تردد قناة سبونج بوب الجديد 2024 على الأقمار الصناعية النايل سات وعرب سات
تاريخ النشر: 15th, May 2024 GMT
قناة سبونج بوب استطاعت من جذب ملايين الأطفال في فترة وجيزة، عبر تقديمها إلى العديد من البرامج والمسلسلات الطفولية المميزة، بالإضافة إلى الأغاني التي يبحث عنها الأطفال والأناشيد الدينية التي يتم تقديمها على مدار اليوم بصورة واضحة وجودة عالية، ولذا فإنه أصبح من السهل إمكانية القيام بإستقبال قناة سبونج بوب على الأقمار الصناعية سواء النايل سات والعرب سات، وفقًا لما نوضحه لكم في السطور التالية.
وحتى تتمكن من مشاهدة كل ما تقدمه قناة سبونج بوب من أعمال طفولية وكرتونية مميزة، بالإضافة إلى سماع الأغاني على مدار اليوم دون توقف، بما تقد الترفيه والمرحل الدائم، فلا بد من اتباع المعلومات المتمثلة في التالي:-
القمر الصناعي قناة سبونج بوب يكون النايل سات.
التردد الجديد قناة سبونج بوب يكون 11355.
استقطاب قناة سبونج بوب فهو عمودي.
معامل الترميز يكون 27500.
استقبل قناة سبونج بوب الجديد 2024 العرب سات
ويمكنك مشاهدة العديد من المحتوى المميز التي تقدمها قناة سبونج بوب دون تردد، فيُرجى اتباع البيانات الأتيه:-
القمر الصناعي هو العرب سات.
التردد هو 12169.
استقطاب قناة سبونج بوب هو عمودي.
معامل الترميز يكون 27500.
ضبط قناة سبونج بوب أطفال 2024
هناك بعض الخطوات الهامة لكي يتم استقبال قناة سبونج بوب أطفال الجديد، وفقًا لما نص على النحو التالي:-
التوجه إلى القائمة الرئيسية من جهاز الرسيفر.
بعدها يتم الضغط على زر “إضافة قناة جديدة”.
النقر على أيقونة “التثبيت اليدوي”.
ليتم تحديد القمر الصناعي والتردد وكافة البيانات الخاصة بالقناة.
الضغط على زر “بحث”.
لتقوم بإستقبال القناة في النهاية بكل سهولة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: سبونج سبونج بوب قناة سبونج بوب تردد سبونج بوب قناة سبونج بوب
إقرأ أيضاً:
تقنيات الاستشعار «عن بُعد» تعيد رسم ملامح المستقبل الفضائي
آمنة الكتبي (دبي)
أخبار ذات صلةشهدت تقنيات الاستشعار عن بُعد قفزات نوعية في العقود الأخيرة، حيث باتت الأقمار الاصطناعية قادرة على توفير صور فائقة الدقة، تسهم في تحسين تحليل البيانات الجغرافية، ومراقبة البيئة، ودعم التخطيط الحضري، وإدارة الموارد الطبيعية، والتي تستخدم اليوم في مجالات حيوية، مثل التنبؤ بالطقس، وتتبع التغيرات المناخية، وإدارة الكوارث، ما يعزز من قدرتنا على اتخاذ قرارات مبنية على بيانات دقيقة ومحدثة.
ويلعب برنامج الإمارات للأقمار الاصطناعية دوراً رائداً ومحورياً في تحقيق أهداف الدولة فيما يتعلق بمجال علوم الفضاء وقطاع التكنولوجيا، وتتمحور استراتيجية المركز حول الابتكارات العلمية، والتقدم التكنولوجي بوصفها أدوات مهمة لدعم مسيرة التقدم القائمة على المعرفة في إطار تحقيق هذا الهدف الوطني.
وبات الاستثمار في قطاع الفضاء في دولة الإمارات ركيزة أساسية نحو المستقبل، حيث تبنت الدولة نهجاً استراتيجياً لتطوير تقنيات الاستشعار «عن بُعد»، وتعزيز استقلاليتها في هذا المجال من خلال مجموعة من الأقمار الصناعية المتقدمة، ويأتي في مقدمتها «محمد بن زايد سات»، الذي يُعد واحداً من أكثر الأقمار تقدماً في مجال الاستشعار، إذ يتميز بقدرة تصويرية عالية الوضوح تدعم التطبيقات المدنية والعسكرية.
كما يمثل «الاتحاد سات» نموذجاً آخر للتطور في قطاع الفضاء الإماراتي، إذ يعكس الشراكة بين المؤسسات الأكاديمية والتقنية في الدولة لتطوير حلول مستدامة لدراسة الأرض من الفضاء، أما «خليفة سات»، فقد شكل علامة فارقة كأول قمر صناعي يتم تطويره بالكامل بسواعد إماراتية، مما عزز من مكانة الدولة في نادي الدول الرائدة في صناعة الأقمار الاصطناعية.
هذا التقدم لم يكن ليحدث لولا الجهود الكبيرة التي بذلها المهندسون الإماراتيون، الذين لعبوا دوراً رئيساً في تصميم وتطوير هذه الأقمار، ليؤكدوا قدرة الدولة على تحقيق الاكتفاء الذاتي في هذا القطاع الاستراتيجي، وأسهمت البرامج التدريبية والتعاون مع المؤسسات العالمية في صقل مهارات الكوادر الوطنية، مما مكنهم من قيادة مشاريع الفضاء المستقبلية بكفاءة عالية.
حلول تكنولوجية
لا يقتصر دور الإمارات على امتلاك أقمار صناعية متقدمة فحسب، بل يمتد إلى تطوير حلول تكنولوجية جديدة تعزز من دقة صور الأقمار الاصطناعية وتسهم في دعم التنمية المستدامة، سواء داخل الدولة أو على مستوى العالم، ومع استمرار التوسع في مشاريع الفضاء، تتجه الإمارات بثقة نحو مستقبل تكون فيه إحدى القوى الكبرى في مجال استشعار الأرض وتحليل البيانات الفضائية.
وأطلقت دولة الإمارات 4 أقمار اصطناعية منذ بداية العام الجاري منها محمد بن زايد سات والاتحاد سات والعين سات والقمر «HCT-Sat 1» في إنجاز جديد يضاف إلى سجل الإمارات الحافل في مجال الفضاء، ويعكس هذا الإطلاق رؤية الإمارات الطموحة لتعزيز مكانتها قوة إقليمية وعالمية في علوم الفضاء والتكنولوجيا، كما تمثل هذه الأقمار خطوة أخرى في مسيرة الإمارات نحو تحقيق طموحاتها الفضائية، مع التركيز على تطوير تقنيات متقدمة تخدم البشرية. وتعكس هذه الجهود رؤية القيادة الرشيدة لدفع عجلة التنمية المستدامة من خلال الاستثمار في الكفاءات الوطنية والمشاريع الفضائية المستقبلية.