أخبار متعلقة

تعيين الدكتور محمد حسين قائمًا بأعمال عميد كلية التربية جامعة بني سويف

محافظ بني سويف يفتتح مشروع إعادة تطوير 131 منزلًا في 3 قرى ضمن مبادرة تطوير القرى الأكثر احتياجًا

نائب محافظ بني سويف: نحارب الظواهر السيئة مثل ختان وزواج قاصرات والتسرب من التعليم

أصدر الدكتور منصور حسن رئيس جامعة بني سويف، اليوم، قرارا رقم 1149، بانتداب الدكتور أسامة محمود عبدالرحمن شلبية الأستاذ المتفرغ بقسم علوم الفلك والأرصاد الجوية بكلية العلوم جامعة القاهرة للقيام بأعمال عميد كلية علوم الملاحة وتكنولوجيا الفضاء حتى 31/7/2024.

وقال رئيس جامعة بنى سويف أن الدكتور أسامة شلبية قد حصل على بكالوريوس العلوم تخصص الفلك عام 1982، ثم حصل على درجة الماجستير من جامعة القاهرة في الفيزياء الفلكية سنة 1988، ثم حصل على درجة الدكتوراه من معمل فيزياء الفلك من جامعة لايدن بهولندا سنة 1995وتدرج بالمناصب الأكاديمية حتى وصل إلى درجة أستاذ علوم الفلك والفضاء والأرصاد عام 2007 بجامعة القاهرة، ثم رئيس قسم علوم الفلك والفضاء بكلية العلوم جامعة القاهرة عام 2018 ،ثم عيٌن عضوا باللجنة الوطنية لعلوم الفلك والفضاء بأكاديمية البحث العلمي والتكنولوجي، ثم عضوًا بمجلس بحوث علوم الفضاء والاستشعار عن بعد بأكاديمية البحث العلمي والتكنولوجي، ثم عضوا في لجنة الترقيات بالمعهد القومي للعلوم الفلكية والجيوفيزيقي، ثم أستاذ زائر بجامعة أوهايو الولايات المتحدة الأمريكية، وبجامعة ناجويا باليابان، وبجامعة هوكايدو باليابان، وبجامعة سول بكوريا الجنوبية .

كما حصل الدكتور أسامة شلبية على وسام فارس من الطبقة الثانية من رئيس وزراء فرنسا، وعلى جائزة الدكتور محمود خيرى في الفلك من أكاديمية البحث العلمي، كما فاز الدكتور شلبية بالانتخاب الحر دوليا بعضوية اللجنة الدولية لمعمل الفيزياء الفلكية التابعة للاتحاد الدولي لعلوم الفلك والفضاء عن الدورة 2021-2025.

بنى سويف اخبار بنى سويف بنى سويف الان بنى سويف اليوم جامعة بنى سويف الان جامعة بنى سويف

المصدر: المصري اليوم

كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين بنى سويف بنى سويف اليوم جامعة بنى سويف زي النهاردة جامعة القاهرة بنى سویف بنی سویف

إقرأ أيضاً:

تأثيرات الجاذبية المنخفضة على صحة القلب: دراسة فريدة من جامعة جونز هوبكنز

سبتمبر 26, 2024آخر تحديث: سبتمبر 26, 2024

المستقلة/- في خطوة مبتكرة نحو فهم أعمق لصحة القلب في الفضاء، أرسل علماء من كلية الطب بجامعة جونز هوبكنز أنسجة قلب بشرية إلى محطة الفضاء الدولية (ISS) لدراسة تأثيرات الجاذبية المنخفضة على القلب على المستوى الخلوي. يقود هذا البحث الرائد البروفيسور ديوك هو كيم، الذي قام بفريقه بهندسة أنسجة القلب باستخدام خلايا جذعية بشرية.

تم وضع الأنسجة على رقائق صغيرة مصممة لمحاكاة بيئة القلب البشري، حيث تم إرسالها إلى محطة الفضاء لمدة 30 يومًا. وأظهرت النتائج الأولية أن أنسجة القلب “لا تعمل بشكل جيد حقًا في الفضاء”. إذ عانت الأنسجة من انخفاض كبير في قدرتها على الانقباض، وتطورت إلى ضربات قلب غير منتظمة، مما يشير إلى تأثيرات سلبية خطيرة في بيئة الجاذبية الصغرى.

أظهرت النتائج أن التغييرات في الأنسجة القلبية كانت متميزة تمامًا عن تلك التي تم الحفاظ عليها على الأرض، حيث طرأت تغييرات جزيئية وجينية مشابهة لتلك التي تظهر في عمليات الشيخوخة. وتم إنشاء أنسجة القلب من خلال زراعة خلايا جذعية متعددة القدرات، وتحفيزها للنمو إلى خلايا عضلية قلبية نابضة.

تم نقل هذه الشريحة النسيجية إلى محطة الفضاء الدولية عبر مهمة “سبيس إكس” في مارس 2020، حيث قام العلماء بتلقي تحديثات منتظمة حول قوة الخلايا وإيقاعها كل 30 دقيقة. خلال هذه الفترة، قامت رائدة الفضاء جيسيكا ماير بصيانة الأنسجة واستبدال محلولها المغذي أسبوعيًا.

أظهرت التقييمات أن قوة أنسجة عضلة القلب قد انخفضت بشكل ملحوظ في بيئة الجاذبية المنخفضة، وظهرت نبضات غير منتظمة قد تؤدي في بعض الحالات إلى فشل القلب لدى البشر. كما عانت الأنسجة في الفضاء من بطء في النبضات، حيث استغرقت نحو خمسة أضعاف الوقت لإكمال نبضة واحدة مقارنة بتلك الموجودة على الأرض. لكن هذا الخلل عاد إلى طبيعته عند إعادة الأنسجة إلى الأرض.

فيما يتعلق بالتغيرات البيولوجية، أظهرت العينات علامات على تغير في القُسَيْمات العضلية، مما يشير إلى وجود اضطرابات قلبية. كما زادت الميتوكوندريا، التي توفر الطاقة للخلايا، من حجمها وأصبحت أقل كفاءة، ما يزيد من مخاطر التلف الخلوي.

تشير هذه النتائج إلى ضرورة فهم المخاطر الصحية المحتملة على رواد الفضاء خلال الرحلات الطويلة، وقد تفتح الأبواب لعلاجات جديدة لأمراض القلب. يعمل كيم وفريقه حاليًا على اختبار الأدوية على أنسجة القلب في الفضاء لمعرفة ما إذا كانت يمكن أن تحميها من التأثيرات السلبية للجاذبية المنخفضة، مع أمل أن تكون هذه الأدوية مفيدة أيضًا للحفاظ على صحة القلب لدى كبار السن على الأرض.

بهذه الدراسة، تسعى جامعة جونز هوبكنز ليس فقط لفهم تأثير الفضاء على صحة القلب، ولكن أيضًا لتطوير حلول علمية تدعم صحة الإنسان في ظروف غير طبيعية، مما يجعل هذا البحث خطوة مهمة نحو مستقبل الفضاء ورحلاته الطويلة.

مقالات مشابهة

  • المصروفات والأوراق المطلوبة للتقديم في كلية علوم جامعة المنصورة
  • حبس الدكتور وسائق التوك توك في واقعة العملات المُزيفة ببني سويف
  • جامعة أسيوط تختتم فعاليات البرنامج التدريبي الرابع لتأهيل الأساتذة المتقدمين لشغل منصب عميد كلية   
  • عميد طب ومدير مستشفيات جامعة بني سويف يتفقدان توسعات الطوارئ والأقسام
  • تأثيرات الجاذبية المنخفضة على صحة القلب: دراسة فريدة من جامعة جونز هوبكنز
  • القمة العالمية لصناعة الطيران تفتح آفاقاً جديدة للنمو والابتكار
  • الدكتور احمد الردايده عميداً للكلية التقنية في جامعة جدارا
  • ضبط الدكتور وسائق توك توك بحوزتهم مبالغ مالية مزورة ببنى سويف
  • رئيس جامعة بني سويف الأهلية يرد على أسئلة الطلاب: دورنا لا يقتصر على التعليم فقط
  • رئيس جامعة بني سويف الأهلية يجتمع بعمداء القطاعات ومديري البرامج