لبنان ٢٤:
2024-11-23@13:10:28 GMT
الحلبي: بدأنا بمسار إصلاحي.. وهذا ما قاله عن العام الدراسي المقبل
تاريخ النشر: 14th, May 2024 GMT
ترأس وزير التربية والتعليم العالي في حكومة تصريف الاعمال عباس الحلبي، اليوم الثلاثاء، اجتماعا إداريا تربويا موسعا ضم المدير العام للتربية عماد الأشقر وكل رؤساء الوحدات في المديرية، المدير العام للتعليم العالي الدكتور مازن الخطيب ورؤساء الوحدات في المديرية، مديرة المديرية الإدارية المشتركة سلام يونس والوحدات التابعة لها، ومستشاري الوزير.
كما أشار إلى "اننا بدأنا بمسار إصلاحي له أهميته ووقعه الجيد لدى الجهات المانحة، وعلينا متابعة هذا المسار على قاعدة التطوير وتعزيز الشفافية والحوكمة". وقال الحلبي: "نحن مقبلون على عام دراسي جديد، وعلينا تحضير كل المستلزمات والحاجات لتسيير المدارس، وتحديد الأكلاف وإجراء المناقلات في فترة الصيف لكي ندخل إلى سنة دراسية مستقرة". ولفت إلى أنه "لم يعد لدينا متأخرات في معاملات العراقيين وهناك نحو ألف معاملة منجزة في لجنة المعادلات على مستوى المعادلة وهي موجودة لدى الجامعات ولم يتسلمها اصحابها بعد".
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
في عيد الاستقلال الـ81... هذا ما قاله السياسيون
علّق عدد من الشخصيّات السياسيّة والمؤسسات الأمنية، على الذكرى الـ81 لعيد الاستقلال من خلال بيانات أو تعليقات على مواقع التواصل الإجتماعي. وحيّت المنسقة الخاصة للأمم المتحدة في لبنان جينين هينس بلاسخارت الشعب اللبناني بمناسبة عيد الاستقلال، معتبرة ان "في عيد استقلال لبنان الواحد والثمانين، أحيي الشعب اللبناني الذي يستحق الأمن والاستقرار الدائمين للبدء في التعافي وإعادة البناء والمضي قدماً".من جهته، أكد وزير الصناعة جورج بوشكيان إن ذكرى عيد الاستقلال ثابتة في التاريخ منذ رفض الاحتلال والوصاية وتضحية آباء الاستقلال ورجاله بحياتهم وسقوطهم شهداء على مذبح الوطن."
وقال: "لم يتحقق استقلال لبنان بنزهة وسهولة، وإنما بالنضال والتمسّك بسيادة لبنان وحرية اللبنانيين. وبعد ٨١ عاماً، ما زال لبنان يدفع فريضة عشق أبنائه لما يتميّزون به من فكر حر وثقافة تفاعلية وحياة تشاركية بين مكوّناته وطوائفه."
وختم: " نحن نعيش الاستقلال يومياً بروحية وطنية متجذرة وشهامة متعالية. هكذا تعوّد آباؤنا، ونحن نحمل هذا الإرث جيلاً بعد جيل. وهذه السنة، مجبولة الذكرى بالدم والشهادة التي بفضلها يدوم لبنان بالعزّ والكرامة." وكتب النائب طوني فرنجيه عبر حسابه على منصة "X": "على وقع الغارات وانتهاك السيادة، نحتفل بذكرى استقلالنا. نحتفل لنؤكّد أنّ اليأس لن يجد طريقه إلينا، لأنّنا مؤمنون أنّ لبنان سينهض من جديد، فيكون أقوى وأجمل. أقوى بالتزامنا بمنطق الدّولة والدّستور، وأجمل بوحدتنا وإرادتنا الجامعة، فيعلو صوت الحق والعقل على أصوات التّفرقة والتّعصب التي ألحقت بلبنان أضراراً تفوق أذى العدوّ". وتابع: "الخيار أمامنا واضح: إما مصلحة لبنان واستقراره، أو الغرق في المصالح الفئوية والخارجية التي تؤجّج الفتن وتعيق البناء.
مع أملنا بأن تنجح محادثات وقف إطلاق النار قريباً، نجدّد العهد باستعادة لبنان الذي نحب، بلد الشجاعة والتضحيات، وفاءً لدماء الشّهداء، وإيماناً بمستقبل أفضل. كل عام ولبنان بخير، وكل عام واستقلالنا ينبض بروح الصّمود والأمل".
بدوره، لفت المدير العام السابق للامن العام اللواء عباس ابراهيم، الى انه "في هذا اليوم الذي يُخلّد لنا الذكرى الحادية والثمانين للاستقلال، يواجه لبنان حربا مدمّرة تمتد من أقصاه إلى أقصاه، حيث بلغ عدد الشهداء والجرحى الآلاف، نتيجة لعدوان إسرائيلي غير مسبوق. في ظل هذه الظروف العصيبة، فإننا كلبنانيين مدعوون للإجابة الموحّدة على سؤال لا وطن موحّدا قبل الإجابة عليه: ما هي معايير الاستقلال والتبعيّة لدينا؟
في الاجابة نضع مداميك لبنان المستقل والموحد، ذلك الوطن الذي نؤمن بأنه آت بنضال شبابه، ليحمل فجر الثاني والعشرين من تشرين الثاني الإجابة الجامعة التي تبزغ مع حلول يوم الاستقلال الموعود. وكل عام ووطننا بخير".