نسخة منها.. معلومات عن جيهان المنياوي شقيقة معالي زايد
تاريخ النشر: 14th, May 2024 GMT
بعيدة عن الأضواء لا يعرفها الكثيرون، ارتبط اسمها بشقيقتها الراحلة معالي زايد، التي اقتربت ملامحها منها كثيرًا، إنها جيهان المنياوي التي رحلت عن عالمنا اليوم بعد 10 أعوام من وفاة أختها، التي جمعتها بها علاقة صداقة كبيرة خلاف علاقة الدم التي تربطهما.
معلومات عن جيهان المنياوي شقيقة معالي زايدونستعرض بعض المعلومات عن جيهان المنياوي في التقرير التالي:
يطلق عليها البعض جيجي المنياوي.الشقيقة الكبرى للممثلة معالي زايد. تكبر معالي زايد بـ6 سنوات. والدتها الفنانة الراحلة آمال زايد. والدها عبد الله المنياوي أحد الضباط الأحرار. لها ثلاثة أشقاء. ابنة خالة الفنان هاني شاكر.
ومن جانبه، نعى الكاتب الصحفي أكرم السعدني، عبر حسابه الرسمي على فيسبوك، جيهان المنياوي قائلا: «كانت شبه المصباح المنير لمن اقترب منها، أخت معالي زايد الكبيرة جيجي الجميلة المبتسمة على الدوام الراضية عن قناعة وإيمان بما هو مكتوب، ربنا يرحمك ويحسن إليكِ ويجعل الجنة مثواكِ، يجري دفن جيجي المنباوي شقيقة معالي زايد، اليوم في مقابر العائلة بالإسكندرية، وتلقي العزاء اليوم أيضا».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: شقيقة معالي زايد وفاة شقيقة معالي زايد معالی زاید
إقرأ أيضاً:
اليوم محاكمة المتهمين بقتل شاب داخل كومباوند بالشيخ زايد
تنظر محكمة جنايات الجيزة اليوم الأربعاء، محاكمة المتهمين بقتل شاب داخل مسكنه بأحد الكومباوندات الشهيرة بمدينة الشيخ زايد، بدافع سرقته ومحاولة التصرف في سيارته الملاكي بالبيع وتبديل عملات أجنبية.
ووجهت النيابة العامة للمتهمين الأول والثاني ارتكاب جريمة القتل العمد المقترن بالسرقة بالإكراه، فيما نسبت للثالث معاونتهما في التصرف في المسروقات التي استوليا عليها من مسكن المجني عليه.
وطالب المستشار إيهاب العوضي رئيس نيابة الشيخ زايد، في بداية مرافعته أمام هيئة الدائرة، توقيع أقصى عقوبة على المتهمين "مارك ويوسف"، استنادًا لنص المادة 430 عقوبات والتي تستند على أن جريمة القتل العمد مع سبق الإصرار والترصد والتى يعاقب عليها بالإعدام، كما طالب بمعاقبة المتهم الثالث "إبراهيم" ـ سايس ـ بذات عقوبة المتهمان.
تفاصيل الواقعة بدأت بتقدم والد المجني عليه بلاغا يفيد باختفاء ابنه فى ظروف غامضة، حيث حاول الاتصال به مرارًا دون جدوى، حيث كان الهاتف مغلقًا طوال الوقت، خاصة وأن نجله "ع" يعيش بمفرده في شقته بالطابق الأخير داخل أحد الكمبوندات الشهيرة بالشيخ زايد، بعد أن استقر في القاهرة قادمًا من إحدي الدول العربية، حيث كان يعمل كمراجع حسابات لدى شركة كبرى هناك.
عندما وصلت النيابة العامة وقوات الشرطة إلى شقة المجني عليه، تم الاستعانة بنجار لفتح الباب بعد التأكد من عدم وجود حركة داخل الشقة وذلك عقب استصدار إذن من النيابة العامة، بمجرد دخولهم، وجدوا جثة المجني عليه ملقاة على الأرض وعليها آثار عنف شديد، وطعنتان نافذتان إحداهما في الصدر والأخرى في الظهر، بالإضافة إلى خمسة خدوش في ذراعيه وجسده، مما يدل على محاولة مقاومته لمرتكبي الجريمة، كما وجدت آثار ضرب على الرأس باستخدام آلة حادة.
ونجحت الأجهزة الأمنية وجهات التحقيق في تحديد هوية الجناة والقبض عليهم، وتبين أن مرتكبي الجريمة هما طالبان يقيمان في المنطقة نفسها، وبالضغط عليهما اعترف الجناة بأنهما خططا لسرقة الضحية بعدما علما بأنه يعيش بمفرده.
مشاركة