العلماء يكتشفون سرا عن سلالات فيروس كورونا.. ماذا وجدوا؟ sayidaty
تاريخ النشر: 1st, August 2023 GMT
sayidaty، العلماء يكتشفون سرا عن سلالات فيروس كورونا ماذا وجدوا؟،كشف باحثون طبيون من سنغافورة وأستراليا والولايات المتحدة، عن ستة أجسام مضادة جديدة .،عبر صحافة السعودية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر العلماء يكتشفون سرا عن سلالات فيروس كورونا.. ماذا وجدوا؟، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
كشف باحثون طبيون من سنغافورة وأستراليا والولايات المتحدة، عن ستة أجسام مضادة جديدة في دم المرضى المتعافين الذين تلقوا تطعيمًا ضد فيروس "كورونا" المستجد (كوفيد 19)، وقد تكون تلك الأجسام المضادة المكتشفة حديثًا هي المفتاح لمحاربة كل سلالة من سلالة الفيروس المستجد.
ستة أجسام مضادةوحدد الباحثون المتعاونون ستة أجسام مضادة قتلت بشكل فعال العديد من متغيرات Covid-19، وكانت كل من Covid و SARS-CoV-2 الأصلية، بالإضافة إلى متغيرات Alpha و Beta و Gamma و Delta و Omicron، جميعها ضعيفة ضد هذه الأجسام المضادة، وهي أجسام مضادة ينتجها استنساخ خلية دم بيضاء فريدة من نوعها تكافح الأمراض.
سلالات حديثة مكتشفةوقد تم العثور على المضاد "E7 " لتحييد متغيرات SARS-CoV-2 الناشئة حديثًا، مثل أوميكرون XBB.1.16، والذي تسبب في زيادة بنسبة تزيد عن 14 في المائة في الحالات الأمريكية الجديدة خلال الشهر الماضي.
لكن الحالات لا تزال منخفضة بشكل تاريخي مقارنة بالسنوات السابقة منذ أن استحوذ الفيروس المستجد على العالم لأول مرة في عام 2020.
علامات مبكرةووجد الباحثون بقيادة كلية الطب Duke-NUS في سنغافورة، أن E7 يعيق عملية تغيير الشكل التي يتطلبها فيروس (كوفيد 19) لإصابة الخلايا والتسبب في المرض.
بدوره، قال مدير Covid-19 في مركز السيطرة على الأمراض، الدكتور بريندان آر جاكسون، "بالنسبة لمعظم الناس، لا تحتاج هذه العلامات المبكرة إلى الكثير".
وأضاف، أن الوفيات المرتبطة بـ "كورونا" استمرت في الانخفاض بشكل مطرد في الأشهر الأخيرة إلى أدنى مستوياتها منذ أن بدأ مركز السيطرة على الأمراض في تتبع الحالات.
موجة الصيف لعام 2023وأشار خبراء المراكز الأمريكية لمكافحة الأمراض والوقاية منها (CDC)، إلى أن موجة أواخر الصيف لعام 2023 لا تزال أقل بكثير من فاشيات (كوفيد 19) السابقة خلال موجات الصيف الثلاثة الماضية.
إنهاء حالة الطوارئ لفيروس كوروناومؤخراً، أعلنت منظمة الصحة العالمية، أن الخبراء التابعين للمنظمة يعقدون اجتماعًا؛ لمناقشة إنهاء حالة الطوارئ لفيروس "كورونا" المستجد خلال العام الجاري 2023م، حيث ستجتمع لجنة من خبراء الصحة العالمية، لتقرير ما إذا كان فيروس "كورونا"، لا يزال حالة طارئة بموجب قواعد منظمة الصحة العالمية، وهو وضع يساعد في الحفاظ على التركيز الدولي على الوباء.
وكانت منظمة الصحة العالمية قد أعطت الفيروس ذاته، أعلى مستوى من التأهب لأول مرة في 30 يناير 2020، وواصلت اللجنة تطبيق الملصق منذ ذلك الحين في الاجتماعات التي تعقد كل 3 أشهر.
وقال المدير العام لمنظمة الصحة العالمية، الدكتور تيدروس أدهانوم غيبريسوس، إنه يأمل في إنهاء حالة الطوارئ الدولية هذا العام.
من جهتها، قالت البروفيسور ماريون كوبمانز، عالمة الفيروسات الهولندية المشاركة في لجنة منظمة الصحة العالمية، من المحتمل أن تنتهي حالة الطوارئ، لكن من المهم أن نعلن أن الفيروس لا يزال يمثل تحديًا معقدًا للصحة العامة.
يمكنكم متابعة آخر الأخبار عبر حساب سيدتي على تويتر
45.195.74.215
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل العلماء يكتشفون سرا عن سلالات فيروس كورونا.. ماذا وجدوا؟ وتم نقلها من مجلة سيدتي نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس منظمة الصحة العالمیة حالة الطوارئ
إقرأ أيضاً:
تعرف على التأثير النفسي لجائحة كورونا الجديدة
تسببت جائحة كورونا (COVID-19) في تغيير جذري على جميع مستويات الحياة، ولم يكن الجانب النفسي استثناءً، ومع ظهور موجات جديدة للفيروس، وانتشار متغيرات أكثر خطورة، تعمقت الآثار النفسية للجائحة، لتصبح واحدة من أبرز التحديات التي تواجه الأفراد والمجتمعات.
أثرت هذه الأزمة الصحية على الصحة النفسية بشكل مباشر وغير مباشر، حيث فرضت ظروفًا غير مسبوقة من العزلة، القلق، وفقدان الأحبة، إلى جانب تأثيراتها الاقتصادية والاجتماعية.
التحديات التي تواجه لقاحات كورونا الجديدة المخاطر الاقتصادية والصحية لجائحة كورونا الجديدة 1. القلق والخوف من المرض- مع ظهور متغيرات جديدة أكثر قدرة على الانتشار والمقاومة للقاحات، ازدادت مخاوف الأفراد من الإصابة بالعدوى أو نقلها لأحبائهم.
- تصاعد القلق المرتبط بالمتابعة المستمرة للأخبار والإحصائيات المتعلقة بعدد الإصابات والوفيات، مما زاد من التوتر النفسي لدى العديد.
- الإغلاق والحجر الصحي:
إجراءات الإغلاق المستمرة حدّت من التواصل الاجتماعي بين الناس، وأدت إلى الشعور بالوحدة والعزلة. هذه العوامل ساهمت في ارتفاع معدلات الاكتئاب، خاصة لدى كبار السن والأشخاص الذين يعيشون بمفردهم.
- غياب الأنشطة الترفيهية:
إغلاق الأماكن العامة مثل المنتزهات، المقاهي، وصالات الرياضة، أدى إلى تقليل فرص التفاعل الاجتماعي والأنشطة التي تسهم في تحسين المزاج.
- فقدان أفراد الأسرة أو الأصدقاء بسبب الجائحة ترك أثرًا نفسيًا عميقًا على العديد من الأشخاص.
- صعوبة توديع الأحبة بسبب القيود الصحية على الجنازات والعزاء زادت من الشعور بالحزن غير المكتمل والاضطرابات العاطفية.
- البطالة وفقدان الدخل:
الأزمات الاقتصادية الناتجة عن الجائحة أثرت بشكل كبير على الصحة النفسية. فقدان الوظائف وعدم الاستقرار المالي جعل الكثيرين يعيشون في حالة من التوتر المستمر.
- الخوف من المستقبل:
عدم اليقين حول استمرارية العمل أو التعافي الاقتصادي زاد من شعور القلق بشأن المستقبل، خاصة بين الفئات الشابة والأسر ذات الدخل المحدود.
- إغلاق المدارس:
تحول التعليم إلى النظام الرقمي أثر على الصحة النفسية للأطفال والمراهقين، حيث فقدوا التواصل المباشر مع أصدقائهم ومعلميهم.
- التوتر العائلي:
زيادة الوقت الذي يقضيه الأفراد في المنزل أدى في بعض الأحيان إلى تصاعد الخلافات الأسرية، مما أثر على الصحة النفسية للأطفال.
- الإرهاق المهني:
الأطباء والممرضون الذين واجهوا الجائحة في الصفوف الأمامية يعانون من الإرهاق الجسدي والنفسي، بسبب العمل لساعات طويلة مع مواجهة أعداد كبيرة من المرضى والوفيات.
- الخوف المستمر:
الخوف من التعرض للعدوى ونقلها إلى أسرهم كان مصدر قلق دائم للعاملين في المجال الصحي.
- الأرق والكوابيس:
القلق الناتج عن الجائحة أدى إلى زيادة كبيرة في حالات الأرق واضطرابات النوم، مما أثر على الأداء اليومي للأفراد.
- تغير الروتين اليومي:
إغلاق المكاتب والمدارس أجبر الناس على العمل والدراسة من المنزل، مما أدى إلى خلل في ساعات النوم والاستيقاظ.
- الإشاعات والخوف:
الانتشار السريع للشائعات عبر وسائل التواصل الاجتماعي زاد من حالة الذعر والقلق لدى الناس.
- عدم اليقين بشأن اللقاحات:
التردد في أخذ اللقاح بسبب المعلومات الخاطئة أدى إلى شعور بالذنب لدى البعض والخوف المستمر لدى آخرين.
1. تعزيز الصحة النفسية:
- توفير خدمات دعم نفسي عن بعد، مثل الاستشارات عبر الهاتف أو الإنترنت، لتسهيل الوصول إلى العلاج.
- تنظيم حملات توعية لتشجيع الناس على طلب المساعدة عند الحاجة، ومواجهة الوصمة المرتبطة بالأمراض النفسية.
2. التواصل الاجتماعي الافتراضي:
- تشجيع استخدام التكنولوجيا للحفاظ على العلاقات الاجتماعية رغم التباعد الجسدي، مثل المكالمات الفيديوية والأنشطة الجماعية عبر الإنترنت.
3. تعزيز النشاط البدني:
- تشجيع الناس على ممارسة التمارين الرياضية حتى داخل المنزل، لما لها من دور إيجابي في تحسين المزاج والصحة النفسية.
4. الحد من التعرض للأخبار السلبية:
- تنظيم وقت محدد لمتابعة الأخبار لتجنب القلق الزائد، والاعتماد على مصادر موثوقة فقط.
5. تقديم الدعم للعاملين في الخطوط الأمامية:
- توفير استشارات نفسية ودعم مادي ومعنوي للعاملين في المجال الصحي، لتحسين قدرتهم على مواجهة ضغوط العمل.
برلماني: مش معقول كل ما الحكومة تتنزنق تلجأ للاقتراض