة. وعند وصول الشرطة إلى الموقع، عثرت على جثة الفتاة.
ورفضت المدعية العامة وكذلك الشرطة التعليق على القضية، وفقًا لما ذكرته صحيفة أفتونبلادت.
ووفق إكسبريسن، أصيبت الفتاة بجروح خطيرة أدت إلى وفاتها بعد اندلاع شجار بينها وبين شقيقها، فيما قبضت الشرطة عليه للاشتباه في ارتكابه الجريمة.
وقالت الصحيفة أن الشجار بدأ بخلاف حول شاحن الهاتف، وانتهى بطعن الفتى لشقيقته في ظهرها حتى الموت، مستخدمًا سكين المطبخ.
واعترف الفتى خلال التحقيقات بأنه طعن شقيقته، وقال إنه لم يكن ينوي سوى إخافة الأخت بالسكين وأنه طعنها عن طريق الخطأ.
وذكرت الصحيفة أن والدتهما وعددًا من أخوتهما كانوا موجودين في الشقة لحظة وصول الشرطة إلى المكان.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: سكين فتى شاحن الهاتف الهاتف هاتف محمول السويد القضاء السويدي اخبار العالم أخبار العالم اليوم أخبار عاجلة اخبار عاجلة الان اخبار عاجلة اليوم
إقرأ أيضاً:
المخبز الأردني المزود الوحيد العامل في غزة
#سواليف
يوفر المخبز الأردني المتنقل الخبز للمجتمع المحلي والمستشفيات في قطاع غزة باعتباره المخبز الوحيد العامل حاليا في القطاع، في ظل النقص الحاد في الطحين هناك وما تبعه من إغلاقات للعديد من المخابز، وفقا لفريق المطبخ المركزي لعالمي World Central Kitchen.
وبحسب المطبخ المركزي تم إرسال المخبز الأردني المتنقل إلى غزة بتاريخ 24 كانون الأول 2024 بتوجيهات ملكية للتخفيف من المعاناة الإنسانية جراء الحرب على غزة.
ويعمل المخبز بالتعاون مع منظمة المطبخ المركزي العالمي وهي منظمة دولية غير حكومية توفر وجبات ومساعدات غذائية للمتضررين من الصراعات والكوارث.
مقالات ذات صلةوقال المطبخ المركزي العالمي في بيان صحفي إن المخبز المتنقل يتمركز حاليا في وسط قطاع غزة.
وأضاف البيان: “نحن مستمرون في التزامنا بدعم أهالي غزة خلال هذه الفترة الصعبة”.
وتبلغ الطاقة الإنتاجية للمخبز الأردني المتنقل حوالي 3,500 رغيف في الساعة، وأكثر من 75,000 رغيف يوميًا.
ويأتي هذا المخبز ضمن جهود الأردن المستمرة لتقديم المساعدات الإنسانية والإغاثية والطبية إلى غزة بكافة الوسائل الممكنة، برًا وجوًا.