بعد أن أسقطتها بالقاضية.. المقاتلة السعودية هتان السيف تشعل مواقع التوصل بتصرفها مع المصرية ندى فهيم
تاريخ النشر: 14th, May 2024 GMT
في موقف أثار تفاعلا واسعا عبر منصات التواصل، قامت بطلة الفنون القتالية المختلطة، السعودية هتان السيف، بزيارة المصرية ندى فهيم للاطمئنان عليها بعد نزالهما الأخير المثير للجدل.
وأسقطت هتان السيف منافستها ندى فهيم بالضربة القاضية وهي ضربة في الرأس، خلال الجولة الثانية من النزال الاستعراضي الذي جمعهما الجمعة الماضي ضمن بطولة "PFL"، ونقلت المقاتلة المصرية على إثرها إلى المستشفى مباشرة.
بضربة قاضية.. هتان السيف???????? تنهي النزال أمام المصرية ندى فهيم#SSC | #PFL | #PFLMENApic.twitter.com/SDgrXobylL
— SSC (@ssc_sports) May 10, 2024وتناقل رواد مواقع التواصل الاجتماعي، يوم الثلاثاء، صورا على نطاق واسع لهتان وهي برفقة ندى فهيم خلال زيارتها لها في المستشفى وتهديها باقة من الورود.
البطله هتان السيف
زارت منافستها المصريه ندى لتطمئن علي صحتها وتقدم لها الورد
واحده من اهم صور التنافس الرياضي الشريف والرقي السعودي والمحبه لإخواننا المصريين
هتان
شكرا لك في الحلبه
وخارج الحلبه pic.twitter.com/KumhBZfVHY
هتان السيف تزور منافستها المصرية للاطمئنان عليها وتهديها باقة من الورود https://t.co/jihVZ1bg3l
— مانى (@2XzJvCqfaWHaYoF) May 14, 2024ومن جانبها، عبرت ندى فهيم في منشور لها على منصة "إنستغرام"، عن أسفها الشديد للمناوشات التي حدثت بينها وهتان قبل وبعد نزالهما، مؤكدة أنها لم تتوقع أن تصل الأمور إلى هذا الحد، وأنها تعتذر عن أي تصرف غير لائق صدر منها قبل أو بعد النزال، سواء تجاه هتان أو تجاه الشعب السعودي.
View this post on InstagramA post shared by NaDa Faheem (@nada_faheem_official_20)
كما هنأت ندى فهيم منافستها هتان بفوزها المستحق، وشكرت كل من ساندها ودافع عنها خلال هذه الفترة.
ورفضت ندى فهيم الخوض في تفاصيل ما حدث قبل النزال، واكتفت بتأكيد أن مدربها قد أوضح بعض الكواليس التي لم تكن تقصد من ورائها أي إساءة.
وختمت المقاتلة المصرية منشورها بالتعبير عن أملها في أن يتقبل الجميع اعتذارها، وأن تظل العلاقات بين مصر والسعودية قوية ومتينة، مؤكدة على أن شعبي البلدين "إخوة".
المصدر: RT + وكالات
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: هتان السیف ندى فهیم
إقرأ أيضاً:
ماكرون: التوصل لهدنة في أوكرانيا ممكن خلال أسابيع
الثورة نت/
رجّح الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، اليوم الثلاثاء، بأن وقف إطلاق النار في أوكرانيا، قد يتم التوصل له “خلال أسابيع”.
وقال ماكرون، في مقابلة مع قناة “فوكس نيوز” الأمريكية: “هناك حاجة إلى وقف إطلاق النار (في أوكرانيا). أعتقد أنه يمكن تحقيقه في الأسابيع المقبلة”.
وأضاف: “من الممكن على الأقل التوصل إلى هدنة والبدء في التفاوض من أجل السلام”.
ومساء أمس الاثنين، قال ماكرون، خلال مؤتمر صحفي مع نظيره الأمريكي دونالد ترامب، إن بلاده تريد التوصل إلى “اتفاق سريع” بشأن أوكرانيا، مع “ضمانات أمنية” لكييف، قد تشمل إرسال عسكريين إلى أوكرانيا.
وأردف ماكرون أن القوات “لن تكون موجودة بالضرورة على خط المواجهة.. لكنها ستكون موجودة كضامن”.
وأشار ماكرون إلى أن “أوروبا خصصت 138 مليار دولار كمساعدات لأوكرانيا”، مشيرًا إلى أن “الاتحاد الأوروبي يشاطر واشنطن رغبتها في إنهاء الصراع بسرعة، لكنه يصرّ على أن اتفاق السلام يجب أن يتضمن ضمانات أمنية لكييف”.
وأوضح: “في الماضي تحدثنا عن إمكانية إرسال قوات في سياق الحرب لخلق حالة من عدم اليقين الاستراتيجي، والآن نتحدث عن المستقبل بعد اتفاق السلام، بمجرد توقيع السلام بين روسيا وأوكرانيا، والذي سنكون الضامنين له”.
وأشار الرئيس الفرنسي إلى أن “أوروبا أدركت أنها يجب أن تضمن أمنها”، وبحسب قوله، فإن أوروبا “مستعدة لفعل المزيد” في المستقبل.
وكان الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، قد صرح في وقت سابق، بأن هدف حل الصراع في أوكرانيا لا ينبغي أن يكون وقف إطلاق النار لفترة قصيرة وفترة راحة لإعادة تجميع القوات وإعادة التسلح بهدف مواصلة الصراع لاحقًا، بل السلام طويل الأمد.
وكان المكتب الصحفي لجهاز الاستخبارات الخارجية الروسي، قد ذكر في وقت سابق، أن الغرب يعتزم نشر ما يسمى “قوة حفظ السلام”، التي تضم نحو 100 ألف شخص في أوكرانيا، لاستعادة جاهزية نظام كييف القتالية، وتعتقد الاستخبارات الخارجية الروسية أن هذا الأمر سيشكل احتلالاً فعلياً لأوكرانيا.
وأكد المتحدث باسم الرئاسة الروسية دميتري بيسكوف، أن نشر قوات “حفظ السلام” لا يمكن أن يكون ممكنا إلا بموافقة أطراف نزاع معين، كما أنه من السابق لأوانه الحديث عن قوات “حفظ السلام” في أوكرانيا.
الزكاة تدشن مرحلة الدمج المهني للمستفيدين من مشروع التمكين الاقتصادي في تعز