دفاعًا عن روجينا.. عارفة عبد الرسول تهاجم طارق الشناوي
تاريخ النشر: 14th, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
دافعت الفنانة عارفة عبد الرسول، عن الفنانة روجينا بعد الأزمة الأخيرة بين الفنان أشرف زكي نقيب الممثلين، والناقد الفني طارق الشناوي، بسبب مقاله الأخير عن موهبة روجينا.
ونشرت عارفة عبد الرسول عبر حسابها بموقع "فيس بوك" قائلة: "ياعم روح ...ده روجينا وهى لسه صغنونه قوى عملت دور كبير جدااااا مع يوسف شاهين فى فيلم المصير.
ويذكر ان الفنان أشرف زكي، نقيب المهن التمثيلية، قد تقدم ببلاغ جديد ضد طارق الشناوي، وتصريحه خلال استضافته في برنامج "صالة التحرير"، الذي تقدمه الإعلامية عزة مصطفى عبر قناة صدى البلد، بأن طارق الشناوي اتهمه في شرفه وبينهما القضاء، كما ورفض الناقد الفني طارق الشناوي، الاعتذار للفنان أشرف زكى.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الفنانة عارفة عبد الرسول الفنانة روجينا طارق الشناوي اشرف زكى الناقد الفني طارق الشناوی
إقرأ أيضاً:
بعد طوفان العودة.. المعارضة الإسرائيلية تهاجم حكومة نتنياهو
انتقد زعيم المعارضة الإسرائيلية يائير لابيد، الثلاثاء، الحكومة لسماحها بعودة مئات الآلاف من الفلسطينيين إلى شمال قطاع غزة، كجزء من اتفاق وقف إطلاق النار مع حركة حماس.
وكتب لابيد في منشور على منصة إكس الثلاثاء: " حقيقة عودة سكان غزة إلى منازلهم قبل عودة جميع سكان المنطقة الحدودية الإسرائيلية مع قطاع غزة إلى منازلهم دليل مؤسف على أن هذه الحكومة ببساطة، لا تستطيع إدارة شؤون البلاد".
وبحسب المكتب الإعلامي لحركة حماس، عاد نحو 300 ألف شخص، أمس الاثنين، إلى منازلهم في شمال القطاع الساحلي الذي تسيطر عليه الحركة.
ونزح مئات الآلاف من السكان إلى الجنوب على مدار أكثر من 15 شهرا من الحرب التي شنتها إسرائيل على قطاع غزة، حيث عاشوا في غالب الأمر داخل مخيمات مؤقتة.
وبحسب بيانات الأمم المتحدة، تعرض نحو ثلثي المباني في غزة للتدمير، أو أنها تعرضت لأضرار جسيمة خلال الصراع، ونزح ما يقرب من 90 بالمئة من سكان غزة البالغ عددهم 1ر2 مليون نسمة.
وكشفت تقارير إعلامية، عن شعور سكان المنطقة الحدودية الإسرائيلية بمخاوف من العودة وخشيتهم من عودة حماس.
وأعربوا عن مخاوفهم من تكرار هجوم السابع من أكتوبر 2023، التي قتل فيه نحو 1200 شخص بعد أن عبر آلاف المهاجمين الحدود من شمال قطاع غزة.
وسجلت وزارة الصحة في غزة أكثر من 47 ألف قتيل في القطاع منذ بداية الحرب، ولا تحدد تلك الأرقام بشكل واضح عدد المدنيين أوالمقاتلين.