???? جبريل ابراهيم ومارشال السودان
تاريخ النشر: 14th, May 2024 GMT
*تحدث الدكتور جبريل ابراهيم في القاهرة وفي المنامة مؤخرا بشكل يصف المرحلة و يستشرف المستقبل*
*في القاهرة قال إن أصل الحرب بين الدعم السريع والشعب وفي المنامة نادى بمارشال لإعادة بناء مؤسسات الشعب التى دمرها الحرب*
*كان الذي يتحدث في القاهرة وفي المنامة جبريل الزعيم أكثر منه جبريل الوزير*
*ما تحتاجه البلاد من جبريل في المرحلة التالية بناء المعاني قبل بناء المباني وحركة العدل والمساواة ثاني تنظيم في السودان له رؤية واضحة للحكم تقوم على العدل والمساواة*
*التنظيم الأول تاريخيا في قضايا الحكم والإدارة هو مؤتمر البجا*
*البداية تكون في الحوار السوداني وبطرح المشاريع التى تناسب حكم السودان*
*للعدل والمساواة كما قلت ما يمكن عرضه والمنافسة به والنقاش حوله*
*منفستو الحركة يحوي نظاما كاملا للحكم يعيد هيكلة الدولة ويقسم السلطة بالمساواة عدلا بين أقاليمها*
*إن ما قادت الحركة بقيادة جبريل مشروع الحوار السوداني مع الآخرين واوجدت حلا لقضايا الحكم والإدارة فأنها تكون سبقت بالمعاني مشروع إعادة المباني وهذا هو المهم*
*الدور الأكبر القادم للزعيم جبريل أكبر من الدور الحالي المرسوم للوزير جبريل*
*بقلم بكرى المدنى*
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
المطران ابراهيم: لنجعل من عيد الاستقلال محطة لتجديد العهد على التضامن
وجّه رئيس أساقفة الفرزل وزحلة والبقاع للروم الملكيين الكاثوليك المطران ابراهيم مخايل ابراهيم رسالة الى اللبنانيين بمناسبة ذكرى الإستقلال، جاء فيها: "إلى جميع اللبنانيين في الوطن وفي مختلف أصقاع العالم. في عيد الاستقلال، نتوجّه إليكم بأصدق التهاني، حاملين في قلوبنا أسمى معاني الفخر والانتماء لهذا الوطن العظيم. لبنان ليس مجرد وطن؛ هو رسالة خالدة تختصر في ذاتها تاريخ الأرض وحضارة الإنسانية، وطن ارتوى بدماء أجدادنا الذين كتبوا بدمائهم ملحمة الحرية، وأضاءوا درب السيادة والاستقلال.
وأضاف: "إن الحروب والأزمات التي مررنا ونمر بها اليوم لم ولن تضعف عزيمتنا، بل تزيدنا إصرارًا على حماية إرثنا الثمين. الاستقلال ليس فقط ذكرى نحتفي بها، بل هو مسؤولية نعيشها يومًا بعد يوم. كل لبناني في قلبه شعلة لا تنطفئ، شعلة الأمل بمستقبل أكثر إشراقًا لأرضنا التي تعانق البحر والجبال، وتختصر حضارات العالم. فلنجعل من هذا العيد محطة لتجديد العهد على التضامن والعمل المشترك، متجاوزين كل انقساماتنا، ومتمسكين بوحدتنا التي تشكّل الأساس لاستمرار لبنان سيدًا، حرًا، ومستقلًا. نؤمن أن الاستقلال الحقيقي يبدأ من قلوبنا وأفعالنا، من محبتنا لوطننا ومن التزامنا ببنائه على أسس العدالة، الحرية، والكرامة. لنكن جميعًا سفراء للبنان، أينما كنّا، حاملين رسالته في قلوبنا وأفعالنا.
وختم: "كل عام وأنتم ولبناننا العزيز بألف خير، وليحفظ الله وطننا الغالي، ليبقى كما كان دائمًا منارة للعالم ومصدر إلهام لكل من يؤمن بالحياة والحرية".