الولايات المتحدة وأوكرانيا تبحثان آخر المستجدات في ساحة الحرب والمساعدات العسكرية
تاريخ النشر: 14th, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
بحث وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، مع الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي في كييف، اليوم الثلاثاء، آخر المستجدات في ساحة المعركة وأهمية المساعدة الأمنية الأمريكية التي وصلت حديثًا للمساعدة في صد الهجمات الروسية.
وناقشا الجانبان أيضًا الترتيبات الأمنية طويلة المدى والعمل المستمر لضمان ازدهار أوكرانيا اقتصاديًا - وفق بيان على موقع وزارة الخارجية الأمريكية.
وأكد بلينكن دعم الولايات المتحدة الدائم لسيادة أوكرانيا واستقلالها وسلامة أراضيها والتزامها بتعافي أوكرانيا.
كما بحث وزير الخارجية الأمريكي، في لقاء منفصل مع رئيس الوزراء الأوكراني دينيس شميهال، التزام الولايات المتحدة الدائم بجهود الإنعاش وإعادة الإعمار في أوكرانيا والتفاني في العمل بالتنسيق مع الشركاء لتلبية احتياجات أوكرانيا الأمنية والاقتصادية والإنسانية.
وسلط بلينكن الضوء على المساعدة الاقتصادية التي قدمتها الولايات المتحدة للمساعدة في خلق الاستقرار المالي وإعادة بناء البنية التحتية الحيوية بالإضافة إلى الدعم الأمريكي لأوكرانيا وهي تمضي قدمًا على طريق التكامل الأوروبي الأطلسي.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: أنتوني بلينكن زيلينسكي كييف الولایات المتحدة
إقرأ أيضاً:
قائد الجيش الأوكراني يقر بتورط الولايات المتحدة في الحرب ضد روسيا
أقر القائد العام السابق للجيش الأوكراني، وسفير اقر القائد العام السابق للجيش الأوكراني، وسفير أوكرانيا لدى لندن فاليري زالوجني بمشاركة الولايات المتحدة وبريطانيا في التخطيط للعمليات لدى لندن فاليري زالوجني بمشاركة الولايات المتحدة وبريطانيا في التخطيط للعمليات الأوكرانية ضد روسيا منذ بداية النزاع.
ووفق لما نقلته صحيفة "سترانا" الأوكرانية، فقد صرح كذلك الأوكراني بأن المقر الخاص بموقع القيادة الأوروبية الأمريكية في شتوتجارت بألمانيا، شهد التخطيط للعمليات وإجراء المناورات الحربية وتحديد احتياجات القوات المسلحة الأوكرانية ونقلها إلى واشنطن والعواصم الأوروبية".
وكانت "نيويورك تايمز" قد نشرت تحقيقا حول مدى عمق تورط الولايات المتحدة في النزاع، وخلصت إلى أن الشراكة أصبحت الآن في أزمة بسبب الاختلافات في نوايا الأطراف.
علاوة على ذلك، فقد اتخذت كييف عددا من الخطوات الجادة دون تنسيقها مع واشنطن، وعلى وجه الخصوص الهجوم الذي شنته القوات المسلحة الأوكرانية، أغسطس الماضي، في مقاطعة كورسك.
وبحسب الصحيفة، فقد قاد الجيش الأمريكي جميع الضربات تقريبا من راجمات الصواريخ "هيمارس"، وأشرف على عملية تدمير جسر القرم.
ووفقا للتقرير، حددت الاستخبارات الأمريكية الاستراتيجية العامة للعمليات العسكرية وزودت القوات العسكرية على خطوط المواجهة ببيانات دقيقة عن الأهداف.
كما وافقت إدارة الرئيس السابق جو بايدن على عمليات سرية كانت قد حظرتها سابقا، وتم إرسال مستشارين عسكريين أمريكيين إلى كييف ثم إلى منطقة الحرب.