«أدنوك» و«أوكسيدنتال» تطوران مشاريع إدارة الكربون في الإمارات وأمريكا
تاريخ النشر: 1st, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الإمارات عن أدنوك و أوكسيدنتال تطوران مشاريع إدارة الكربون في الإمارات وأمريكا، ت + ت الحجم الطبيعي أعلنت شركتا أدنوك و أوكسيدنتال ، اليوم عن توقيع اتفاقية تعاون استراتيجي لتقييم فرص الاستثمار المحتملة في مراكز .،بحسب ما نشر صحيفة البيان، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات «أدنوك» و«أوكسيدنتال» تطوران مشاريع إدارة الكربون في الإمارات وأمريكا، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
ت + ت - الحجم الطبيعي
أعلنت شركتا «أدنوك» و«أوكسيدنتال»، اليوم عن توقيع اتفاقية تعاون استراتيجي لتقييم فرص الاستثمار المحتملة في مراكز التقاط وتخزين ثاني أكسيد الكربون في الإمارات والولايات المتحدة الأمريكية بهدف تطوير منصة لإدارة الكربون لتسريع تحقيق أهداف الحياد المناخي للشركتين.
وتستند الاتفاقية إلى «الشراكة الاستراتيجية الإماراتية الأمريكية للاستثمار في الطاقة النظيفة» التي تم إطلاقها في نوفمبر 2022 والمتوقع أن تحفز جمع 367 مليار درهم (100 مليار دولار) لتنفيذ مشروعات للطاقة النظيفة وإدارة الكربون تشمل التقاط وتخزين الكربون و«الالتقاط المباشر للهواء» بحلول عام 2035.
وكانت الإمارات والولايات المتحدة الأمريكية أعلنتا في يناير 2023 تشكيل لجنة خبراء لإدارة «الشراكة الاستراتيجية الإماراتية الأمريكية للاستثمار في الطاقة النظيفة»، برئاسة مشتركة بين معالي الدكتور سلطان أحمد الجابر، وزير الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لأدنوك ومجموعة شركاتها، وآموس هوكستين، المنسق الرئاسي الأمريكي الخاص للبنية التحتية العالمية وأمن الطاقة.
وقال آموس هوكستين: يحتاج العالم لتحقيق الأهداف المناخية إلى مجموعة من التقنيات بما في ذلك «الالتقاط المباشر للهواء» و«التقاط الكربون وتخزينه واستخدامه». ويأتي الإعلان عن هذه الاتفاقية ليسلط الضوء على مساهمة «الشراكة الاستراتيجية الإماراتية الأمريكية للاستثمار في الطاقة النظيفة» ودورها في تحقيق هذه الأهداف، ونحن نتطلع لما ستعود به الاتفاقية من نتائج إيجابية على الطرفين.
ووفقاً للهيئة الحكومية الدولية المعنية بتغير المناخ، سيكون للاستثمارات في تقنيات «التقاط الكربون وتخزينه» و«الالتقاط المباشر للهواء» دوراً مهماً في الحد من تداعيات تغير المناخ.
من جانبها، قالت فيكي هولوب، رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لشركة«أوكسيدنتال»: «فيما نمضي قدماً في خططنا لنشر تقنية «الالتقاط المباشر للهواء» على مستوى العالم، نتطلع إلى البناء على شراكتنا طويلة الأمد مع «أدنوك» والعمل مع شركاء ملتزمين بتطوير حلول لخفض الانبعاثات على نطاق واسع تساهم في الحد من تداعيات تغير المناخ».
وأضافت: «تعد هذه الشراكات الاستراتيجية ضرورية لمساعدة العالم على تحقيق أهدافه المناخية وضمان حصوله على الموارد التي يح
34.219.24.92
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل «أدنوك» و«أوكسيدنتال» تطوران مشاريع إدارة الكربون في الإمارات وأمريكا وتم نقلها من صحيفة البيان نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الإمارات ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
ارتفاع انبعاثات الكربون يهدد مستقبل الأرض.. وصلت إلى مستويات قياسية في 2024
في لحظة مفصلية من تاريخ كوكبنا تواصل انبعاثات ثاني أكسيد الكربون ارتفاعها بشكل مقلق، لتسجل مستويات غير مسبوقة، إذ شهد عام 2024 ارتفاعات قياسية لمستوى ثاني أكسيد الكربون حتى أصبحت أكثر ما يهدد الجهود العالمية لمكافحة التغيرات المناخية، حسبما جاء في قناة «القاهرة الإخبارية» عبر عرض تقرير تلفزيوني بعنوان «ثاني أكسيد الكربون.. التحدي الأكبر في مواجهة التغيرات المناخية».
ارتفاع انبعاثات الكربون يهدد بالتغير المناخيوأشار التقرير إلى أنّه وفقاً لتقرير ميزانية الكربون العالمي الذي نُشر خلال قمة المناخ «كوب29» في أذربيجان، ذكر أن انبعاثات الكربون وصلت إلى 41.6 مليار طن في 2024 بزيادة قدرها مليار طن مقارنة بعام 2023.
حرق الوقود الأحفوري من أسباب ارتفاع الانبعاثاتيعود معظم هذا الارتفاع إلى حرق الوقود الأحفوري كالفحم والنفط والغاز، بالإضافة إلى ذلك، تساهم إزالة وحرائق الغابات في زيادة انبعاثات استخدام الأراضي التي من المتوقع أن تصل إلى 4.2 مليار طن هذا العام، وذلك بسبب الجفاف الشديد في الأمازون.
الأرقام تدق ناقوس الخطر وضرورة التدخلولفت التقرير إلى أن هذه الأرقام تدق ناقوس الخطر، حيث حظر علماء البيئة والمناخ من أن عدم اتخاذ إجراءات فورية وجادة قد يقودنا لتجاوز عتبة درجة ونصف مئوية من ارتفاع درجة الحرارة، وهو الحد الذي تم تحديده في اتفاقية باريس للمناخ، وفي حال استمرار هذه الاتجاهات، فأننا قد نواجه آثار مناخية أكثر قسوة وشدة.