لبنان ٢٤:
2024-11-24@06:06:11 GMT

عراك وتضارب بالأيدي بين شبان في أبي سمراء

تاريخ النشر: 14th, May 2024 GMT

عراك وتضارب بالأيدي بين شبان في أبي سمراء

وقع إشكال فردي بين عدد من الشبان، بالقرب من شارع الحاووظ في منطقة أبي سمراء، تطوّر إلى عراك وتضارب بالأيدي، من دون سقوط إصابات، بحسب ما أفادت مندوبة "لبنان 24".  

.

المصدر: لبنان ٢٤

كلمات دلالية: أبي سمراء إشكال

إقرأ أيضاً:

مجموعة اتحاد شبان الطيبة تستضيف كشافة الأرثوذكسي العربي

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

استضافت مجموعة اتحاد شبان الطيبة ومرشداتها الوطنية عدد من أعضاء مجموعة كشافة نادي الاتحاد الأرثوذكسي العربي في القدس ببرنامج زيارة متنوع في بلدة الطيبة، حيث استقبلت الضيوف في مقرها ورحبت بهم، ثم نظمت برنامجًا لزيارة البلدة وعدد من مؤسساتها والكنائس والمواقع الأثرية.

بدأت الزيارة بالتوجه الى بيت أفرام للمسنين التابع للبطريركية اللاتينية، حيث تفاعل أعضاء المجموعتين مع نزلاء البيت وأضفوا البهجة والفرحة على قلوب المسنين من خلال الأنشطة المختلفة.

ثم توجهت المجموعة إلى كنيسة الخضر الأثرية التي تعود إلى الفترتين البيزنطية من القرن الخامس والصليبية من القرن الثاني عشر، حيث استمعوا إلى شرح من سند ساحلية حول الكنيسة وأهميتها والطبقات الأثرية في الموقع التي تعود إلى العصر البرونزي (3200 - 1200 قبل الميلاد) والفترة الرومانية.

بعد ذلك، زار الضيوف "بيت الأمثال" الواقع في دير اللاتين، واستمعوا إلى شرح من سند ساحلية حول البيت، الذي أوضح أنه منزل فلسطيني تقليدي يزيد عمره عن 350 عامًا. 

 

يتجاوز دوره كونه متحفًا ليصبح سردًا حيًا يوضح التراث الثقافي والروحي العميق للمنطقة، ويعرض قصص من الكتاب المقدس وأمثال يسوع المسيح، مما يربط بين التراث المسيحي الفلسطيني والثقافة المحلية.

كما توجه المشاركون إلى معصرة الزيتون التابعة للبطريركية اللاتينية، حيث قام عماد مصيص بشرح عملية ومراحل عصر الزيتون.

اختتمت الزيارة بجولة في كنيسة الروم الأرثوذكس، حيث استمعوا إلى شرح من الأب داود خوري حول تاريخ الكنيسة والكنيسة الأثرية من الفترة البيزنطية التي تقع تحت الكنيسة الحالية.

مقالات مشابهة

  • محاولة سلب فاشلة فجرا في ابي سمراء
  • مجموعة اتحاد شبان الطيبة تستضيف كشافة الأرثوذكسي العربي
  • حالة من الهلع بين المواطنين... إشكال مُسلّح وفيديو يُوثّق ما حدث
  • شاهد: اشتباك بالأيدي بين نواب ووزير الداخلية التركي