عضو الدفاع الفلسطيني أمام العدل الدولية: الوضع مزري في غزة واجتياح رفح قادم
تاريخ النشر: 14th, May 2024 GMT
قالت السفيرة نميرة نجم، عضو الفريق الفلسطيني للدفاع أمام محكمة العدل الدولية، إن الوضع مؤسف ومزري في قطاع غزة الآن.
عاجل:- مصر ترفض تحميلها مسؤولية أزمة غزة وتؤكد أن إسرائيل هي المسؤولة الوحيدة السعودية تؤكد تمسكها بضرورة الوقف الفوري لإطلاق النار في غزةوأضافت "نميرة نجم" في اتصال هاتفي ببرنامج "حضرة المواطن" المذاع على فضائية "صدى البلد" مساء اليوم الثلاثاء، أن إسرائيل لا تستمع لأحد والاجتياح قادم ولا يتوقف الدعم الأمريكي.
وتابعت "إسرائيل لا يوقفها أحد وهي إشكالية رهيبة وتم استهداف من يقدمون المساعدات والمستوطنين يدمرون المساعدات إحنا في وضع يصعب التعبير عنه بأي كلام".
واستطردت "حقيقة التحركات الدولية القانونية أهم ما فيها أنها تحرج أدلة وتدابير جديدة ضد إسرائيل في أحاديث سابقة أن القانون ليس هو المنفذ ولكن يكفي أن تخرج المحكمة بتدابير تؤكد أن إسرائيل خارجة عن القانون".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: فلسطين المستوطنين محكمة العدل الدولية اسرائيل قطاع غزة الدعم الأمريكي السفيرة نميرة نجم اجتياح رفح
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة: إسرائيل تمنع المساعدات عن غزة .. والأزمة الإنسانية تتفاقم
حذر توم فليتشر، وكيل أمين عام الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية، من التدهور الحاد في الأوضاع الإنسانية في قطاع غزة، مشيرًا إلى أن إسرائيل قطعت جميع الإمدادات المنقذة للحياة، بما في ذلك الطعام، الدواء، الوقود، وغاز الطهي، ما يهدد حياة 2.1 مليون شخص في القطاع.
وأكد فليتشر خلال كلمة في جلسة مجلس الأمن الدولي بشأن التطورات في الشرق الأوسط، وعرضتها قناة "القاهرة الإخبارية"، أن الطلبات المتكررة لإدخال المساعدات عبر معبر كرم أبو سالم تم رفضها بشكل منهجي، ما أدى إلى تلف الأغذية وانتهاء صلاحية الأدوية، فضلاً عن توقف عمليات الإجلاء الطبي والخدمات الإنسانية.
إسرائيل تقطع الكهرباء عن غزةوأوضح أن إسرائيل قطعت الكهرباء عن مصنع تحلية المياه في جنوب غزة، مما حرم 600 ألف شخص من المياه النظيفة، كما تضاعفت أسعار الخضروات ثلاث مرات، وأغلقت ستة مخابز يدعمها برنامج الأغذية العالمي بسبب نقص غاز الطهي.
وأشار فليتشر إلى أن القيود الإسرائيلية طالت جميع المنظمات الإنسانية في الأراضي الفلسطينية المحتلة، حيث أصبح دخول موظفي الأمم المتحدة إلى غزة وخروجهم منها أكثر تعقيدًا، كما تم تخفيض كمية الأموال المسموح بإدخالها إلى غزة إلى النصف، مما يؤثر بشكل مباشر على العمليات الإنسانية.