اعتقال مواطنة تحمل الجنسية الإسبانية حاولت تهريب الأقراص المهلوسة عبر منياء طنجة
تاريخ النشر: 15th, May 2024 GMT
زنقة20ا طنجة
أسفرت إجراءات المراقبة الحدودية التي باشرتها مصالح الأمن الوطني بميناء طنجة المدينة، زوال أمس الأحد 12 ماي الجاري، عن إحباط محاولة للتهريب الدولي لـ 4750 قرص طبي مخدر من أنواع مختلفة.
وقد مكنت هذه العملية الأمنية من حجز كميات المخدرات المهربة لدى مواطنة تحمل الجنسية الاسبانية، تبلغ من العمر 49 سنة، مباشرة بعد وصولها على متن رحلة بحرية قادمة من إحدى الموانئ الأوروبية.
وقد تم إخضاع المشتبه فيها للبحث القضائي الذي يجري تحت إشراف النيابة العامة المختصة، وذلك للكشف عن جميع المتورطين في هذه القضية، وكذا تحديد باقي الامتدادات المفترضة وطنيا ودوليا لهذا النشاط الإجرامي.
وتندرج هذه القضية في سياق العمليات الأمنية المكثفة والمتواصلة التي تباشرها مختلف مصالح المديرية العامة للأمن الوطني، بهدف مكافحة التهريب الدولي للمخدرات والمؤثرات العقلية.
المصدر: زنقة 20
إقرأ أيضاً:
الأمن الوطني يُحبط تهريب مخدرات ويقود حملة داخل السجون
26 ديسمبر، 2024
بغداد/المسلة: أعلن جهاز الأمن الوطني العراقي، اليوم الخميس، إحباط تهريب مخدرات إلى أحد السجون، وضبط 721 جهاز نقال و 350 شريحة هاتف كانت بحوزة عدد من النزلاء خلال حملة بالتنسيق مع وزارة العدل.
وقال الجهاز في بيان: إنه “في إطار التنسيق الوثيق بين جهاز الأمن الوطني ووزارة العدل، واستناداً إلى معلومات دقيقة وردت عبر المنصات الرسمية للجهاز، تمكنت مفارز الجهاز من إحباط محاولة تهريب مخدرات إلى أحد السجون، حيث تم ضبط الكمية مخبأة داخل علب سجائر بحوزة أحد ذوي النزلاء أثناء محاولته إدخالها بغرض المتاجرة بها”.
وأضاف البيان، أن “هذه العملية النوعية جاءت نتيجة تطبيق إجراءات أمنية مُحكمة تشمل التفتيش الدقيق وتوظيف أحدث التقنيات في الكشف عن الممنوعات، إضافة إلى تعزيز المراقبة الالكترونية على مداخل السجون ونقاط التفتيش”.
وأشار إلى، أن “جهاز الأمن الوطني- بالتعاون مع وزارة العدل- قاد حملة تفتيش ومتابعة خلال الأشهر الثلاثة الماضية شملت أكثر من 220 قاطعاً سجنياً لتعزيز أمن المؤسسات الإصلاحية، وأسفرت الحملة عن ضبط 721 جهاز هاتف نقال و 350 شريحة هاتف كانت بحوزة عدد من النزلاء، بالإضافة إلى مصادرة عدد من الأدوات الجارحة ومواد ممنوعة أخرى حاول بعض الأشخاص تهريبها”.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post Author moh mohSee author's posts