الاتحاد يحسم خليفة مارسيلو غالاردو
تاريخ النشر: 14th, May 2024 GMT
ماجد محمد
بات رحيل مدرب فريق الاتحاد، الأرجنتيني مارسيلو غالاردو، عن منصبه، مجرد مسألة وقت، فهناك شبه إجماع داخل النادي على الحاجة إلى مغادرة جاياردو، بعد انتهاء الموسم الجاري
ويضع نادى الاتحاد البرتغاليان باولو فونسيكا ماركو سيلفا والإيطالي ماسيميليانو أليغري ضمن الخيارات التدريبية لفريق الاتحاد السعودي خلفًا للمدرب الأرجنتيني.
ولعب الاتحاد تحت قيادة جاياردو 30 مباراة حتى الآن حيث خسر في 13 مباراة إلى جانب توديعه دوري أبطال آسيا من دور الثمانية، وكأس الملك من نصف النهائي، وكأس العالم للأندية من الدور الثاني.
إقرأ أيضا
قرار برحيل جاياردو عن الاتحاد خلال أيام
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: كأس الملك مارسيلو غالاردو نادى الاتحاد
إقرأ أيضاً:
كتاب يحتفي بـ«حمد خليفة أبو شهاب.. سيرته وآثاره»
أبوظبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلة «العويس الثقافية».. 40 نشاطاً نوعياً خلال 2024 «أدب الطفل في الإمارات».. كتاب جديدصدر مؤخراً كتاب «حمد خليفة أبو شهاب.. سيرته وآثاره»، من تأليف الكاتب محمد عبدالله نور الدين، والصادر عن مؤسسة سلطان بن علي العويس الثقافية، حيث يتطرق الكتاب إلى تفاصيل نشأة الشاعر الراحل أبو شهاب في إمارة عجمان، متطرقاً إلى الجانب التعليمي، وبداية دراسته عند المطوع، وكيف تعلم بدايات الخط على يد بعض المطاوعة، وبعد ذلك تطرق إلى علاقته بالشعر ثم تطرق المؤلف إلى الجهود التي بذلها أبوشهاب في رحلات بحثه عن لقمة العيش وكيف بدأ بالتجارة في الكويت، وبعد ذلك بالدمام ثم عودته إلى عجمان وزواجه، وانتقاله إلى دبي.
يقول المؤلف محمد نور الدين لـ «الاتحاد»: ذكرت في الكتاب مجموعة من التفاصيل المهمة للقارئ التي تضيء جوانب مُلهمة من مسيرة أبو شهاب، تلك الشخصية الفذة التي أثرت الساحة المحلية، والتي تعد إضافة للتاريخ والتراث والفكر والثقافة، ويتناول الإصدار رحيل أبو شهاب وكيف كان تكريمه في حياته وبعد وفاته، وبالذات تكريمه في عام 1989 كشخصيّة العام الثقافية في ندوة الثقافة، وكشخصية الملتقى الشعري لدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية عام 2000، وبعد ذلك ذكرت كيف أصبحت ذكرى وفاته من المناسبات التي يذكره الجميع فيها تقديراً له ولحضوره الثقافي الفكري.
ويضيف نورالدين: الإصدار تناول أيضاً آثار أبوشهاب وما نشر في حياته من إصدارات، وتطرق الكتاب بعد ذلك إلى الإصدارات التي صدرت بعد وفاته مثل كتاب «أشياء من الماضي» و«ديوان راشد الخضر»، حيث كانت معظم محتويات هذين الكتابين جاهزة قبل وفاته. وأشرت في الإصدار أيضاً إلى جهود أكاديمية الشعر في أبوظبي بإصدار ديوان حمد خليفة أبو شهاب وقصائده النبطية وإصدار السيرة الذاتية الشعرية له وكتاب مشاهير شعراء الإمارات، منتهياً ببعض أكثر من عشرين نموذجاً من نماذج لشعره الفصيح وشعره الشعبي مع مجموعة من الصور التي توثق رحلته ومسيرته.