المارشميلو هو واحد من الحلويات المفضلة لدى الكثيرين، سواء كانوا صغارًا أو كبارًا، بفضل طعمه الحلو وقوامه الناعم الذي يمتزج بسلاسة في الفم. وإذا كنتم تبحثون عن تجربة ممتعة في المطبخ، يمكنكم صنع المارشميلو في المنزل بسهولة باستخدام مكونات بسيطة ومتوفرة. في هذا المقال، سنقدم لكم طريقة موثوقة وسهلة لتحضير المارشميلو البيتي، لتستمتعوا بتذوقه ومشاركته مع الأحباء.

المقادير


قبل أن نبدأ، دعونا نتعرف على المكونات الأساسية لهذه الحلوى الرائعة، المارشميلو ليس فقط حلوى لذيذة، بل هو أيضًا فرصة لإضافة لمسة شخصية على الوصفات والاستمتاع بالإبداع في المطبخ.

كوبين من السكر
ملعقتين ونصف كبيرة من الجلاتين
كوب من الماء
رشة فانيليا
ربع كوب من عسل الجلوكوز أو الكورن سيرب


طريقة التحضير


الآن بعد أن تعرفنا على المقادير، حان الوقت للخوض في مغامرة تحضير المارشميلو، سنتبع خطوات بسيطة ولكنها دقيقة لضمان الحصول على أفضل نتيجة ممكنة

في وعاء كبير، اخلط السكر والماء وعسل الجلوكوز.
ضع الخليط على نار متوسطة حتى يذوب السكر تمامًا.
نثر الجلاتين فوق الماء البارد واتركه ليتشرب الماء.
أضف الجلاتين إلى خليط السكر وقلب جيدًا حتى يذوب.
ارفع الخليط عن النار وأضف الفانيليا.
اخفق الخليط بالمضرب الكهربائي حتى يصبح قوامه كالرغوة.
صب الخليط في قالب مرشوش بالنشا واتركه ليبرد.
بعد أن يبرد، قطع المارشميلو إلى مكعبات وقدمها.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: المارشميلو حلوى

إقرأ أيضاً:

علاقة اضافة الثوم للنظام الغذائى وتأثيره على نسبة الكوليسترول

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

وجدت دراسة طبية جديدة أن إضافة بعض الثوم بانتظام إلى نظامك الغذائي يحافظ على نسبة السكر في الدم والكوليسترول تحت السيطرة وفقا لما نشرته مجلة  Nutrients الطبية .

واكدت الدراسة التى شملت 29 تجربة عشوائية خاضعة للرقابة بعد تحليل قام به وأجراها باحثون من جامعتي Southeast وXizang Minzu في الصين أن استهلاك الثوم يرتبط بانخفاض مستويات الجلوكوز وبعض أنواع جزيئات الدهون ويعد الجلوكوز والدهون من العناصر الغذائية الأساسية للجسم حيث يوفران الطاقة وأساسا لمجموعة واسعة من العناصر الداعمة.

وكتب الباحثون أنه يتم تنظيم استقلاب الجلوكوز والدهون بدقة لدى الأفراد الأصحاء ويمكن أن تؤدي اضطرابات الاستقلاب إلى عدد من الأمراض المزمنة بما في ذلك تصلب الشرايين والسكري وأمراض الكبد الدهنية.

ووجد فريق البحث أن أولئك الذين أدرجوا الثوم في نظامهم الغذائي لديهم مستويات منخفضة من الجلوكوز في الدم ومؤشرات للتحكم بشكل أفضل في الجلوكوز على المدى الطويل مع زيادة الكوليسترول الجيد على شكل بروتينات دهنية عالية الكثافة (HDLs)  كما شهدوا انخفاضا في الكوليسترول الضار أو البروتينات الدهنية منخفضة الكثافة (LDLs)، وانخفاضا في نسبة الكولسترول بشكل عام.

أما بالنسبة لسبب وجود هذا الارتباط فيعتقد أن المكونات النشطة المختلفة في الثوم تساعد بعدة طرق بما في ذلك عن طريق تقليل الإجهاد التأكسدي وهو نوع من تآكل الخلايا الذي يمكن أن يؤدي إلى مشاكل مثل أمراض القلب والأوعية الدموية.

ويحتوي الثوم أيضا على مركب مضاد للأكسدة يسمى ألين، والذي جرى ربطه سابقا بإدارة نسبة الجلوكوز في الدم ودهون الدم وميكروبيوم الأمعاء.

مقالات مشابهة

  • أحسن من المحلات.. طريقة عمل بلح الشام في المنزل
  • بخطوات بسيطة.. طريقة عمل البيكاتا المشوية في المنزل
  • طريقة عمل الكنافة بالمكسرات في المنزل.. المقادير وخطوات التحضير
  • علاقة اضافة الثوم للنظام الغذائى وتأثيره على نسبة الكوليسترول
  • وجبات صحية للأطفال بتكاليف بسيطة.. طريقة تحضير «شوكو- بوبس»
  • بمكون من المطبخ.. طريقة للوقاية من أشعة الشمس الحارقة
  • طريقة عمل مربى الفراولة في المنزل بـ3 مكونات فقط
  • طريقة تحضير تشيز كيك الفراولة الغني بالكريمة اللذيذة
  • طريقة عمل المهلبية بالمانجو| حلوى منعشة بنكهة الصيف
  • الطعم حكاية.. طريقة عمل البسكويت المالح بالجبنة