ولي العهد الأمير مولاي الحسن يترأس مأدبة غذاء في الذكرى 68 لتأسيس القوات المسلحة الملكية
تاريخ النشر: 15th, May 2024 GMT
زنقة 20. الرباط
بأمر من صاحب الجلالة الملك محمد السادس، نصره الله، القائد الأعلى ورئيس أركان الحرب العامة للقوات المسلحة الملكية، ترأس صاحب السمو الملكي ولي العهد الأمير مولاي الحسن، اليوم الثلاثاء بنادي الضباط بالرباط، مأدبة غداء أقامها جلالة الملك بمناسبة الذكرى الثامنة والستين لتأسيس القوات المسلحة الملكية.
وذكر بلاغ للقيادة العليا للقوات المسلحة الملكية أنه ولدى وصول صاحب السمو الملكي ولي العهد الأمير مولاي الحسن لنادي الضباط، تقدم للسلام على سموه الفريق أول المفتش العام للقوات المسلحة الملكية قائد المنطقة الجنوبية، قبل أن يستعرض سموه تشكيلة من فوج المقر العام التي أدت التحية.
إثر ذلك، تقدم للسلام على صاحب السمو الملكي ولي العهد الأمير مولاي الحسن، رئيس الحكومة، والوزير المنتدب لدى رئيس الحكومة المكلف بإدارة الدفاع الوطني، والفريق أول قائد الدرك الملكي، والفريق الجوي مفتش القوات الملكية الجوية، واللواء البحري مفتش البحرية الملكية، والعميد قائد الحامية العسكرية الرباط-سلا.
حضر هذه المأدبة رئيس الحكومة، وعدد من مستشاري صاحب الجلالة، وأعضاء الديوان الملكي، وأعضاء الحكومة، وكبار ضباط القيادة العامة للقوات المسلحة الملكية، والملحقون العسكريون الأجانب المعتمدون بالرباط، إلى جانب عدد من الشخصيات المدنية والعسكرية.
وقد جرى الاحتفاء بالذكرى الثامنة والستين لتأسيس القوات المسلحة الملكية بمختلف الحاميات العسكرية والثكنات والوحدات التابعة للقوات المسلحة الملكية، بتنظيم حفلات تميزت، على الخصوص، بتحية العلم وتلاوة الأمر اليومي الذي وجهه جلالة الملك إلى أفراد القوات المسلحة الملكية، وأيضا بتسليم الأوسمة، فضلا عن استعراضات عسكرية
المصدر: زنقة 20
كلمات دلالية: ولی العهد الأمیر مولای الحسن للقوات المسلحة الملکیة القوات المسلحة الملکیة
إقرأ أيضاً:
ليبيا تصدر بياناً بمناسبة «الذكرى الثمانين» لتأسيس «جامعة الدول العربية»
تحيي دولة ليبيا “الذكرى الثمانين” لتأسيس جامعة الدول العربية “بيت العرب”، مهنّئة الدول الأعضاء والأمانة العامة بهذه المناسبة.
وفي بيان لها، أكدت وزارة الخارجية “على أهمية الارتقاء بالعمل العربي المشترك وتعزيز أواصر الأخوة بين الدول الأعضاء بهدف تحقيق الرخاء والتقدم لشعوب الأمة العربية، والوصول بها إلى المكانة الرفيعة التي تستحقها بين الأمم والشعوب العالمية”.
كما أكدت دولة ليبيا على “أهمية ترسيخ التضامن العربي وتعزيز العمل العربي المشترك من خلال تطوير آليات العمل بالجامعة على نحو يستجيب للتحديات الإقليمية والدولية التي تشهدها المنطقة العربية والعالم بأسره، بما يعزز من قدرتها على مواجهة هذه التحديات، ويوحد الرؤى والمواقف العربية بشأنها ويساهم في زيادة قدرتها للدفاع عن القضايا العربية العادلة، وعلى رأسها القضية الفلسطينية، وبناء شراكات استراتيجية لتعزيز مكانتها الدولية في تحقيق النمو والازدهار والرقي لشعوب المنطقة وضمان حقوق الأجيال القادمة”.