بالفيديو.. خبير يكشف أسرار كهوف الجن في وادي السير بعمان
تاريخ النشر: 14th, May 2024 GMT
المعلومات التاريخية الاقرب للصحة تفيد بأنها من متبقيات الحضارة النطوفية
الي الغرب من منطقة بدر الجديدة بنحو 10 كم التابعة للواء وادي السير في العاصمة عمان، تقع في منطقة جبارة ما يعرف بكهوف الجن أو السجن الألماني أو المغارات المعلقة نسبة لارتفاعها بنحو 200 متر وفقا للروايات الشعبية في المنطقة التي ألسقت بها هذه المسميات التي ما تزال متداولة الي يومنا هذا.
اقرأ أيضاً : الأرض تشهد أكبر عاصفة جيومغناطيسية منذ 20 عاما
وبحسب منسق مبادرة مشوار بيئي للاستكشاف فيصل ابو السندس، فإن المعلومات التاريخية الاقرب للصحة، تفيد بأنها من متبقيات الحضارة النطوفية التي وجدت في القدس بين القرن العاشر قبل الميلاد واستمرت حتى السادس قبل الميلاد.
وقد بينت الاثار في مغارة شقبا في فلسطين أن الثقافة النطوفيه تعتبر الخطوة الأولى للإنسان لبناء أول مجتمعات زراعية في التاريخ حيث انتقل الانسان من الصيد والتنقل الى الاستقرار والزراعه ومن بيوت الشعر الى حفر الكهوف، وانطلقت هذه الحضارة من الجبال المحيطة بالقدس الى غور الأردن الى وادي السير التي تكثر بمناطقها هذه الكهوف ومن ثم وصلت إلى سواحل المتوسط وزادت رقعتها فشملت بلاد الشام كلها، ومنها الى العراق ومصر.
ولكن يبقى التساؤل لماذا لا يوجد حفريات اثرية تبين التاريخ الحقيقي لهذا المكان المميز والذي يمكن ان يصبح معلما سياحيا جاذبا لسياح المغامره.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: وادي السير دائرة الآثار العامة امانة عمان آثار
إقرأ أيضاً:
خبير جنائي يكشف سرعة القبض على المجرمين عبر تقنيات متطورة .. فيديو
الرياض
كشف خبير الأدلة الجنائية، العقيد الدكتور حسين آل صفيه، عن الآلية التي تسهم في سرعة القبض على المجرمين الذين تنتشر صورهم أو مقاطعهم عبر مواقع التواصل الاجتماعي، مشيرًا إلى أن التقنيات الحديثة تلعب دورًا حاسمًا في ذلك.
وأوضح آل صفيه، خلال لقائه في برنامج “الليوان”، أن بمجرد ظهور صورة شخص ما، تتم مقارنتها فورًا بقاعدة البيانات التي تحدد أقرب خمسة أشخاص يشبهونه، مما يسهل عملية التعرف عليه بسرعة كبيرة.
وأضاف أن هناك تحديات قد تواجه عملية التعرف، مثل عدم وضوح بعض ملامح الوجه، إلا أن الأدلة الجنائية تمتلك تقنيات متقدمة قادرة على إعادة بناء الصورة وتحليلها بدقة عالية، تصل نسبة إثباتها إلى 99%.
وأشار إلى أن إدارة التحريات تعتمد على التقنية نفسها، لكن في بعض الحالات التي يحدث فيها إنكار من المشتبه به، يتم اللجوء إلى تقرير فني متخصص تعده الأدلة الجنائية.
وأضاف أن شعبة مقارنة الصور في الأدلة الجنائية تقوم بوضع الصورة في النظام، الذي يستعرض أقرب خمسة تطابقات، ليتم بعد ذلك إجراء المقارنة اليدوية الدقيقة لتحديد الهوية واتخاذ الإجراءات اللازمة للتحقق منها.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/03/X2Twitter.com_NOc83lvk5K1ryhj9_720p.mp4إقرأ أيضًا
خبير جنائي يروي قصة مغتصب حاول إخفاء الأدلة لكن حيلة الضحية كشفته .. فيديو