بو حبيب التقى نظرائه السوري والمغربي واليمني.. ملف النزوح قيد البحث
تاريخ النشر: 14th, May 2024 GMT
إستقبل وزير الخارجية والمغتربين في حكومة تصريف الأعمال عبدالله بوحبيب في البحرين، على هامش مشاركته في اجتماع مجلس الجامعة العربية على مستوى وزراء الخارجية، تمهيدا للقمة العربية المقررة بعد غد الخميس، في المنامة، نظيره السوري الدكتور فيصل المقداد.
وأثنى بو حبيب على "تأييد الحكومة السورية قرار عودة النازحين"، مشددا على "ضرورة حشد الدعم الدولي لفصل أي حل سياسي عن مسألة عودة النازحين السوريين إلى بلادهم، إضافة الى ضرورة إطلاق فوري وفعال لمشاريع تأهيل البنى التحتية الأساسية في القرى السورية المهدمة دعما لهذه العودة".
أيضاً التقى بوحبيب نظيره المغربي الوزير ناصر بوريطا.
وشدد بو حبيب على "العلاقة التاريخية بين الدولتين والشعبين"، مؤكداً "ضرورة دعم هذه العلاقة من خلال تحفيز الزيارات القطاعية بما يخدم مصلحة الشعبين".
كذلك، اجتمع بو حبيب مع نظيره اليمني الوزير شايع محسن الزنداني. وأكد بو حبيب "تمسك لبنان بالقانون الدولي والشرعية الدولية، بما فيه القرارات الأممية المتعلقة بلبنان والمنطقة"، وقال: "حان الوقت لتطبيق الحل السياسي العادل وإنشاء دولة فلسطينية قابلة للحياة، وفقا لمبادرة السلام العربية الصادرة في قمة بيروت لعام ٢٠٠٢".
وأشار إلى أنها "السبيل الوحيد التي ستخمد نار الحرب والدمار".
المصدر: لبنان ٢٤
كلمات دلالية: بو حبیب
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية الهولندي: وقف إطلاق النار في غزة «ضرورة ملحة»
قال كاسبار فليدكامب، وزير الخارجية الهولندي، إنّ موضوع وقف إطلاق النار في قطاع غزة أصبح ضرورة ملحة، إذ يضمن ذلك إطلاق سراح المحتجزين وتوفير كل الاحتياجات الأساسية الإنسانية من غذاء ومياه ودواء، معلقا: «وقف إطلاق النار في قطاع غزة قد يؤدي إلى سلام دائم في الإقليم، وبالطبع سنعمل على تحقيق الدولتين بما يهيء البيئة السياسية الملائمة لتحقيق ذلك».
وأضاف خلال مؤتمر صحفي مع الدكتور بدر عبدالعاطي وزير الخارجية والهجرة، نقلته قناة «إكسترا نيوز»: «نريد أن نجعل إسرائيل تسمح بزيادة المتاح من المساعدات الإنسانية وتوزيعها بشكل آمن يلبي احتياجات الشعب الفلسطيني».
وواصل: «لقد عبرت عن قلقنا بشأن قرار الكنيست الإسرائيلي الذي حظر عمل وكالة الأونروا، بالتالي نستحثهم على إعادة التفكير في هذا القرار، كما أننا نتابع كل ما يتعلق بوقف إطلاق النار في لبنان، ونعمل على تحقيق حل سلمي، إذ نحتاج إلى التقدم معا».